انتقل إلى المحتوى

صفحة:لسان العرب01.pdf/326

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٣٢٢

فصل الجاء » حرف الباء (حلب) و ينصره قوم غضاب عليكم * متى تدعهم يوما الى الروع يركبوا أشار بهم لمنع الاسم فأقبلوا * عرانين لا يأتيه للنصر محلب قوله تمنع الاسم أى كما يشير الاسم باصبعه والضمير في أشار يعود على مقدم الجيش وقوله مُحاب يقول لا يأتيه الدينصره من غيرقوم وبني عمه وترانين رُوساً وقال في التهذيب كانه فال تمتع لمع الاسم لان الاصم لا يسمع الجواب فهو يديم المنع وقوله لا يأتيه محلب أى لا يأتيه معين من غير قومه واذا كان المعين من قومه لم يكن محلبا وقال صريح مخلب من أهل تجد . حي بين الله والنجام قوله صريح البيت هكذا في أصل اللسان هنا و أورده و حالبت الرجل اذا انصرته وعاونته وحلاتب الرجل أنصاره من بني عمه خاصة قال الحوث بن في مادةنيم حازة نزيعا مجابا من أهل است. الخ وكذلك أورد ياقوت في وحلب القوم يخليون لباولو با اجتمعواوة البُوا مِن كُلِّ وَجْهِ وأَحْلَبُوا عَلَيكَ اجْتَمَعُوا جَاوا نجم ولقت وضبط لفت بفتح من كل أوب وأحلب القوم اختصا بهم أعانوهم وأحلب الرجل غير قومِه دَخَل بينهم قاعات بعضهم اللام و كمرها مع امكان الفاء فانظره حجم ياقوت على بعض وهو رجل يحلب وأحلب الرجل صاحبه اذا أعانَه عَلَى الخَلبِ وفى المثل ليس لها راع ولكن حلبة يُضْرب للرجل يستعينك فتعينه ولا معونة عنده وفي حديث سعد بن معاذ ظَنْ ان الأنصار لا يسلبون له على مايريد أى لا يجتمعون يقال أحلب القوم واستحلبوا أى اجتمعوا للنصرة والاعانة وأصل الأحلاب الإعانة على الخلاب ومن امثالهم لبت قليلا يحق الخلائب - يعنى الجماعات ومن أمثالهم حلبت بالساعد الأسد أى ونحن غداة العين لما دعوتنا * مَنْعْنَاكَ إِذْتَابَتْ عَلَيْكَ اللائب کتبه م

استعنت بمن يقوم بأمرك ويُعنى باجَتِكَ وَمِن أَمَالِهِم في المنع لَيْسَ في كل حين أَحْلَبُ فَأَشْرَبُ قال الازهرى هكذار واه المنذري عن أبى الهينم قال أبو عبيد وهذا المثل يروى عن سعيد بن جبير قاله في حديث سُئل عنه وهو يضرب في كل شي يمنع قال وقد يقال ليس كل حين أحب فأشرب ومن أمثالهم حلبت حلبتها ثم أقلعت يضرب مثلا للرجل يصحب ويجلب ثم يسكت من غير أن يكون منمنى غير جابة وصياحه والطالبان عرفان يتدان الكليتين من ظاهر البطن - وهـ ما أيضا عرفان أخضر ان يكتنفان السرة الى البحان وقيل هما عرقان مستبطنا القرنين الازهرى وأما قولُ الشماخ وائل من محل انصبته . خواب أسمريه بالأنين فان أبا عمرو قال أشهر المذكر و أنته و حواله ما عروة تنا الذِينَ مِنَ الأَنفِ والمذى من قضيه قد ویروی