فصل القاف * حرف الهمزة البقرة في زمن قراءتها وهي مفاعلة من القراءة قال الخطابي هكذا رواه ابن هاشم وأكثر الروايات ان كانت أتوازي ورجل قراء حسن القراءة من قوم قرانين ولايكسر وفي حديث ابن عباس رضى الله عنهما أنه كان لايقرأفى الظهر والعصر ثم قال في آخره وما كان ربك نسيامعناه أنه كان لايجهر بالقراءةفيهما أولايسمع نفسه قراءته كانه رأى قوما يقرؤن ويسهمون فوسهم ومن قرب منهم ومعنى قوله وما كان ربك نسيابريد أن القراءةالتي تجهر بها أو تسمعهانسك يكتبها الملكان واذا قرأتها فى نفسك لم يكتباهاوالله يحفظهالك ولا نساء المجازيك عليها والقارئ والمتقرى والفراء كاه الناسك مثـل حـان و جمال وقول زيد بن تركي الزبيدي وفي الصحاح قال الفراء أنشدني أبو صدقة الدبيري & - ١٢٥ يضاء تصطادا لغوى وتستی * بالحسن قلب المسلم القراء ت مرگ القراء يكون من القراءة جمع قارئ ولا يكون من النسك وهو أحسن قال ابن بري صواب إنشاده قوله ولا يكون من التنسك عبارة الحكم في غير سيخة و يكون من التنسك بدون ضاء الفتح لاتقبله م دارد؟ أن أقرأ عليه والقرءالوقت قال الشاعر ولة دعمتلكاعب مودونة * أطرافهابالحلى والحناء لاكتبه جبهه ومودونة ملينة ودنوه أيرطبوه وجميع القراء فراون وقرائي جاؤابالهمزى الجمع لما كانت قوله وقرائي كذا في بعض غيرمنقلبة بل موجودة فيقرأت الفتراء قال رجل قراء وامرأةقراءة وتقرأ تفقه وتقرأتنسك النسخ والذي في القاموس ويقال قرأت أي صرت قارئًاناسكاوتقرأت تقرؤاف هذا المعنى وقال بعضهم قرآن تنقيت قوارئ بواو بعد القاف برية فواعل ولكن في غيرنسية - وبة الأقرات في الشعر وهذا الشعر على قر هذا الشعرأى طريقته ومثاله ابن بزرج هذا الشعر من المحكم قراري براء بن على قرى هـذا وقرأ عليه السلام يقرؤه عليه وأقرأه اياه أبلغه وفي الحديث ان الرب عزوجل برية فعال ترنت اللام يقال أقريولاناالسّلام واقرأعليه السلام كانه حين يسلفه سلامه تحمله على أن يرة السلام و برده واذاقرأ الرجل القرآن والحديث على الشيخ يقول أقرأني لان أي خلني على اذا الشمال ثم تم أخلفت * قروء الثري أن يكون له اقصر يريد وقت نونها الذي طرفيه الناس و يقال للهممىقرء والغائبقرة ولبع.دقرءوالقرءوالشر الحيض والظهرضـد وذلك أن القرءالوقت فقديكون للعيض والشّهر قال أبوعبيد القرء يصلح للحيض والطهر قال وأظنه من أقرأت النجوم اذاعات والجمع أقراء وفي الحديث دعي الصلاة أيام |
