سأل بعض الملوك وزيره عن قوله تعالى: ﴿كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ﴾ فلم يعرف معناه وطلب المهلة إلى الغد ثم تراب الفتم زبال اليا 1 لبا لا يدري ما لا يضيع والد غلام اردو فلما دل على ذلك الحال سأله عرب فاضب فقال لزبین فانا اضع بعضا ، فذيب به من لغسل الملك فقا لشأندتعا ليو و الشرف النار و يوبا النار الليب وكريه لحل من الميت ويبخر الميت من الحى ويشفى سقيها ويستمله او با معانا و يما متال وبير: وليد وبدالعزيز و يفرغنيا ويغين فقير فقال الله ومتعه ومن تعاد عنه فاعتة للابر وخلوا علية من اللباس و رفعہ الہ فقال با عولی و بدل منشاة لاشعة وهر و فنا نا تيره و كتريوم وليلة له عار ع امین انصاری با ما را با من استيا 11 للتورتم بر تحلون جميعا ل ا لتتعال ون بعض الروايات ثمانية لو تبو من ثمانية للعن من النظر و كر رض من المطر و كانت من الذكر والعالم من العلم ولن تر من المد و الريص من دبي والبحر من لما ول لها من الحطب قاله علی کرم الله وجه الخيرة سلوق الخنوع فيها والاخيرة صوم در امتناع فيه عن اللغو و الغيرة قرة ال تتر فيها والاخيرة على الدوري فيه ولا خير ف مال درسخاء فيه والغيرة أفوة للحفظ لهاولافو انی در بقاء لها ولاخيرة وعاي در افراس فيه ميلة لملابس اختلفوا فقال بعضهم المصلح افر من المال و قال بعض المال لفض من الحا فبعثول بلد الى ابن عباس يو فأل عن فكر فقال العلم لفض من المال فقال الرسول لة سالون عن الت ما فول رفوا لم قا ل فرورة العامبران كلانبياء والمال ميدان الفراعنة ولأن ما يكرمك وانت تحرس المال ولاتزالها الأعطال تها لكل من يحبه ولا بعطبہ لمن حبه ولمن الجد ولاة العم لنقص بالبذل والانفان والمال نقص ولا ترامب المال من وساع المال للمعزولة مع المال بالعزبة قدرم من لبن اكبر وابن النفقة وصاعب العالم بتروين ورعة والجنة وعزل سن بن الربع قال قال رسول التعالى عليه وسلم والعلى لبناء درس على عال النعال مالم يخالطوارلسلطة ويدفلعن علیہ عباد للدنيا فاف وخلوة الدنيا فقد فانولاسر واعتزلام والمروهم 191
