( 3 ) سواه نكت في الشمس في غاية المرارة ويستهی الاثير والذي في الوسط بارد في غاية البرد وبستی انزمهرير والذي يبلى الأرض معتدل في موضع دون موضع ويدتي النسيم ، أما الهواء الماس لفلكى القمر شلدوام دورانه مع الفلكيا وسرعة سكنه قد جی حتى صار نارا سهومة تمر أنه كلما كان منه بطلنا الى أسفل كان أبطأ حركة واقت حرارة ولما قلت الحرارة غلبت أنبودة الى ان تصير في غاية السميد نذي بستی الزمهرير وأما القسم الثالت قانع بواسطة مشارح شعاعات انشمس وغيرها من الكواكب على سطح الارض وانعكاسيما في الهواه حمار معتد ولولا ذلک تلان الهواء المماس نظاعر سن الأرض أشت برد تا کیا يع الموضع الذي تحت القطب الشمالي وذلك لان هناك ستة أشهر ليل لبعد عنه فيبرد الهواء بردا تشديدا وتجمد المياه وبظلم لو وبهاك الحيوان والنبات ، وزعموا أن أكثر ما يكون دكت كرة النسيم ، ستة عشر ذراع ارتفاع في الهواء واقته ما يطابق سطح الارض لان أعلى جبل بوجد في الأرض لا يبلغ مقدار ارتفاعه هذا المبلغ ولا يمنع حرارة الجو عنا بين أنعقاد الغيوم فان المانع من انعقاد الغيوم في الهواء شرارة الجو هناك من تسخين الكواكب أياه بمطار أشعتها وانعكاس تلك الاشعة من سطح الارسن ، وأما سلة كرة النسيم مما يلي الأرض فانه متداخل الى مهن الأرض إلى نشية بما ثمر يقف كان النازلين إلى أسفل نطلب المعادن را احتاجوا إلى نسیم الهواة فنفخوا بأشنانخ والانابيب نيستنشقوا من ألنسيم وتنی سر جثم فان النسيم متی انقلع عنم انتنت سرجت وانشق من كان في المعادن ولا يمكن أن بعيش الحيوان ذو الرية الا في موضع يوجد به ألنسيم ، وتلهواه تغیرات تجيبة وأستحالات من النور والظلمة و والبرد وقد سبق القول فيه في انقالة الاولى وأما ما يحدث فيه من كثرة الخيارات والدخانات غلاف أثرياح والزوابع والهالات وقوس قزح وانغيوم والعود والبروت والصواعق والامار والشباب والعلل والأنداء وألحقبع وانثلوج والبرد والشهب وفوات الانتساب فهذه اخبارات تقع بععنها في مك كرة النسيم وبعدها في هک کرنة انستمبر وبعضها في مكی كرة الاثير وبعضها في السوح المشتركة وقد تم الكلام في سمك الانتي فلنذكر الان ما حدث في غيره والله الموفق ، فصل في السحاب والمطر وما يتعلق بهما، زعموا أن الشمس إذا أشرفت على الماء والارحت حللت من الماء أجزاء تطبيقة مائية تم می بخارا من الأرض أستبند ليقة أردنية تستی دخان فإن أرتفع انتخار والدخان في الهواء وتدافعه سما
