صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/9

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(9) النسبة ولا صدق قبول القسمة تاما أن يكون مشروطا بالحياة أو لم يكن فان کان فأما أن يتوقف عن الشهوة والنقية فهو التحريك أو لا يتوقف، وهو الادراك تر الادراك أنتما أدراك الطلبات و العلوم والظنون والخيالات ومقالات أو أدراك الجروبات و الحواس الخمس فان لم يكن مشروطا بالحياة فهو الأعراض الخسوسة بالحواس الخمس أما الخسرويسات بالقوة المبادرة كالاضواء والالوان وأما أسويدان بالقوة السابعة فكلاصوات ولون وأما محسوسات بالقوة الشامة فكالحليب والبتن وأما أحسوسات بالقوة الخ أيقة فكالطعوم التسعة وأما خسوسات بالقوة اللامسة فكالحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة والنقل والخفة والصلابة واللين والخشونة وألملامسة فهذه جملة أقسام الممكنات وسياتي اللام في کتی قسم منها ان شاء الله تعالى فصل ذكر أعلى السير أنه وجد في السعر الاول من التوراة أن الله تعالى خلق جودات نظر الیہ نظر الهيبة فذاب الجوهر وصعد منع دخان ورسب منه رسوب فخلق سبحانه من الدخان السموات ومن الرسوب الارض وبدت على ذلك قوله تعالى أن السموات والارض كانتا رتقا ففتقناها واعلم جلت قدرته خلف المجموع في ستة أيام قال بعض العلماء أن البوير في اللغة اشكن للسادن والايام الستة شاهنا مراتب متنوعاته لان قبل الزمان لا يمكن تحتد الزمان من الأيام الستة . مادة السماء ويوي تصيورتهما وبومان المكملاتهما من الجبال والكواكب والنفوس وغيرها، وقالوا أينما كل ما فون الارض اللغة لأن أهل اللغة يقولون ما علاك نهو سماك وما هو فلك الغمر فهو بالنسبة الى الافلاكي أرض قال تعالى خلق سبع سنوات وان الأرض مثلهن يعنی سبا خالاولى كرة النار والثانية كرة الهواء والثالثة كرة الماء والرابعة كرة الأرض وثلاث طبقات منتجات من الأربع الأولى من النار والتواء والثانية من الهواء والماء والثالثة من الماء والأرض ثمر دير بعنايته بعد الحاد أمر المعادن الداخلة في الماد ثم النبات ثمر لحيوان فهذا هو القول اللي في فلوقات وسيباني القول في جزء بإنها في مقالتين ان شاء الله تعالى له المقدمة الثالثة في معنى الغريب كل أمر تجيب قليل الوقوع خائف للعادات المعهودة والمساعدات المألوفة وذلك أما من تاثير نفوس قوية أو تدبير أمور فلكية أو أجر أم عنترية كل ذلك بقدرة الله تعالى وأرادتهم من ذلک منجزات الانبیاء صلوات الله عليم أجمعين كانشقاق القمر وانغلاق الجو وأنقلاب العصا ثعبانا وكون النار برد بوده المادة الارض ويوم فهو بهاء في حريق دون الغريب l, 'Fi.