(ro. ) كي لا صعبه فانصدم ع اسرائيل أرض أنكنعانة بين حاربة الجبابرة وملكهم بالن بن دعانون أرسله الى بنى اسرائيل فنظر في مقدار عسكر بنی اسرائیل فكان فرسخ في عرض فرسخ فانطلق عرج إلى جبل من جبال الشام فقلع منع فنية على مقدار عسكر مودی عم تمر جاء على رأسه وأقبل نحو ليلقيه عليهم ويقتلهم جميعا فساد الله على تلك الصخرية و على رأسه الهدهد وساير الطيور فجعلت تنفر تلك الصخرة حتی تنقبت، وذكر الساعي رحمه الله تعالى أن الله تعالى أراد أنهار قدرته لبنی اسرائيل فارسل هدهدة وفي منقارها حجر من السماء فضربته على الصخرة الة حماه ضربة واحدة فاخرفت الصخرية ونزلت في عنق عرج كهيئة الحاوی ثمر أوحى الله تعالى إلى مودی عم بذلك فخرج اليه بحماه وكان طول مودی عشرة أذرع وطول معاه عشرة أفرع وأعطاه الله من القوة أنا وثب إلى الدعاء عندرية أذرع وضربه بعصمياه فلم ببلاستق فتي الى الارح كانت فخذة مسافه زمان طويا قنطرة على النيل والله سبحانه وتعالى اعلم بالصواب، ومنها نوع منود بين الانسان والحب حدتثنی من راه قال أنه على صورة الانسان الا انه كان عليه شعر كما على الحب وكان ناطقنا بتكلم كالانسان وبفهم کفهمه ومنها المنتوتد بين الديب والضبع وهو شكل تجيب جدا اذا كان الذكر ضبعا يقال له أنيدمع وان كان الذكر ذيبا يقال له السياره ومنها المتولد بن الذيب والكلب يقال له الديسم وذلك أن الكلاب تعلو على الذباب بارض سلوقة باليمن فيتولد منها انقلاب السلاقية في أخبت اتكلاب، وعنها أمة لها وجهان وأبدانها كابدان الناس ولها أذناب طوال ، ومنها أمة وجوههم کوجو انکلاب ذوات أجنحة بطيرون من شجرة ، ومنها أمة لها راسان وأرجل كثيرة وأدواتها كاصوات الطيور لا يفهم منه شي والله تعالى أعلم بلغاتهم ، ومنها ومنة روسها كروس الناس وأبدانها ابدان حيات تزحف كما تزحف ليات، ومنها أمة في بعت جابر الصين لا رأس لهم وأفواههم وعيونهم على صدورهم وسمعت من حكي أن واحدا من و على هذه الصورة بعثوه رسولا الى ملك التاتار وكان لاکی عنده ی القسم الثانت أفراد الحيوانات ألة غريبة الصور والشكل على سبيل الندور منها ما روی عن بعدهم قال سمعت أن أهل بلغار عند رجلا عظيم فسالت الملك عنه فقال الملك هو من أهل بلادنا وذلك أن الخير طعي وفار وعاج ونحن نناماة فاذا برجل طوله اثنا عشر ذراعا وراسمع أكبر ما يكون من القديد وأنغة أطول من شبر وله عينان عطبهتان وكل أصبع قدر شبي د فاقبلنا
