( انس بن ون جايبه أنه 3 حرفا فخرج فيها منازل ودهاليز وغرف وطبقات منعملفات بملاشا حبوبا وذخاير للشتاء تجعل بعض بيوتها ماخفضا لينصب ألبية الماء وبعضها مرتفعا تلمحبة عن مالکی رضة عن رسول الله صلعم أنه قال لا تقتلوا النملة خان سليمان عمر خرچ ذات يوم يستسقی فاذا هو بنملة قايمة على رجليها بأسلة يديها ونقول اللهم انا خلق من خلفك لا غنياء بنا. فعلك اللهم لا تواخذنا بذنوب عبادك ماكثين واسقنا ما ينبنت لذا به شجر وتطنا منع تم فقال سليمان عم تقويمه ارجعو فقد سقيتم بخيركم الطاقة شخصه وخفة وزنة له شم ليس لشی من بوان مثل ذلك اذا وقع شی؟ من بد الإنسان في موضع لا ترى فيه شيئا من النمل فلا يلبث أن يقبل النمل كالخيط الاسود الممدود إلى ذلك الشي وايضا يشمے راجة الشی الذي لو وضعته على أنفك ما وجدت له راجة ترجل جرادة في جوف اليها وان وجدت شيئا لا تقدر على ماء اخذت منه قدرا ما حماه وأخبرت جماعة منها ثم يجتمعن على ذلك الشي وجوده جهد وعناء واذا علمت أن واحدة توأنت في العمل وتكاسلمت عن العمل تعمل على قتلها وانا جمعت من لب في جحرها وفية ندوة خافت أن ينبت ويفسد عليها تقاع كل حبة قلعتين لتداعب منها قوة النبتة والكبيرة تجعلها اربع قطع لأن قوة النبت لا تفوت عمن نصفها وان كان شعير او عدسا او باقلی تقشرها ولا تتستا فان قوة النبت شي عنها بالتقشير نسيان من الم النمل هذه المعاني الدقيقة في اصلاح غذاها ثم تاتي بالقطاع في بعض الأوقات وتبسطها في الشمس حتى تنال الهواء وحر الشمس فلا تفسد بنداوة بينها واذا أحست بالغيم ردتها الى مكانها خوفا من المطر فان أبت شي منهما تبسة الصكو في الشمس ، ومن جايبها أن لا تتعرض نجرادة ولا جعل ولا صرحدي ولا خنقساة ما دام سلبية فان أصابها عق من قطع بد او رجل وثبت عليه وهو حي فلا تفارقة حتى تقتلة وان أجابت بية جراحة او خدشة وتبت عليها وان كانت من ثعابين مصر واجيزت عليها، واذا أحرقتها ودخلت البيت بدخانها تموت لکت او تهرب واذا نبت لها جناح يكون خشب العصافير فيكون وقت ملاكها، بيض النمل من سقي منه نسف در لا يملك أسفله بانية المواطه من غير اختياره واذا مستحق بالماء وللي به البدن لا ينبت عليه شعر وادب نثر بيض النيل عند قوم تفرقوا شذر مذری
