( ۴۴۴ ) لان سحقت وجعلت في نقب الاحليل نفعت من عسر البول وأذا أخذت تنها سيغا وجعلته في باقلاة وابتلعت قبل نومه ما ألربع نفعا وأن أبتلعت من غير باقلاء نوع من لسع جميع الهوام والله أعلم قل يتولد . من العرق وألوسي في بدن الإنسان إذا علاه ثوب او شعر العرق يتعفن من دفاع التوب أو الشعر فيتولد منه ألقمل ثم أئقمل تبيح وبيضها الصواب فاذا بإحدت الحقن، بينها بالوضع الحماقا لا يمكن إزالتها الا بالتة ويتولد في الشعر الأسود ټل أسود وفي الشعر الابيس تل أبيت و الشعر الأم تل أمر في الاشمط شیء أسود وشیة أبيت وانا توند في شعر رأس الانسان يحفر لونه قالوا من أراد أن يعلم أن ما في بتلي لامل غلام او جارية جلب شيئا من تبنيها على أتلق ويلقي نيه تيلة فان لم تقدر على الخروج في بطنها غلام وان قدرت على الخروج في بطنها جارية لان لبن الغلام غليظ بن مارية رفيق لا يمنع القمل من خروج قنفذ لحيوان الذي يقال له بالفارسية خارپشت سلاحه على ظهره وشو الشوكه الذي عليه ويقبع بحيث لا يتبين من أطرافد شي ويستطيب الهواء وياخذ مسكنه بابين أحدها مستقبل الشمال والاخر مستقبل الجنوب وبعادی طبية فان ظفر بقناعا أكلها باسهل طريق وأن شفي بذنبها عش ذنبها وينقبع ويعطي لأية ظهرة ناحية تتدرب نفسها علی شوکه حتی تهلك وبصعد الكرم بیمی حبات العناقيد الى الارض ثم يتمرغ في لابات ليدخل شوكه في لمبات وجملها على أولاده، ومنها صنف يقال له الجندل هو أكبر جا من القنفذ واطول شوا نسبته إلى القنفذ كنسبة للجاموس إلى البقر قالوا إذا أراد ان بیرمی بشوکه شیوانا أو جماد أو عده بر میه کرمي النشاب ولا يخطی فتمت الشركة كمت النشاب المسدد وتثبت فید اما خاصية أجزائه عينه اليسرى تغلي بالزيت وتوخذ بطرف الميل وتصب في اذن الالي وش يزول گیشه میارنه ينتف الشعر ثمر بطلی موجعه بها فان الشعر لا ينبت عليه ابدا وتخلل هذه المرارة بشيء من الكبريت ويطلى به البهق يزيله لس کاله پشوی ويطعم المحمول فانه على قدر ما يطعم جبت طائه كليته تجفف وتسكن ويسقى منها قدر درهم بماء بالطين الاسود المغلى المصفى بينفع لعسر البول دمج تطلى به عضة الكلب الكلب فانه يسكن المها ويامن صاحبة الموت وبين الدمر حدري ليه قال الشي الرئيس المملح منه بنفع من داء الغيل والجذام وهو جيد لمن يبول في الفراش من الصبيسان وينفع من نهش الهوام
