( ۴۱ ) خلفه لان له أفأنا وأسنانا وتحيا : تلد ونضع كما أخبر الله تعالى واذ خلق من الطين كهيئة البيبي باذني فننفخ فيها فتكون شيئ باديني ، وتصيد الذباب والبق واشباهها ورتها تاخذ وتدها بفمها وتطبي وترجع ولدها وتاكل الرمان على الشجرة وقت کھا قشا مجتوا واذا نزل في مكانها ورق الحئب تهرب عنه قالوا إذا علق خفاش من شجرة في قرية جاوز المراد عن تلك القرية ، خاصية اجزانه رأسه تعلق في برج الامر بالغها ولا بيفارقها ولو ترك تحت رأس انسان لا بنام ألبتة قال الشيخ الرئيس دماغه نافع من أبندة الماء في العين أكحالا در ماده جت البشمر تلمبه لو علق على انسان حاجت به نشهوة الوقاع ده يتحلى به يزيل الغشاء وينتف شعر الابط والعانة ويثلى هذا الحم فان أنعم لا ينبت عليهما أبا ذرقه يكتحل به يزيل الظفرة وبياض العين وباقي في تخر ننملى نهرب منه وبدلى العشنهو الذي اربد ازالة شعره بالزرنيخ والنورة ونرق لخفاش فانه لا پنهن متة طويلة وأن فعل ذلك مرارا لا يبي مجمع البتة دواج شابيم مبارك محدب الشهر كثير التواند موته على وزن بالشكر تدوم النعم وهو مبتني بالبيع وبيب نفسه من الهواء الصافي وليمهن ويبسوة دائه بهبوب لجنوب وجسون بهبوب الشمال قل لاحلى الحراج من المليور أن لا تتسافد في البيوت البتة وانما تتسائد في المسنين والتياع وحكى أبو طالب التنوخي أن بعض الناس أرسل بازيا الى دراج فالقي الحراج نفسه في شوك كان هناك وأخذ من الشوكي أصليين بيببين في رجليه وأستلهي على قفاه ورع رجليه وأشتی بذلك البازی فجر البازی عنهم ليه قال الشيخ الرشپس يزيد في الدماغ والغم ويزيد ابنها في مادة أنندغة وال. أعلم ، دیک أكثر الطيور شهوة ونجبا بنفسه وهو مبشر بطلوع الفجر ومن عجایب دیکی ساعات الليل ومقاديم الاوقات وتقسط أصواته على ذلك فان تايل إذا كان خمس عشرة ساعة يغسل أسوأنه عليها كما بقسطه والليل تسع ساعات وداع فلکیا لقسيخ وأعطال الساعات على حسب كل وقت بواسطة الهام من الله تعالی روی عن النبي صلعم أن الله تعالى خلق دیا تحت العرش له جناحان لو نشر یا جاوزنا المشرق والمغرب فاذا كان أخر الليلي نشر جناحيه وخفق به مهسا وصرخ بالتسبيح يقول سجان الملك القدوس فاذا فعل ذلك سجدت ديبكة الأرض كلها مجيبا له وفعلت مثل معاه خفقت أسجتها واخامات في الصراخ، خالو الديك أموذن حمادب العجيبة المرأة جمع کند و فيما بين تن
