( OF ولو مقدار نهف دانق نفعه جدا شعره يدخن به البرج الذي فيه امر كثير لا يبقى فيه واحد بل تهرب كلها وتهب لية والعقرب أيتها من راجنه جلده يجلس عليه صاحب البواسير ينفعه نفعا بيثا خصيته يدخن بها البين تهرب عنه القار الى زمان ذيب حيوان كثير الحسين في غارات وخصومان ومكابرة وختل شديد وقاما خطى في وثبته وعند اجتماعها لا ينقرد أحد منها إذ لا يأمن على نفسه منها وأذا أصاب أحدناجحة أو ضربة علمت أنه ضعف أجتمعت وأكلته وانا نامت ألذياب وأجه بعضها بعضا وينام خلفه حتي ينظم أحدهما الى الاخر حتى قالوا أنه ينام باحدى عينيه ويفخر الاخمی قال حميد بن ثور الهلالي بنام باحدى مقلتيه وتبقى المنايا ياخره فهو يقظان هاجع والانثی اکثر فسادة من الذكى لاولادعا واذا عجز عن : غلبة من يقاومة بعوی حنی باتى ما يبسمع عواه من الذباب يعاونه واذا مرض انفرد الذياب ويعلم انها أن أحت تر شد اكلته ولا يفزع من شي من السلاح كالسيف والغاس العصا وان رماه بالنشاب وغيره من النصولي لا يهتم كه ان أحماده منه جراحت فلا يزال بكارحة حتى بغليه واذا مرض ياكل من پٹرول مرتع واذا دنا من الغنم بعوی حتی بسع انقلب عواه فيقصد تلكه لجهة ثمر يمشي الى جهة غيم : تلك الهة يكون اللب بعيدا عنها ويسلب نشأة باخذ بقها ويتندر بها بذنبه وأنشأة تعدو معه ولا يفعل ذلكها الا قبل طلوع الشمس لأنه يعلم أن اللعب طول الليل يحرس ولا ينام وكذلك الراعي في هذا الوقت يغلي هما النوم أذا هب عليهما نسيه أنشكره وزعموا أن الذيب اذا كان على مدار الانسان وبعدی سادا فالانسان بيغلبه وان كان على يمينه و بدهی بارخا يغلب الانسان وانفس لا يعدو خلف الذيب فان ركته الفارس بتعتى قالوا أن عش الذيب بدون اشتد خمره وأن نعت شفاة طلاب الجهاء قال الملاحظ أنسباع القوية ذوات الرياسة كالاسد والسبب لا تتعرض للانسان الا بعد الهرم والعجز عن حمید الوحش تبخلاف الذيب فانه أشد السباع طلبا للانسان فال بليناس في كتاب الواح أن وقعت بين الخيب على الانسان قبل أن بيراه الانسان بسترخا الانسان ويقوي الذيب وأن وقعت بين الانسان على الذيب أولا فيكون بالعكس ، أتما خوات أجرائه رأسه أن علنی علمی برج الحمام لا يقم بها سنور ولا تی2 مايوذی امر وني دفين في الزريبية تمرض غندنها وتموت وان احمق ودلك حشيشة نمی
