کر تنا الأخضر وموهي اصل بل المراد من هذا النظر الفكر في المعقولات والنثر في خسوسات والبحث عن حكمتها وتصاريفها لتظهر له حقايقها فانها سبب اللئات الدنيوية والسعادات الاخروية ولهذا قال صلعم أرني الاشياء كما في وكلما أمعن الناظر شبها أزداد من الله تعالى هداية وبقينا ونورا وتحقبقا ولهذا قال صلعم تفتروا في خلق الله والفكر في المعقولات لا يتائي الا من له خبرة بالعلوم الرياضية بعد تحسين الاخلاق وتهذيب النفس فعند ذلك تنفتح له عين البصيرة وبرق في د ننه من المعجب ما بعجز عن ذكر بعته ولو ذكر شرقا منه لغيره لانكيه ولله القايل تي - معين حديثا كنت أحسبه طبقا من النوم أو فجا من المدير تا الغت به الغيت حقته وقد رأيت الوقا مثل ق المعبر هذا القبيل ما أخبر الله تعالى في كتابه مهاجری بين عليهما السلام وما كر أيضا أن موسی عم اجتاز بعين ماء في سفح جبل فتوضأ منها ثم ارتقى الإبل ليصتي اذا اقبل فارس وشرب من ماء العين وتی عندها كیسا فيه دراهم فجاء بعده راعي غنم رأی أتلبس فاخذه ودی ثمر جاء بعده شيخ علية أثر البوس على ظهره حزمة حطب فحط حزمته څنکه واستلقی لیست ربع نا كان الا قليلا حتى علا الفارس يطلب كيسه فلما لم جده أقبل على الشيخ يطالبه به قلم بول بضربه حنی تله ، فقال . با كيف العدل في هذه الامور فأوحى الله تعالى أليه أن هذا الشيخ كان قد قتل أبا الفارس وكان على ان الفارس دین لاني الراي مقدار ما في الليس فجري بينهما القصاص قتي الدين وأنا حكيم عادله ولقد حصل لي بطريق السمع والبصر والفكر والنظر حکم عجيبة وخواص غريبة فأحببت أن أفيجدها تثبت وكرهن الذهول عنها مخافة أن تغلت ) فشل وعلى النار في كتابي هذا أن يتصور تعبي في جمع ما كان مبتدا وتلقيق ما كان مشتنا وقد ذكرت فيه اشياء بأباها طبع ألغى الغافل ولا تنكرها نفس الذكي العاقل خانها وان كانت بعيدة عن العادات المعهودة والمشاهدات المئوية تلن لا يستعظم شى مع قدرة الخالق وحيلة أخلوف وجميع ما فيه أما عجایب صنع ألباری تعالی ونثك أما محسوس أو معقول لا شك فيها ولا خلل وأما حكاية شريفة منسوبة إلى روأنها لا ناقة في شبها ولا جمل وأما خواص غريبة وذلك منا لا يفي العمر بتجربتها ولا معنی تترك لها إن كان الشكت في تجيبيا ه ( فهمت ( والرياضات 6.a ( مونی
