صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/399

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

أيام ثم باكل متهما بنا به حدي بيض بالسفرجلة وهو انسل الحيوانات لانها تضع عشر بن خنوا فالخنزير بإكل لية كا ذريعا ويستم بة لا يعمل في الخنزير وهو أروع من الثعلب يهرب من الغارس حتی بمع فيه الفارس وبعدو خلفه و ويتعب يكر عليه ويضرب الفرس أو الفارس حتعرابة شديدة بنابه بقتله واذا جاع ثلاثة في يومين وتوكذا تفعل النصاری با بارحض اليوم وانا مرض باكل السرطان بزول مرضه ومن خوات العجيبة ما ذكروا أن نربير أذا شد على ظهر البار بحيث لا يتحرك فاذا بان مار مات لخنزير في الحال واذا ضرب الكلب بنابه يننشر جميع شعر انكلب وانا قلعت أحدى عينيه تموت والفيل بهرب من صوت ستير، أما خوات أجزائه قالوا نابه بأخذها الانسان معه يبقى مكرما عند الناس وبأمن العين السوء مرارته تجف وتجعل على البواسير تسقط له أشيب اللكمان اذا ترك أياما يصير دودا وهو نافع من لسع الهوام تخمه يطلى به العضو المتوج بلينه وخلط بذرق ام وبزر الكتان وتقدمه به للخنازير والحمام بيل أحلية ينتهجها وبتقيها عن ودها وتقلى البواسير بطريه ينفعهما نفعا بيها واذا كسر شيء من عظم الانسان فاوصل بعظمه خانه يلتيم سريعا ويستقيم من غير اعوجاج وليس بشية من عظام الحيوانات هذه شنت في خرقة كتان وعلق على صاحب تي الربع تزول ماه بالتدريج ولو أحرق وشة في صوة وترك في مسيل ماء مزارع الارز ياتي بربع كثير ولا يتم بها شيء من الخنازير وجرف شمر خنزير وجشی به النامور خانه يبا باذن ژله تعالى جلده ينرك في بيت يهرب عنه البق تشوه حرف ويخلط بالسكر ويعطى من يبول في الغراش يذهب عنه ذلك ولو كان حاضره في مركب لا تقربه التماس کعبه حرف حتى يبيض رماده وبساحقه وبشره صاحب القولنج تفعه نفعا بينا وقال الشيخ الرئيس اذا طلى به البرص نفع ) بوله يسقي بالنبيذ يفتت حصا المثانة زبا، بيدهد به شجر النفاج تخمر ثمر تنها وتصفر وتكثر ولو أحتملت المرأة شيئا منه في صوفة يذهب عنها أذى النفاس وتسقط المشيمة وتطلى به ألدبيلة يحتلهای دب حيوان جسيم بن حب العزلة والانزواء اذا جاء الشتاء يدخل اجاره وهو بعض المغارات ولا يظهر حتی بطيب الوقت وأذا جاع يلتس يديه ورجليه وشها وبذلك بدفع جوعه ثاذا أتى عليه الربيع يخرچ پینا خاصم البقر قان قصد البقر ينطح» يستلقى وياخذ بيديه قرنيه ويعته عا شديد وبظهره، وانحتية إذا دنت ولادتها تطلب حجر اسود أصابته اصية ولو Ir Tul. 1 ddd