صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/33

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۲۷ ) أشهر وستة أيام ، فال بطليموس تخن جرم فلک زحل أحد وعشرون ألف الف مبل وستمائة وستة وثلاثون الفا وستماية وسنة أميال فصل وأما زحل فتاه المنجمون النحس الأكبر لأنه في الأحسوسة أكبر من المريخ وأضافوا ائية لخراب والهلال والغم والهم وعن ابن عباس و رضی الله عنهما أن المراد من النجم الشاب زحل لان نوره ينقیب کی سبع وأنت تحتانی بدل الينا ، وجرم زحل کجرم الارض أحدى وثمانين مرة وسكس مزة وقطر جوہر زحل كقط جرم الارض اربعين مرة وثلني مرة وزعموا أن النظر الى زحل يفيد شما وحزنا كما أن النظر الى الزهرة يعبد فرحا وسرورا فصل في رجوع المواكب وأستقامتهاء أذا كان مركز الكواكب المتحيزة في أعلا فلك التدوير وكانت حركته موافقة لحركة الغلک اوی المدير فنتجتمع حرکات فیبری الکوکب سريع السير مستقيما واذا نزل مركز الكواكب إلى أدني فلک الندوير وتكون حركته على خلاف التوای با دامن حركته أقل من حركة القلک اوی یری مستقيما في سيرة ا الا انه يكون ابنا شاذا زادت حركته على حركة الفلك لماوی بری راجعا لان الفلكي الحادي وان كان حرکت فلکی التدوير فان شركة فلك التدوير أسرع من حرته وذلك لان ناوی باحرک جزءا من والتدبر جزين فيقع جز في مقابلة جن وبغتنہالی جز فيری راجعا وعند استواء الركنين بری مستقیما واذا أردت أن يظهر لكن ذلک فارم خا خارجا من مركز الاوحد قاطعا . جرم أتلواکب وأحب الى فلك البروج في حال كون اللوكب مستقیما مرة وفي حال كونه راجعا أخرى يتضح لك ذلك هذه الصورة يتصور رجوع الكواكب واستقامتها له النظر التاسع في ذلك النوان منشا، وهو يجته ساسان مر كيا مركز العاه والاعلى منهما مات الفلكي الاعظم نتخيل بجميع الأفلان أخيك كللها والادنى منهما يماس خلك زحل وهذا الفلك بينما يتحرك من المغرب إلى المشيت حركة بطية يقع في كل مائة سنة جنا واحدا من الأجزاء ألق بها تكون الديرة تلاثمائة وستين جزا ودورته تتم في سنة وثلاثين ألف سنة وقلباشا قلبا دايرة البروج أن تردها الشمس وسياتي ذكرها ان شاء الله تعالى ، وقد وجد في رصد بطليموس وأرصاد من كان قبله أن جميع المواكب النابتة مركوزة في هذا الفلكي ولذلك لا يختلف أوضاعها وكلها تتحرك بعركة فلها البطية على محيط دايره غير مقارن لها و كثيرة مختلفة الأقمار مثبتة في جمیع جرم کا انغلك قال بدايه وبس تخين لكن الثوابت و مسافت أن وا