( ۳۳ ! الثاني الشيخ السديس يبقى الكلف والبهق وينالي بالخل على القوباء ، قطن هو أشد من المعروف زهوا أن ورقه يعتمر وبي أنتمي ان الذين يثم اسهال و نفعال جدا ثمرته أن كانت قاعية فثيابها تنعم البدن وان كانت خشنة فثيابهما تهزل وينفع نیسها المشایخ وغيره من المبرد دین قشر جوزه جرف در ماده يجعل في قروح اللثة وتعفنها فانه يصلحها وهو مجرب ، قنابری نبت يقال له بالفارسية برغشت يجلو البهق والكلف وعو أنفع شيء من البرد أكلا وضمادا يذهبه في أيام يسيرة ورقة تضمد به قدح الخبيثة وهو عماد جيد للسع الهوام تنهای قنب نینن منع برق ومنع بستاني قال حنين الدری شجرة توجد بان قمار على شول نوع يغلب على ورقها البياض وله ثمرة كالفلفل وشو حب ينعشر منه الدين وطبية أصول البري حماد للاورام لأمارة وعارته لوجع الأذن والبسة ساني هو المشهداني ورقه کالین خدر بقاع الوش ويسكن بتخديره الاوجاع الحمر بانية حنني وجع النقرس حلاة وشيا وأذا أكل منه شی خلط العقل ويبطل الذكر وانه حرارته بما أحدث ختناقا أو جنونا بوره أو عصارته يسكن أوجاع العين قال الشيخ الرئيس أنه بدع ويظلم البحر واستكتاره يجفف المني وقال غيره أنه بطرد الرياح ودعنه دواء جيد لوجع الآن ألمان من البرودة قنبيط هو الكرنب قال صاحب الفلاحة أن زرع في الارض المسرخة يكبر جريمه ويطيب طعم ولا يندود وان زرع وسط الكروم ببضعف قوة الكروم ويزيل قوة خمرا ورقه بدق مع قضبانه ويوضع على جبهة خزين المعهوم يخرج كل النبيط ونام علميه بري منامات شايلة ولذلك لا يعبر منسام من أكل القنبيط بيخية ماء الأفاوية إذا شربت المراة الأن لم تعری عمر کت وينفع أيضا من السعال القديم وأن أعتاد أكله التبيان أسرع نبات ويشفي صوتا من في مدونة كوحدة ونخلک يديم أكلة أجاب الغناه ولة نیما يدفع الوسواس وحدیث النفس والسهر وفساد الهم ، قال الشيخ الرئيس القنبيط يسكن الأوجاع وينفع من الرعشة والحواز وشو منوم وملم تلبس بزره يدخن به ألميماجس والبساتين يهلك دودشا واذا احتملته المرأة بعد المساع أفسد أمي وهو مع ورقة بنشیء من اخت نافع من عشنية الكلب الكلب بنره وحده ينقع من الخراز يزيد في مادة المني
- بنت طيب الراجحة جدا يقال له بالفارسية بوی ماران لان لحياتها
منهم من قیوم
