صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/247

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۴۲ ) كيفية ما فيها من الدم وقد يست مجاری الروح الحيواني شبيغشي على الانسان الا انه يدفع غايدة السر خان بادر الادوية الغنائة قبل نفثها في البدن نفعه نفعا بينا وان بعدا ذلك ضوه ، نورة من الاجسام التربية التحترقة تقطع نزف الدم اذا جعلنت على الموضع وتنفع من حريق النار جدا واذا طلى بها في الامر لاحلى ازالة الشعر أبرز ما تحت الجلد فينبغي أن يدشن بعدها بدهن بنفسج وماورد وقد قيل أن استعمال النورة لازالة الشعر ما علم ان لبن وذلكها أن سليمان بن داود عام با توج بلقيس ملكة لليمن وجد، ساقها زباء نسال بن علي في ازالة ذلكا حيلة فذكروا له استعمال التنورة وأذا فرشنت في موضع لم تقوبة البراغيث البتة نوشادر قبل أن توده کتوتد الملح الا أن الأجزاء النارية في أكثر من الارضية ولهذا أذا أرادوا تصعيده ينصعد كله وقيل أنه من أجزاة مائية وأجزاء دخانية لطيفة كبيرة لحرارة وريما يتخذ من خام الحمامات قال أرسطوله معادن كثيرة ومنع الوان كثيرة ټنه مرکه كبة بسواد وشبية وبيات ومنع لاعب ومنه الابيض المعاني الشبيه بالبذور ينفع من بياض العيون ون وانيق البلغمية أذا طبخ ونغين في خلق مع أدوية أخر وقال الشي اذا رش البيت بالماء الذي فيه النوادر تهرب عنه الهواتمه هادی قال أرسطو هذا الحجر يوجد بناحية الجنوب والشمال جميعا ولونه لون الطحال وأذا علق على انسان لم تنبح عليه انقلاب واذا كلس والقي عليه زاج منقی عقد الزيبق ولم يدعه أن يفر من النار ياقوت حجر صلب شديد البيس رزین صاف شفاف مختلف الالوان اهر وأصفر وأخضر وأزرق واحمل ذلك كلها ماء عذب وقف في معادنها بين التجارة الصلدة زمانا طويلا فغلظه وصفا ونقل وانتجة حرارة المعلن بشول وشوشه صلبا لا تذوبه النار لقلة دهنيته ولا ينفتن تغلنده رطوبته بل يزداد لونه ولا تعمل فيه البارد تصلابته وببسه الا الماس والسنبادج ومعدنه البلدان النوبية عند خط الاستواه وهو قليل الوجود عزیز، وقال أرسلاو الياقوت في الاصل ثلاثة أصناف الاحمر والاخضر والاصفر تا الامر فاشفها وأنفسها وهوج اذا نغ عليه النار أزداد حسنا ومرة واذا كانت فيه نقط شديدة الحرة ونقض عليه في النار نبسط في الجر فيشبعه من تلك الحرية واذا كانت فيه نقطة سوداء كذلك وهاجران يزدادان حسنة بنفي النار عليهما ولا تعمل فيهما المبارد وأما الأصغر خانه اصبر على النار من الامر وأما الاختہ شيعه حسن l: TG. | با