صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/235

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۲۹ ) كثير من ثلاث شد اكثر من شب قال ديسقوريدس احناف الشب كتيرة وأشهرها إليمات وتو أبيض وفيه صغيرة في عدة موتة وذكر ان الشب اليماني بقطر من جبل باليمن وهو ماء فاذا صار الى الارض استحال شنا ينفع من كل أنفث دم وقدغه وهو مع کردی الحق في القروح العسرة المتسائلة وطبخه أذا تتهمت به ينفع من وجع الاسنان واليات العتيقة خصوصا في انتدبيان ، وقال أرسطو هذا الحجر حجر أبيض مشوب بعضه بشی من لمرة واذا اراد الصباغون صبغ توب غمسوه في الشتب قبل أن يغمسوه في الصبع شان التبغ لا يفارقه أبد وأبحنمسا بدخل في عمل اهل الشنعة لانه ينقي الجسد ويصبغه ويدخل في المناسب في العلاجات ، وقال الشيخ الرديس انه مع الزفت نفع تلجراد والقمل وأخر وانتمنان ومع مثله ملحا للاكلة ومشوق النار ونتيجة نائع لوجع الاسنان أذا تضمت به وقال غيره الشب في أنية الرصام أمان من القولنج شبيه الدنج قال أرسطو هذا الحجر يوجد في بعض الجزاير وهو حجر أخضر يشبه الدهنيه وليس شو من جنسه لين الجمش خاصيته أذا سحق وزن وات وشرب بماء بارد على الريق أذكى القلب وأحتة أنفواد ومعاه فعلى البلاذر في تصفية الحواش وحدة انخعن، صدف جر معروف منه ما يتكون في الماء العذب ومنه ما بتكون في الماء المالح من خاشقينه انه جذب المسلي والعظام ويسكن وجع النقرس والمغاسل إذا ضمد به واذا سحق باخت قطع الرعاف وجه ينفع من دقة اللب تلليب حرفه يجلو الاسنان اذا استیکها به ويقع في الاكل وبينفع من قروح العين واذا طلى به موضع الشعر الزايد في الفن بعد تتفه نبتة تانية وينفع من حرف النار ويجفف القروح ولجير أهات وأذا أخذ منه قطعة صاغية وتشت في خرقة ثم تعلق على حد ہی تنبت أسنانه بلا وجع ، طارد النوم قال أرسطو هذا حجر أبيت إلى السوان ثقيل الجسم جثا كانه في وزن الرصاص وفي مشه خشونة وربما يكون في لون الطحال ومن زفة عشر حبات أو أقل وعلقه على انسان لا ينام بلا ولا نهارا وببقی شاخص العين لا ينطبق أجفانه ولا بيحس بتعب السهر بخلاف من سهر لي فانه يشيبه بسبب ذلك تعب وكلال واذا نزع شذا التجر انسان بیقی اينا بعد نزع الحجر منه أيام قليل أننوم وأنا سعد الجذوم يزنة تمان هذا المحاجر يبرا باذن الله ، سد بصبغة : ( نزف d) «.be اخذ منه تعتبران من لا تنفی