) { ۱۹۴ تلك السنة عين وهم عين نی عن حفاحنا ثم سار نحوها فلم ير مما كان قبل ذلك شيئا خافتادهای عين الفرأت بقوب أرزن الروم من اغتسل بمائها في الربيع ياسين من أمراض فراز اوز أسمر موضع بخراسان حتتني بعد فقهاء خراسان ونال من المشهور عندنا أن من أغتسل من العين ألق بفر أوز أو غاص فيها تزول عنه مي الربع، الغيارة بالموصل على مرحلة منها ينبع منها القار حمل منها الى سایر البلدان شي كثير يقعدها أعلى الموصل ويستخدمون فيها ويستشفون مائهای عبن فوطور فوطور قلعة باذربيجان حدثن الشريف محمد فی الفقار العلوي أن بقربها عدة جامات شديدة لأمارة بقصدها أصحاب المعاشات من النواحی بيستشفون بهای كنكلة بأذربيجان بمدينة خوی حتثني الشريف محمد بن الغفار أنها عين ينبع منها ماء كثير جدا بارد في الصيف حار في الشتاه ی عين المشقق المشقق أسمر واد ياستاز قال ابن أحق كان بالشقق وشل ابروی الراكب أو الاکبیین و ثلثة فقال رسول الله صلعم في غزوة تبوك من سبقنا فلا يستقين منه شيئا حتی نانيه خال خسبقه نقي من خاستقوا ما فيه فلما أتاه النبي عم وقف عليه فلم ير فيه شيئا فقال من سبقنا الى هذا المكان قالوا فلان وفلان يا رسول الله فقال أود أنهكم أن تستقوا منه شيئا ثم نزل فوضع يده تحت الوشل فجعل يصب في يده من المساء ما نساء الله ثم نضجه به ومسحه بيده ودي بما شاء أن يدعو ربه فاخرة من الماء نه حس كحش الصواعق فشرب الناس واستقوا حاجتم فقال صلعم لئن بقيتم او بقى أحد منكم لتمعن بهذا الوادي وهو اخضر ما بين يديه وما خلفه وكان كما قال صلعم ) عين منکور ذکر أبو الريحان للخوارزمي في الاثار الباقية أن ببلاد كيمان جب بستی منكور وفيه عين في حفرة مقدارها كنيس كبير وقد استوی حافاتها فيما يشرب منها عسکر ولا ينقص أصبعا وعند هذه العين فاخرة عليها أثر رجل أنسان وأثر كقيه باصابعهما وأثر ركبتيه كانه كان ساجد واتر قدم حبي وحوافر حمار يسجد لها الأتراك الغربية أنا زاروهای الغفاری ' بغاورز f ,بغراوه و فراورز ۴ ,فراوة هاد تخرج منه ماء المنافقين ما سطح الماء
