صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/161

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ده } الى بعد فاترين أرى المحملة أن بيشغله أنلك حجر ليتعرف هه فيه فان عمران فكفى بالموت دافعا وأن عاش يمنعه من ذلك كبر سنه وضعفه فاستجوب سره رایه وام باحتضاره فدخل على الملك وهو رجل طويل القامة عظيم الجسم وحبة الباع مثل لحل أنهای قایمر كسرى بأكرامه ثم قال له أن على فريقنا ج يمنعنا من العبور نريد ان تفت فيه طريقا يحملات سلوكنا فيه وقد بلغنا من درئتك وذكائك وضهر عندنا أن ليس لهذا الأمر غير کے واشار الي بيستون وانما أختار نلکے لفرط شموخه وصلابة جره فقال الصانع ارفع عن أجر عن طريق الملكه ان مننی بعد فراغي منه شیرین خاستنننع کسری هذا الكلام فقال في نفسه كيف بيقدر الانسان على قطع هذا أجر وهي أنه قلعة كيف بيقدر على نقله فقال في جوابه تفعل ذلك أذا فرغت فخر فرسان من عند الملك وتسرع في قطع هذا الجبل ورسمر فيه دربا بيسع عشم بین فارسما عمرتنا وه حد اعلا من الى أيات والاعلام وكان يقطع شول نهاره وينقل طول لياه وبرحف القطاع البسار شبه الاعدال في سفح الجبل ترحيقا حسنا وخشو خللها بالاحسانة وبيسوبيها مع الطريق وكان يأت من أجبن شنبه منارة عظيمة ثم يقلعها قاعة قاعة وبم می بها ولقد رأيت عندما أجنیازی به شیب منارة في جوانبها ولم يغاعها بعد درایت قطاع من أجم لاسدال عليها أثار حب الناس وفي كل قطعة محغرتين في جانبيها جعل الید فينا عند رفعها، نذكر يوما عند كسرت شقة اشتمام فرشاد بقطع الجبل فقال بعت ما بين رأيته يرمي بكل حرية مثلى جبل ولو بقي على ما هو علبه لا يبعد أن يفرح أنت بق فانغرق کسی شاور لقوم في أمره فقال بعضم أنا أكفيكم أمره فبعث أليه من أخيه هوات شيم بن مع دمپا قدومه على التمر وأنبته فيه ثم جعل يتنعم به رأسه عليه حننی مات ومقدار شته من الجبل خلوة سم وتلك الآثار باقية الى الان لا ريب فيها وفي تحف جبل بستون بين حلوان وقرميسين شبه أيون فيه دور بعدی شبديزر باسم شرس أبروبز قال مسعر بن مهلهل هو على فرسخ من فريسين وشو أيران محفور من الجبال كثيرة من رجال ونساء وعلى وسطہ تمثال خرس عليه رجل وشو صورة بر وبر على فرسه شبدیز منحوت من جمر عليه درع کانه دید وبين زرده المسامير المستمرة في الزود وقد بلغ في تجويدها بحيث لا يشك من نظرشا انها متحركة وبين يدي أيرويز رجل في زي فاعل على رأسه قلنسوة وهو مردود الوسط بيله مكاة كانه جفر بها الارض واذا خرج من تحت لها به ر