(۲۴۹) ما وتكون الأنتخة وأن تاملی وجدت الناس محصورين في الاقاليم السبعة وليس لهم علم بحال بقية الأرض قنسئل الله تعالى أن يوفقنا فريق السداد وبهدينا الصراط المستقيم ) فصل فيما بعرض للارض من الدولة وخسف ، زعموا أن الاخرة والادخنة الكثيرة اذا اجتمعت تحت الأرض ولا تقاومها برودة متى تصبر مادتها كثيرة لا تقبل التحليل بادي حرارة وبكون وجه الأرض صلبا لا يكون فيه منفذ ومسام غائتخارات اذا قصدن الصعود لا تجد المسام والمناعة فتهتر منها بقاع الأرض وتصب كما يرتعد بدن حموم عند شدة لإي بسببه حلويات عفنة أحتبست في خلل أجراه البدن فنشتغل فيها الأسرة العربيزة فتذيبها وتحللها وتعميرشا بخارا ودخان شيخرج من حسام جلد ألبدن فيشتر ذلك البدن ويرتعد ولا يبال كذلك إلى أن تخرج تلك المواد از خرجت تسكن وكذا حركات بقاع الارض بالزلازل فيما ينشق شاعر الارض وخرج من الشق تلك الموات اختبسة دفعة واحدة وقد يكون خروجها ببلدة فيخسفها وربما تكون تحت الارض تجاويف فعند انشقاق الارض ينزل فيها من الجبال وألبلاد ما شاء الله وزعموا أنه قد يقع ببعض المواضع زلزلة وسببها انه يقع بها تیم من تلك المال على الارت بهزة عشبهة فيتخر بما حواليها من شواس بتلک أنهزة والله أعلم بحقايق الاموره فصل في صورة السهول جباله وانبراری بخارا وعكسهما ، قالوا إن أمتن اما بالطين وكان في الطيبين الزوجة وأثر فيها حرارة الشمس مدة طويلة مار جا كما ترى النار اذا اثرت في الطيين صلبته أجرا فان الاجر نوع من أنه رخو وكلما كان تاثیر النار فيه اكثر كان أشبه بأجر فرعوا أن تولد لیبالی من اجتماع الماء والارض وتاثیر حرارة الشمس وأما سبب ارتفاعها وشموخها حجاز أن يكون بسبب زلزلة فيها خسف فرج في بعض الارض ويرتفع بعضها ثم ذلك البعض المرتفع يصبی جتنا لما ذكرنا وجاز أن يكون بسبب أن الرياح تنقل التراب من مكان وجدت تلال دوشاد ثم يتاجر بسبب ما قلناه وذكر صاحب العلم المجسطی أن في تل ستة وثلاثين ألف سنة تنتقل أوجات اللواكب وتدور في البروج الاثني عن دورة واحدة فاذا انتقلت الشمال الى الجنوب مختلف مسامتيات اللواكب ومطارح شعاع نها على بقاع الارض وتختلف بها الليل والنهار والشتاء والتي في ولام والبرد وتنغيتي ارباع الأردنی ويشير الجران خرابا ورأب منها ولبواری كارا والتخار براری وبال سیم هن
