( بي فصل في جزاير بحر الصين ، جزاير هذا البحر كثيرة لا يعلمها الا اللہ تعالی تلن بعتنها مشهورة يصل اليها الناس منها جزيرة زاني و جزيرة كبيرة في حدود الصين أقتی بلاد الهند يهلكها ملك يسمى المعالج قال محمد بن زكرياء الرازی تلميراج جبابية تبلغ كل يوم مابینی مت ذهبنا المن ستمائة درهم يتخذ منها لبنا وبطرحها في الماء والماء بيت ماله ، وقال ابن الفقيه بها شان شبه الادميين قد لن أخلاقهم بالوحش ايه وتتم كلام لا يفهم وبها أشجار و يلغون من شجرة إلى شجرة قال وبها نوع من السنانير نها إجحة كاجحة اخفائبين من أجمل الاذن الى الذنب وبها وعول كالبق الجبلية الوانها را منقة ببياح وأذنابها كاذناب الظباء ولحومها حامضة وبها دابة الزباد وانها كاله جلب منها الزباد وبها فأرة المسك وبها جبل بمسمى "النجبان فيه حيات عظام منها ما يبتلع الرجل والبقرة ولجاسوس ومنها ما يبتلع الغيل وبها قردة کا مثال لجواميس وكامتان تلاش وبها نوع أخر أبيض ألصدور أسود الظهر، وقال زكريا بن يحيى بن خاقان بجزيرة ألزانيج صنف من الببغاء بين وحمام ومن يتكلم باي لغة تكون وبها طواويس رق وخنر وبها جنس من الطير يقال له لخوارق اكبر من السوداني وأصغر من الناخنة أحفير المنقار أسود مناحين ابيض البطن أو الرجلين وهو أفصح من الببغاء وبها خلق على صورة الانسان يتكلم بكلام لا يقع باكل كالانسان بيض وسود وخندر لها أجنحة تطير بها، وقال ماعان بن بحر السراني كنت في بعض حجزي الزاني فرابن وردا كثيرا امر وأصفر وأزرق وغير ذلك فاخذت ملا ماء وجعلت فيها شيئا من الورد الازرف فلما أردت ملیا رایت نارا في الملاة فأحرقت جميع ما فيها من الورد و تحترق الملاة فسالت الناس عنها فقالوا ان في هذا الورد منافع كثيرة ولم کن اخراجها من هذه الغية محمد بن زكرياء من تجايب هذه الجزيرة شجر الكافور وهو عظيم جدا بشق مابة أنسان واكثر ينتمي أعلى الشجر فيسيل منها ماء الكافور عتة جرار ثم ينقر أسفل من ذلك وسط الشجرة فينساب منها قنع أتلانور وشو صمغ تلك المشاجرة غير انه في داخلها فاذا اخذت منه ذلك يبست المشاجرة ، ومنها جزيرة اليمنى فيها الحيوانات العجيبة ألق وجدت في بحر العين وأعلم أن البحر مختلفة وحيوانات غريبة الأشكال وحیات ومحبتان ملونة منها ما يكون طولها مابين ذراع ومنها ما يكون حمایتی باح تاكل النصيبان f ,الفنان " ,النعمان 5.» (" مجاب كثيرة وتنور
