( 4 ) معتدل جدا از آن زمانها قليل لان شعاع الشمس تسوقها من خلفها فاذا نلعت الشمس سافتها إلى قداميها فلا تزال تمت قدام الشعاع الشمس تلفها وتسخنها جحرها وضياءها حتی وي النسيم الذي يدعي الريح المعهد التدرية يلنت الانسان بها اذا مضته شيطبب النوم عليه والين يجد راحة عند ذلكها فيكون هبوب هذه الربيع بالانتحار من الليل والندوات من الغارة وأما الدبور فانسها مخالفة للصبا لانها تهت والشمس مدبرة عنها فلا يستخنها تسخين الحبا ولذلك تهت في آخر النهار ولا تهت قبله ولا باليل لان الشمس تبلغ موضع مهبها في ذلك الوقت فتحلل الخسارات منه وهذا يكون زمان هبوبها قليلا جدا وخواها مخالفة خوا الصبا وند متر القول فيه مبسوياء خانة في خوات الرياح ، وأنجبها كونها حاكيد لما يمر بها من الأصوات والروابح الطيبة والنتنة والابخرة والأدخنة ثم القاحتها الشجر وترتيبها الزرع وجنيفها أباه وتغييرها طباع الحيوان من قيل لها أثر من الافكار والابناث كما متوفي أبدا أن الناس حتى أن بعضها يخي الأبدان وبعض القوى وجبل اللون إلى المغفرة وأشبعت بسلب الابدان ويقوي أنقوی ججعل اللون بشرة نسير واجب من هذه كلها تلاعبها بالمراتب تنشر بعضها ونجمع بععندها تخلخل بعتها وتكم بعتنمها وتعصر بعضها كل ذکی مشتی تر دی سبب الغيث سقى العام ومادة حياة النبات والحيوان كما قال الله تعالى هو الذي يرسل الرياح بشرا بين بدی رنه حتی أذا أفلت محابا تقا سناء بلد . يت قانونا به الماء فاخر جدا به من كتل الشماتی فصل في الرعد والبرق وما يتعلق بخلکو زموا أن الشمس إذ اشرقت على الارض حللت منها أجزأة نارية تخالطها أجزاء أرضية وبدی ذلکت اجمع دخانا قمر الدخان يمازجه البخار ويرتفعان معا إلى الطبقة الباردة من الهواة فينعقد الرخسار سابا ويجتنبس الدخان فيه فان بقي على حرارته قصد الصعود وان حار بارد قد التزول وأما ما كان ممزق ال م تاب نزيفا عنيفا فدت منه الرعد، وربما يشتعل نار كشتة لحياكة فدت منه ألبرت أن كان لطيفة والصاعقة أن كان غليظا كثيرأ فتحرق كل تنة أصابته شريتها تذوب الجديد على الباب ولا تحته و خننبه درتها تذهب الذهب في الرقة ولا تضت خرقته وقد تقع على بل فتنشقه وقد تقع على المساة فرن فيه مستوانه، واعلم أن الرعد والبرت كلاهما يحدثان دعا تكن ترى البرق قبل أن تسمع الوعد وذلك لان الروية تحصل حاذاة النشر واتا السمع فيتوقف على وصول .را IT IL
