O 191 xiu القواد ومن حضر خواصره وبطنه وهو يقع عينيه ويغمضهما حتی خشي عليه أن يموت فضربت عنقه ورفع رأسه في خشبة وكبر من كان على الحكة .1.8 وكبر سائر الناس في اسفلها ثم ضربت أعناق باق الأسرى وانصرف تلك الموضع وقت العشاء فلما كان بالغد ملت الروس إلى الجسر ولب بين القرمطي في الجسر الاعلى ببغداد کا وحفرت لابدان القتلى آبار إلى جانب الدكة فطرحوا فيها ثم أمر بعد ذلك بابام بهدم الدنة ففعل ذلك، واستأمن على يدي القاسم ابن سيما رجل من القرامطة يستی اسماعیل بن النعمان ویکی ابا محمد لم يكن بقي منهم بنواحي الشأم غيره وغير من أنصری اليه وكان هذا الرجل من موالى بنى العليص فرغب في الدخول 10 في الطاعة خوفا على نفسه فأومنه هو ومن معه وهم نيف وستون رجلا ووصلوا إلى بغداد وأجريت لم الارزاق وأحسن اليه ثم صرفوا مع القاسم بن سيما إلى عمله وأقاموا معه به فوضع السيف فيو وأباد جميع وفي آخر جمادی الاولى من هذه السنة کتاب من ناحية جتیه بان سي اتاها من 18 الجبل غرق فيه نحو من ثلثين فرسا وذهب فيه خلق كثير وخربت به المنازل والقرى ولكن المواشي والغلات وأخرج الغرق ألف ومائتان سوی من لم يوجد منه وفي ماه رجب خلع المكتفي على محمد بن سليمان كاتب للجيش وعلى وجوه القواد وامرم بالسمع والطاعة لمحمد بن سليمان وبرز 20
- محمد إلى مضربه بباب الشماسية وعسكر هنائك ثم خرج باجيوش
a من فهموا بالغدر من الأحد .فامن ,Cod (ه ) . b) Cod. &. p. V. Tab. if, 5.
