تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
ما في المنزلة الثانية عشر فاقسم أسها وهو اثني عشر على ثلاثة فالمبقي ثلاثة وهو أس المئات أي النوع المضاف إلى لفظ الألوف والخارج ثلاثة وهي عدة تكرار الألوف فالمطلوب مئات ألوف ألوف الألوف وعلى هذا القياس ولو سلكت في الحالة الأولى طريق الجمع بأن تأخذ لكل لفظ ألف ثلاثة وتزيد على المجتمع أس أول مذكور وفي الثانية طريق الطرح بأن تطرح أس المفروض ثلاثة ثلاثة بحيث يبقى ثلاثة أو أقل وتأخذ لكل ثلاثة تطرحها لفظ ألوف وتضيف إلى المجتمع منها ما بقى أسه كما سلك في الأصل لبلغت المطلوب والأول أخص عملا لكن الثاني أقرب إلى فهم المتبدئ ومتى كان العدد مرسومًا فضع على رابعة وهي مبتدأ الدور الأول واحد ثم على رابعها وهي أول الدور الثاني اثنان ثم على رابعها وهي أول الدور
