فصل الغين من باب اللام )) (غال) بحفره عن كل سان دقيقة * وعن كل عرق في الثرى متغافل وأنشد ثعاب العبيد الله بن عبد الله بن عتبه بن مسعود في العرض تغلغل حب عثمة في فؤادي * قياديه مع الخاني يسير وفي حديث المخنث هيت لما وصف المرأة قال له قد تخلفات يا عدو الله الغافلة ادخال الشئ في انشئ حتى يلتبس به و يصير من جملته أي بلغت بنظرك من محاسن هذه المرأة حيث لا يبلغ ناظر ولا يصل واصل ولا يصف واسف (و) غل (الغلالة لبسها) تحت النياب ( وهى) أى الغلالة (بانك مر شعار ) يلبس ( تحت النوب) لانه يتغالل فيها أى يدخل ( كا غلة با ضم) تغل تحت الدرع أى ندخل وجمعهما الغلائل والغال ( و ) غل (الدهن في رأسه أدخله في أصول شعره) وغل شعره بالطيب أدخله فيه (و) غل ( بصره حاد عن الصواب) عن ابن الاعرابی (و) غل (المساء بين الاشجار ) اذا (جرى) فيها يغل بالضم (و) غل (المرأة حشاها) ولا يكون الامن ضخم حكاه ابن الاعرابی (و) غل ( فلانا)) غله غلا (وضع فى عنقه أو يده الغل) بالضم (وهو) الجامعة من حديد (م () معروف وفد غل فه و معلول و يقال جعل الله في كبده غلة وفى صدره غلا وفى ماله غلو لا و فى عنقه غلا ( ج أغلال ) وقد تكرر ذكره في القرآن | والسنة ويراد بها التكاليف الشافة والاعمال المتعبة والغلة الدخل من كرا، دار و أجر غلام وفائدة أرض) من ريعها أوكرائها والجمع الغلات وفى الحديث الغلة بالضمان قال ابن الاثير هو دينه الآخر الخراج بالضمان والغلة الدخل الذي يحصل من الزرع والثمر واللبن والاجارة والنتاج ونحو ذلك (وأغلب الضيعة أعطتها) أى الغلة وهذا فقد تقدم بعينه فهو تكرار (والغلغلة السرعة ) في السير (و) غلغلة ( بلالام شعاب تسيل من جبل الريان) وهو جبل أسود طويل بأجأ قاله نصر ( وتغلغل أسرع في السير يقال تغلغلوا فضوا ( ورسالة مغافلة محمولة من بلد الى بلد ) قال عصام بن عبيد الزماني وفي حديث ابن ذي يزن أبلغ ، أبا مسمع عنى مغلغلة * وفي العتاب حياة بين أقوام مغلغلة مخالف ها تغالى * الى صنعاء من فج عميق والغلات با لضم منابت الطلح أو أودية غامضة في الارض) ذات مجرول ضرس الاسدى تعرض حوراء المدافع ترنم * تلاعاوغلانا وائل من رحم (الواحد غال وغليل) وقال أبو حنيفة الغال أرض مطمئنة ذات شجر ومنابت السلم والطلح يقال لها عال من سلم كما يقال عيص من در و قسيمة من غضى ( ر ) الغلات (نبات) م) معروف ( الواحد غال أيضا) وأنشد ابن بري لذي الرمة وأظهر في غلان رقد وسيله * علاجيم لأفعل ولا متنفع وتغال بالغالية شدد للكثرة ( وتغافل واغتل ) تغالب أى (تطيب) بما قال أبو صخر سراج الدجى تقتل بالمسك طفلة * فلا هي . تقال ۳ ولا هي أكهب م قوله أبا مالك كذا بخطه والذي في اللسان أبا م- مع قوله ولا هي أكهب الذي ( والله به اتغليلا) طيبه وفي حديث عائشة رضى الله تعالى عنها كنت أغلل لحية رسول الله صلى الله عليه وسلم بالغالية أى في اللسان ولا اللون أكهب الطفها أو أليها بها وقال سويد اليشكري وقرونا سابقا أطرافها * غلا: هاريخ ملاذى فنع وحكى اللحياني تغلى بالغالبية فإما أن يكون من فظ الغالية واما أن يكون أراد تغلل فابدل من اللام الاخيرة ياء كما قالو انظنيت في تظننت والأول أقيس وقال الفراء يقال تغللت بالغالية ولا يقال تغليت وفي الصحاح قال أبو نه رسألت الاه مى هل يجوزة للك من الغالية فقال ان أردت أنك أدخلتها في الحيتك أو شاربك فجائر : قال الليث يقال من الغالية غلات و غلفت وغليت وسيأتى في المعتل انشاء الله تعالى (والغلائل الدروع أو مساميرها الجامعة بين رؤس الحاق الانها تغل أي تدخل (أو بطائن تلبس تحتها ) أى تحت الدروع ( الواحد غليلة) قال النابغة علين بكديون وأبطن كرة * فهن وضاء صافيات الغلائل خص الغلائل بالصفا لانها آخر ما يصدأ من الدروع ومن جمالها البطائن جعل الدروع نقية لم يصد من الغلائل وقال لبيد في المسامير وأحكم أضغان القتير الغلائل * (وغلغلة ع) قال
هنالك لا أخشى تنل مفادني * اذا حل بيتى بين شوط وغلغله ( وماله أل وغل بضمهما) وهو (دعاء عليه) فأل دفع في قضاء وغل جن فرنع في عنقه الغل واغتالت الشراب شربته و ) اغتلات | النوب لبسته تحت الشباب و اغتالت (الغم أخذته الغلل) بالتحريك (والملالة) بانضم (وهما دا لا غنم) في الاحليل وذلك أن لا ينفض الحالب الضرع فيترك فيه شيأ من اللبن فيه ودد ما أوخرطا ( والغلالة ككتابة العظامة) وهو الثوب الذي تشد المرأة على عجين تها تحت ازارها تخدم بها يزته اقاله ابن الاعرابي وأنشد تغتال عرض النقية المذاله * ولم ننطقها على غلاله * الالحسن الخالق والنباله (و) أيضا (المسمار الذي يجمع بين رأسي الطاقة) والجمع الغلائل وقد تقدم شاهده فریبا (و) غافل (کهدهد جبل بنواحی ) البحرين وغلا ئل بالضم من بلاد خزامة ) كما فى العباب ( وأنا معتل اليه أى (مشتاق) وهو مجار ( واستغل عبده ) أي ( كلفه أن ( - تاج العروس نامن)