فصل العين من باب الميم )) (عرتم) ٣٩٥ (و) العرمة ( أرض صلبة الى جنب الصمان قاله ابن الاعرابي وأشد ارؤية * وعارض المرض وأعناق العرم وقال الازهرى ( تتاخم الدهنا، وبذا باله اعارض اليمامة ) قال وقد نزلت بها (و) العرمة ( كفرحة سد يعترض به الوادى ج عرم ككتف (أوهو جمع الا واحد) وفي الفتاح الحرم المسناة لا واحد انها من الفظها ويقال واحدها عرمة أنشد امن برى للجودى من سبأ الحاضرين مأرب از شرد من دون سيد له العوما ( أو ) العوم ( هو ) صوابدهى (الاحباس تبنى في أوساط الاودية) نقله أبو حنيفة ( و ) قبل العوم ( الجرذ الذكر ) وهو الخلد قاله الازهرى (و) قيل ( المطر الشديد) الذى لا يطاق (و) قبل اسم (واد) باليمن نقله الازهرى وبكلف مرقوله تعالى) فأرسلنا عليهم (سيل العرم قبل أضافه الى المسناة أو السد أو الذأر الذى من السكره مهم قال الراغب ونسب اليه السيل من حيث انه هو الذى - ثقب المسناة قال الازهرى وله قصة وذلك ان قوم بأكانوا في نعمة وجنان كثيرة وكانت المرأة من - تخرج وعلى رأها الزبيل فتعتمل بيديها وتسير بين ظهراني الشجير المتر في ترا في زبيلها ما تحتاج اليه من ثمار الشجر فلم يشكروا نعمة الله قبعت عليهم جردا وكان اهم سكر فيه أبواب يفتحون ما يحتاجون اليه من الماء فتقيه ذلك الجرذ حتى يثق عليهم السكر فغرق جناتهم (و) العرم ( بالتحريك اللحم عن الفراء يقال ان جزوركم الطيب العرمه أى اللحم والعرمان بالضم الاكر واحد ها عرم) كذا فى النسخ - والصواب عربم ( واعرم) واقتصر الازهرى على الاخير وبه فسر بعض حديث أقوال شنوءة ما كان لهم من لك وعرمان ( و ) قال - ابن الاعرابی ( ع رمى والله ) لافعان ذلك وحرمى والله كلاهما (لغة فى اما الله) وأنشد * عربى وبدك لو وجدت لهم وعارمة أرض م ( معروفة وأنشد الازهرى للراعي ألم تسأل بعارمة الديارا * عن الحى المفارق أين -ارا
( وعرمان أبو قبيلة ) نقله ابن سيده وهو عرمان بن عمرو بن الازد (والدريم الداهية لشدتها (وسم واعارماو ) ع راما ( كغراب وحمام) منهم عارم بن الفضل شيخ البخاري وعرام بالضم في نسب الخالد يبين الشاعرين في زمن سيف الدولة (والعرم) با الفتح (الدسم و أيضا ( بقية القدر) وقيل وسخها و به سمى الاقاف أعرم (و) عريمة ( جهينة رملة لبنى قرارة) وأنشد الجوهرى البشر بن أبى خازم قال ابن بری دولالنابغة قات وقد تقدم للجوهرى فى م ح م للنابغة وهو الصواب ان العريمة مانع أرماحنا * ما كان من سيحم بهاره غار ويروى الدمينة وهى ماءة لبنى فزارة ( والعارم فرس المنذر بن الاعلم) الخولاني وله يقول جال من العارم في ماقط يغشى وأغشيه صدور العوال أقيد في الحرب بنفسى كما * يقبنى الموت تحت الظلال كذا في كتاب الخيل لابن الكلبي (وعوارم هضب و ) قيل ( ما ) وقال نصر جبل لبنى أبي بكر بن كلاب وسجن عارم بس فيه عبد الله بن الزبير محمد بن الحنفية محرج المختار بن عبيد الفنى (بالكوفة خوفا من خروجه معه وأنشد ابن بري لكثير تحدث من لاقيت أنك عائد * بل العائد المظلوم في سجن عارم والتعويم الخلط والعرمرم الشديد) من كل شئ ( و) العرمرم (الجيش الكثير ) نقله الجوهرى و يقال هو الكثير من كل شئ ومما يستدرك عليه العرمة محركة جمع عارم يقال غلمان عققة عرمة والليالي العزم الشديدات البرد قال وليلة من الليالي العزم * بين الذراعين و بين المرزم * تهم فيها العنز بالتكلم یعنی من شده بردها و اعترام الفتن اشتدادها والمعارمة المخاصمة والمفاتنة والعارمات الخبيثات ورجل عارم خبيث شهر بر وقال | الفراء العراقي من العرام وهو الجهل واعترم الصبى ندى أمه مصه واعترمت هي تبعت من بعده ها قال ولا نافين كام الغلا * م ان لم تجد عار ما ته نرم يقول ان لم تجد من ترضعه درت هي مخليت ثديها وربما رفعته فيمته من فيها رول ابن الاعرابي انما ينال هذا اللم : كاف مالبس | من شأنه وقال الازهرى معناه لا تكن كن يهجو نفسه اذالم يجد من يهجوه والعرب به بانضم الانبار من الحنطة والشعير و العرمة محركة المسناة لغة في العربية عن كراع والعوام بالضم وسخ الندر والعومة بالضم بيضة السلاح والعرمان المزارع واحدها عريم وأعرم والأول أس وخ في القياس لان فعلا نالا يجمع عليه أفعل الاسفة وبه فسر حديث أقوال شنوءة وعز عرمرم كثير وال أدارا بالجماد النعام عهدتها * وانعما وما وعزا عرمرما (المستدرك ) ورجل عرمرم شديد العمة عن كراع والعوم ككتف ما رفع حول الديرة وهو المعذار و العرمة شحركة جنوة من دمال قاله بعض النمريين وأبو عرام كغراب كنية كتيب با بافار و عرام بن عبد الله كشدار محدث اندلسي نوفي سنة مائتين وست وخمسين وعرم ككتف واد بنجد من ينبع حتى تصكه البركان دون الجارفا، نصر (1) مرغمة مقدم الانف ) تذله الجوهري وقيل عارف الانف (العريمة) أو ما بين وترته والشفة) نقله الليث ( أو ) هى (الدائرة التي ( عند الان وسط الشفة العليا نقله أبو عمرو وقال الازهرى عن ابن