انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/377

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الطاء من باب الميم) (طرغم) ۳۷۷ وأنشده الازهرى وقال الصواب ومنهن مثل الزيد قد شيب بالطارم ، (و) قال الجوهرى النوم الكسر (العسل في بعض اللغات | روال غيره هو العسل ( اذا امتلأت منه البيوت خاصة قال ابن بري شاهد الطرم العمل قول الشاعر وقد كنت مزجاة زما با بدلة * وأسمت لارتين بالزغد والطرم قال الزغد الزيد وقال الاخر وأننا برند و حتى * بعدم طرم ونامل وعمال قال الزعبيد الزيد والحتى - ويق المقل والتامات السنام والشمال رغوة اللين ( وقد طرمت بالكس اذا امتلات (و) الطراء ( كمامة الخضرة ) تكب ( على الاسنان) كما في الصحاح والاساس وفي المحكم وهو أشف من الصلع وقال غيره هو الريق اليابس على الفهم من العطش وقيل هو ما يجف على فم الرجل من الريق من غير أن يقيد بالعطش (وقد أطرمن ) اسنانه قال الى قنيت حنينها اذ أعرضت * ونوا جدا خضرا من الاطرام ( و ) قال اللحياني الطرامة (بقية الطعام) وأص اللحياني بقية اللحم ( بين الاسنان و) قد اطرم فوه اطر ما ما أ وأطرم اطراما - تغير لذلك والطرمة مثلثة النبرة) في (وسط الشفة العليا) وهي في السفلى الترفه فإذا انتو هما قالوا الطرمتان فعلي و ا لفظ الطرمة على الترفة ويقال الطرمة بثرة تخرج في وسط الشفة السفلى هكذا وقع في بعض الاصول وفى الاساس هو مليح الطرمتين وهما بياندان في وسط الشفتير يقال للسفلى الطرية وللعليا الترفة فعليا (و) الطرية (بالفتح الكبد والطرم را الفم الكانون كالطرمة) هكذا في النسخ ووقع في اللسان الطرامة كثمامة (و) الطوم (شير) الهرم (بالتحريك - بلان) اطرم وهو ( العمل من الخلية ) وحكى الازهرى عن ابن الاعرابي قال يقال للتحمل اذا ملا أبنيته من العسل ورختم فإذا سوى عليه قيل قد طرم ولذلك قيل للشهد طرم و قطوم في كلامه ابنتاث وتطريم فى الطين) اذا تلوث وطريم الما ) اذا (خبث وعرمض) أى طعاب (و) طريم ( الني) اذا ) (طبق) أى صار طبنا على طبق (و) الطريم ( مديم العسل) عن ابن برى زاد ابن سيده اذا امتلات البيوت خاصة | (و) أيضا ( السحاب التكثيف ) نقله البا وهرى وأنشد لرؤية فان طره السيل بواد مرمت * في مكفهر الطريم الترنيت قال ابن برى ولم يجئ الطريم السحاب الا فى وجزرؤية عن ابن خالويه وطار طريه) اذا (احمد) غضبا وهو مجاز * ومما (المستدرك ) يستدرك عليه مر طريم من الليل كمذيم أى وقت عن اللحياني والطريم أيضا الطويل من الناس عن سي و يه ونقله أبو حيان - أيضا و أيضا الزبد يعلو الخمر نقله أبو حيان والطارمة بيت من خشب فارسی معرب نقله الجوهرى زاد الازهرى كاغبه و هود خيل وقال الازهرى في ترجمة طرن دار بنو او طر يموا اذا اختاطوا من السكر ، قال ابن برى الطرم موضع قال ابن مأنوس طرقت فطيمة أرحل السفر بالطرمبات خدا الها يسرى

قال صاحب اللسان ورأيت حاشية بخط الشيخ رضى الدين الشاطبي قال الدارم با افتح مدينة وهشوذان الذي عزمه عضد الدولة فناخسر و قاله أبو عبيد البكرى فى محجم ما استعجم (الطرفة) أشمله الجوهرى فى للسان هو ( الاطراق . ن غضب أرتكبر) (الطرفة) كالترطمة وقد تقدم للمصنف في ثرطم ما يحارف ذلك وقد نبهنا عليه انه غلط ( الطرحوم بالضم والحاء المهملة) أهمله الجوهرى (الطرحوم) دو و في اللسان هو (الطويل) كا نظره و قال ابن دريد أحسبه من اوبا (و) المرحوم (الماء الا جن کا اطلعوم والعلوم (المرخم (اطرخ) كنعمل المضطجع و قبل (الغضبان) المتطاول (و) قبل المتكبر وقد اطرخم اطر خماما اذ اشمخ بأنفه وتعظم نقله الجوهرى ومنه قوله * و لا زد دعوى الدولة واطر خموا * يقول ادعوا النواة ثم تعظمو او قال الأصممى انه مطرخم و مطلخم أى متكبر متعظم وكذلك السلام فه و مسلم قال شيخنا وجمعه طراخم وكذلك يصغرونه على طر يخدم بحذف جهما الميم الأولى والمرغمة (و) المطر خم ( الشاب الحسن التام) كالاطرهم وأنشد الجوهرى للعجاج وجامع القطارين مطرخم * بيض عينيه العمى المعمى قال ابن برى الرجز لرؤية وبعده من همان حد فحم * أى رب جامع قطر به غنى متكبر على بيض عينيه حده فهو ينحم ويزخر من شدة العيظ و قلت والمطرخم هناء منى الغنى المتكبر لا شباب الحسن فتأمل واطر خم كل بصره و اطرخم (الليل اسود) کا دارهم * ومما يستدرك عليه المطرخم المنتفخ من التخمة والاطر خمام عظمة الاحمق (طرسم) الرجل (أطرف) وطلسم (المستدرلا) (مريم) مثله كما فى النجاح وقال الاصمی در سم طرسية و باسم باسمه اذ امرق أطرق (و) موسم ( عن انتقال و غیره) اذا نكص) هاربا - وسرطم و طرمس مثله وة ذكر كل واحد فى محله * ومما يستدرك عليه طريم الليل وطر مس أظلم ويقال باشين المعجمة (المستدرك ) أيضا و ما رسم الطريق یس مثل خامس و در سهم الرجل سكت من زع كطره س ( مارف الليل ) أه. له الجوهري وفي اللسان (ترنم) ( أظلم) كطر مش والسين أعلى عن ابن دريد وقد ذكره الت اعاني في التكملة في تركيب طارمش كما تقدم الطرغم كافه ال والغين (الطرغم) معجمة) أهمله الجوهرى وفي التهذيب ( تكبر) كا طرخم قال الشاعر أردح لما ان رأى الجدحكم * وكنت لا أنصفه الا اطرغم ٤٨ - تاج العروس تامن)