(فصل المسين من باب الميم )) (خم) ۳۳۳ وقال ابن السكيت المهم والصفاريتان وأنشد قول النابعة هذا و قلت قد تبيع الجوهرى ابن السكيت في عزوة للناقة و يأتى له في عدم انه ابشر بن أبي خازم وقال أبو حنيفة السهم نيت ينبت نبات النهى والعليان والمنكت الا أنه يطول فوقها في السماء، وربما كان طول النجمة طول الرجل أضخم قال الا از حميه زحمة فروحى * وجاوزى ذا اللحم المجلوح وقال طرفة خير ما زرعون من شجر * يابس الخلفاء أرخمه (و) السهم (الحديد) وقول ابن الاعرابي واحدته محمة وهى الكتلة من الحديد وأنشد الطرفة في صفة الخيل منعلات بالسهم قال ( و ) السهم ( بضمتين طارق الحداد و دو سيم كزبير ع و) سيم (بن تبع) في حمير ( والسماء الدور اللونها (و) الحماء (شجر) وقال ابن السكيت السماء السودا، وقد سمى بها النساء (و) منه ( شريك بن السما) صاحب اللعان (صحابی) حليف الانسار | ( وهى أمه) قال شيخنا و المعروف فى أمد انها مهما ، بغير أل وأبوه عبدة بنه فيت البلوى هكذان له المحدثون في والده وقال - غيرهم هو بالتحريك كما فى المصباح وجده مغيث هكذان بطه الدارقطني وغيره وضبطه النووى عتب كمعدث بالعين المهملة وكسر التاء الفوقية المشددة وباء موحدة ( وأبو سمه را جز با على وسحمة بنت كعب بن عمرو ( في قضاعة) وهي أم ولد عوف بن عامر ابن عوف الاكبر و يقال لهم بنوسمة لذلك و بالضم (اسم) رجل وهو سمة بن سعد بن عبد الله بن قراده من ذريته سعد بن حبة | العصابي وآخرون في الجاهلية (و) سحمة (فرس جزء بن خار و سهم كز فر فرس النعمان بن المنذرو ) سحيم (كز بر فرس المثلم ابن المسخرة الضبي و) سحيم اسم رجل (الغوى ) من أئمة اللغة ( و ) محامة بن عبد الرحمن بن الاصم ( كتابة محدث) بل تابعى روى عن أنس وعنه محمد بن ربيعة والعقدي وثقه ابن حبان (و) سمامة (كثمامة ماء بالإمامة لكتاب) وقال نصر ماء ، لبنى حمان و بربوع (و) أيضا ( مخلاف باليمن و ) أيضا ( واد بفلج) بين البصرة وحمى ضربة لبنى تميم ( وأما اسم الكتاب في المعجمة وغلط الجوهرى) ونص النجاح و سام اسم كاب قال لبيد قت قصدت منها كـاب فضربت * بدم غودر في المكرسهامها و أراد بالاعجام الجام الشين لا الحاء ولا الجيم كما هو ظاهر ساقه فقول شيخنا ان ظاهر كلام المصنف انه أراد الخاء المعجمة لانها التي توصف بالاعجام في مقابلة الحاء المهملة فكلامه غير محرر يتوقف فيه فان الشين أيضا توصف بالاعجام ثم ان الذي ذكره الجوهرى هو الذي صرح به أهل الامثال وقال الميداني ان بيت لبيد يروى بالجيم وبالذا، أيضا فتأمل ذلك فانه لم يذكره لا فى س ج م ولا فى س خ م ولا فى شحم ( و أسجمت السماء صبت ما ها) عن ابن الاعرابي وقد مر ذلك فى الجيم عنه أيضا ( والاسعمان بالفم ولا يزال الاسحمان الاسم * تلفى الدواعي حوله و يسلم (المستدرك ) شجر ) قال كذا في المحكم ( و ) الاسحمان ( كزبرقان جبل) بعينه حكاه سيبويه (و) زعم أبو العباس انه ) بالضم ) قال ابن - سيده وهذا (خطأ) انما الاستمان بالضم ضرب من الشجر * قلت وضبطه ياقوت بفتح الهمزة منى الاسم وضبطه ابن القطاع في أبنيته كانجان و أضحيان قال ابن سيده (و) قبل الاسعمان من كل شئ أسود) قال وهذا خط ألان الاسود الماء والاسم * ومما يتدرك عليه الاسممان بالضم الشديد الادمة و بنوسمة حى من العرب وهم وعوف بن عامر الاكبر من بنى كلاب وفى غطفان سحمة بن عبد بن هلال منهم حاجب بن وديعة الشاعر والاستعم الليل وبه فسر قول الاعشى أيضا والسماء السحابة السوداء وسيم كزيير - الزق ومنه حديث عمر رضى الله تعالى عنه قال له رجل احلى محيما أراد به الزق لا به أسود و أو همه انه اسم رجل و سحيم مولى بنى | زهرة تابعى نفسة و سحيم بر دول بدان م ة منهم طلق بن على بن المنذر و سحيم قرية بمصر من أعمال الغربية - وأبوالدهماء أخرى بالبحيرة وقد وردتها و محيم بن وثيل الرياحي شاعر وابنه جابر شاعر أيضا و محموا وجهه و مخموه أى جمموه كما في الاساس و بنو مهمة بالضم من كتاب أمهم سحمة بنت كتاب من غسان و يقال لولدها فى نلم بنو ميادة والحرث بن حبيب ابن سحام - كغراب رهي أمه هكذا ضبطه ابن عبدة النسابة و يقال شيخام بالثين والخاء، وهو قول بعض النسابة وضبطه ابن هشام با همال | السين والمجام الخاء كذا فى الروض لله على السخم محركذا الواد) كالسحم بالحاء ( والاستحم (الاسود كالاستحم (والسخيمة) كسفينة ( والسخمة بالضم الحقد والضغينة والموجودة في النفس ومنه الحديث اللهم سال سخيمة قلبي وفي حديث آخر نموذبك (مهم) من المخيمة والجمع السخانم ومنه حديث الاحنف تم اد و انذهب الامن والسخانم ( وهو مستخدم كعظم به سخيمة وقد تخم عليه تغضب ( ومنهم بصدره تسخيما أغضبه و سنم وجهه سوده) والحل لغه فيه عن الزمخشرى وروى عن عمر رضى الله تعالى عنه | في شاهد الزور أنه يسهم وجهه (و) سخم (الماء) وأوغره (سخنه ) عن ابن الاعرابي ( و ) سخم (اللهم تسخيها (أنن) وتمير (و) السخام ( كغراب الخمرا السلسة اللينة ( كالسخامى والعامية بضعهما ) قال الاعتى قبت کانی شارب بعد هيعة * حامية حرا . تحسب عندما قال الاصمعي لا أدرى إلى أى شى نسبت وقال ثعلب هو من المنسوب الى نفسه وحكى ابن الاعرابی شراب سخام و طعام سخام این مسترسل وفيل السيحاني من الخمر الذي يضرب الى السواد و الاول أعلى قال ابن بري قال على بن حم والاستخامية كاني انطبعت منامية * تفت أ بالمر. صرفاء قارا قال عوف بن الخرع
صفحة:تاج العروس8.pdf/333
المظهر