فصل الزاى من باب الالام )) (زرم) ۳۲۳ ولذا قال المصنف ) أو ( أز أمه اذا (داواه حتى يرى) وقال أبوزيد أر أمن الرجل على أمر لم يكن من شأنه اراما اذا أكرهته عليه قال | الازهرى وكان أزأم الجرح في قول ابن تميل أخذ من هذا ( و ) قال الفرا. ( الزوام با ضم الرجل (القتال) من الزوام وهو الموت - (و) قال ابن تميل ( زامه البرد كنع زأما ( ملا جوفه حتى أخذه الذات (قل) وقفة أى رعدة ( و ) قال ( يرمون فى زيمان بالكسر أى ) في عينك وطعنوا في زنمه) أى ( فى حسبه) ومما يستدر عليه رجل من أم كنبر شا يد الذعر وزنم به كذرح اذا صاح به وقال ابن شميل (المستدرك ) في كتاب المنطق له زيات الطعام وأما أى أكلته أكالا قال والزأم أن يملا بطنه وقد أخذر أمته أى حاجته من الشبع والرى و بقال كات على فمازام مصرف أى ما نكام (الزبرمة) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وهو ( العجلة) (النجمة أن تسمع شيأ (الرجمة) (رجم) من الكلمة الخفية ولم أسمع الترجمة ) بالفتح ويض ) أى (نية) وسكن فما رجم بحرف أى ما ناس وما زجم إلى كلمة برجم رجما أى ما كانى كلمة (و) الزجوم ( كصبور القوس الضعيفة الارنان ايست بشد يد تدول أبو النجم * قتل بلو عطف ازجوما * وقال آخر * بات بعاطی فرجاز جوما * (أو ) هو (الحنون) قاله أبو حنينة واقولان متقاربان (د) النجوم (الناقة السيئة - الخلق) التي لا تكاد تر أم قب غيرها ترتاب شمه ) وأنشد بعضهم * كما ارتاب في أنف الزجوم شميمها * وربما أكرهت حتى ترامه فتدر عليه قال الكميت ولم أحلل صاعقه وبرق * كمادرت طالبها النجوم قوله ولم أحلل من قولك يقول لم أعطهم من الكره على ما يريدون كماندر النجوم على الكره (و) قال شمر ( بعير أزجم لا يرغو ولا يفصيح بالمهدير (٣) والذي قاله أحلت النافة اذا أصابت الاحمر بهذا المعنى بعير أزيم وأسجم قال شمر و ايس بين الازيم والازج. الاتحويل الباء سماء العرب تجعل الجسيم مكان اليا لان الربيع فأنزلت اللين مخرجهما من شجران ( الرجمة والزحمة ) الجيم والحاء ( والزكة) باسكاف كل ذلك الزهرة) التى ( يخرج معها الولد ) وسيأتي بيان كل في محله ( و ) الزجم ( كسكو طائر ) وهو مة لوب الزمج * ومما سند رك عليه الزجمة الصوت ومازج إلى كلمة أى ما كلمني ورجم (المستدرك ) له بشئ ما فهمه زحمه كنعه) برحمه (زحماوزحاما بالكسر) أى (ضابقه وازدحم القوم وتراحموا تضايقوا (والزحم) القوم (رحم) جا برحم مع زحم فازدحم * تزاحم الموج اذا الموج النظم م في نسخة المتن وما يقصيه (المزدحمون) قال قال ابن سيده جاء بالمصدر على غير الفعل (و) زحم (اسم) رجل او زحم ( با ضم) اسم (مكة) شرفها الله تعالى حكاها تعلب قال ابن رجمة كلمة سيده والمعروف رحم (أوهى أم الزحم و ( المزحم ( كثير الكثير الزحام أو شديده) ومنه منكب من حم قال رجل من العرب تتجدني - ذا منكب مرهم وركن مدعم ورأس مصدم واسان مرجم ورط ميثم (وزاحم ) فلات (الخمين) وزاهمها أى (فارها) وبلغها ( وأبو مزاحم القبل و ) أيضا ( النور ) ذو القرنين كما في التهذيب عن ابن الاعراب وفي المحكم ( المنكسر القرنين) وفى بعض نسخه المنكسر القرنين وفي التهذيب بكنيان به راحم وفي المحكم باين مزاحم (و) أبو مزاحم (أول من قاتل العرب من ) خاقان وأول ( ولاة الترك و مزاحم بن أبي مزاحم زفر الكوفى عن الشعبي ومجاهدر عنه شعبة وشريكتفة (د) مزاحم ( بن أبي مزاحم مولى عمر بن عبد العزيز عن مولاه المذكور وعبيد الله بن أبى يزيد عنه ابن جريج والزدرى مع تقدمه ثقه ( و ) مزاحم ( بن داود) بن علية الكوفى عن أبيه وعنه أبو كريب ايس؟ بجة ( محدثون وفاته مزاحم بن معاوية الضبي تابعي عن أبي ذر (و) مزاحم اسم (فرس - وزحمة الولادة زجمتها بالجيم (وذكر با بن يحيى بن رحمو به کمم رويد هكذا في النسخ والصواب أن زحم و به لقب لزكر بالا جده كما حققه الحافظ (محدث) وكذلك ابنه أحمد حدث أيضا ( وزحمة بالضم ابن عبد الله الكلبي قاتل الفعالة ) من قيس الفورى (يوم مرج رابط ) و مما يستدرك عليه زاحمه مزاحمة ضايقه ويوم الزحام يوم القيامة وتزاحمت الامواج وارد جن تلاطم وكورة المزاحمتين (المستدرك) من كور مصر البحرية وزحم زحمة القسم القمة كذا في النوادر والهاء فيه لغة وسيأتى (الزخم ) أهمله الجوهري وفي المحكم هو ( ع ) (زخم) وزخمه کنعه) بزخمه زخما دفعه شدید او زخم اللحم كفرح خبث و أنتن كا زخم) وهذه عن ابن بزرج کا شخم ( فهو ) لام (زخم) دسم خبيث الرائحة ( وفيه زحمة محركة ) أى رائحة كريهة وقال بعض هو (خاص بليم السبيع) أى لا تكون الزحمة الا فى لحوم السباع والزهمة في لحوم الطير كانها وهى أطيب من الزخمة (أو هو أن يكون تما كثير الدسم والزهومة و قال الازهرى الخزماء الناقة - المشقوقة الخنابة وهو المنتحر قال و ( الرخاء المنتنة الرائحة وازدحم الحمل أى (احتمله) وما يستدرك عليه الزحمة بانضم نتن (المستدرك ) العرض وفى الحديث ذكر زخم وهو بالضم جبل قرب مكة ذكره نه مرو ابن الاثير ( الازدرام الابتلاع ) قال شيخنا جعله المصنف ) ترجمة مستقلة بالخمرة و بعده زرم ولا يظهر له وجه وان الظاهر أن ازدرام افتعال من زدم لا فعلال والمادة واحدة فتأمل . قلت الأزدرام) هي في سائر النع بالاسود لا بالحمرة وقد ذكره الجوهرى بعد تركيب زدم على الاستقلال و جعله من تركيب ز درم بتقديم الدال على الرام ثم أورد زردم بتقديم الراء على الدال وأما صاحب اناسان فذكره في زردم متأمل ذت زدم الكتاب والسنور كفرح) زرما ) فه وزدم (بقى جمره في دبره) و اسم ما بقى الزوم (و) زدم بوله رد ممه و کلامه) و داشته ( انقطع كاز رأتم) وكل ما انقطع فيه وزرم و أزرم (رزومه بزرمه) زرما و آزرمه وزرمه) تزریم (قطعه و أزرمه قطع عليه بوله ) وفى حديث الحسن بن على خيال في حجره فأخ ذقتال | الانزر موا ابنى ثم دعا بما، نصبه عليه قال الاصم من الازرام القطع أى لا نقطهواء به بوله ومنه حديث الأعرابي الذي بال في المسجد قال لا ترره وه و زومت به أمه أى (ولدته) نقله الجوهرى وأنشد ابن بري لابي الورد المدى (نرم)
صفحة:تاج العروس8.pdf/323
المظهر