فصل الحال. من باب الميم ) (حدم) من الرجال (و) المجلام ( كه كتاب شئ يجعل في فم البعير وخطمه ) اذا هاج (لا بعض) وهو بغير محجوم وفد ا ومنه حديث حمزه اند خرج يوم أحد كانه بعير محجوم (و) قال أبو عبيد (الحوجمة الواد الاحمر) وفى النجاح موجود في المثل أفرغ من ( حجام - اباط واذكر ( فى الطاء) قال الجوهرى لانه كان تمر به الجيوش فيه جمهم - احتی بر جمعوا فضربوا به المثل (و) من المجاز (حجم تحمي ما نظرش ديدا) وكذلك بحجم قال الأزهرى وجمع مثله ور فرج المرأة لانه مصوص) وهو مجاز * مما يستدرك عليه أحجم الرجل تقدم كا حجم بتقديم الجيم وهو من ينا وقد تقدم في ج ح م ونقله السيوطى فى المرهر عن أمالي القالى وقال مبكر الاعرابي أحجمته عن حاجته منعته | جوم وص والمحجمة من العنق موضع المحجمة واحتجم البعير امتنع من العض و حجم طرفه عنه صرفه و حجمته الحية | الأحول العير عضته و هو مجار ( حدم النار) بالفتح ويحرك شدة احتراقهار جها) وكذلك حلم الحربا الفتح - الرذيب الحلم شدة احماء انشئ حر الشمس والنار وقال أبو زيد زفرا النار اهبها وشهيقها وحلمها وحدها وكلبتها در أحلمت النار و الحرات قدا) هكذا في النسخ والصواب احتدمت النار و الحركما فى الاصول الصحيحة (و) من المجاز (عليه غيظا اذا ( تحرق) وكذا احتدم مدره (كنخدم أى تغيظ وتحرق (و) احتدمت النار التهبت نقله اذيب كل شي التهب فقد احتدم ( و ) احتدم الدم اشتدن جرته حتى يسود) كمان الصحاح و دو مجاز (والخدمة ما قيل ( صوتها) وفي الصحاح صوت التهابها وقال الفراء للنار حدمة وحمدة وهو صوت التهابها (و) الخدمة | رخص بعضهم الأسود من الحيات وقال أبو حاتم الخدمة من أصوات الحيات صوت حقيقه كانه دوى محتدم يوف كان تغيظ وتحرق (د) الخدمة (باله ، أو كه مزة ع (۲) معروف ) و ( الخدمة كفرحة السريعة الغلى من ع في الصحاح نقلا عن الذرا، قدر خدمة سريعة الغلى وهى ضدا لصلود هكذا ضبطه كهمزة وفى الاساس قد رحـدمة اغل برنددها الصالود قطه وبذلك ان المصنف وهم فى ضبطه بقوله كفرحة وأيضا وان الموضع الذي ذكر فيه الوجع أنه بالضم فقط فتأمل ذلك فان المصنف لم يحرره * ومما يستدرك عليه احتدم النهار اشتد حره وخرجت لام وقال الاعشى وادلاج ايل على غرة * وهاجرة حرها محتدم استادم و او احمد و احتدمت انقدر اشتد غليان او احتدم الشراب اذا غلا و هو مجاز و سمعت خدمة السنور أى صوت | الليب وكذا حلمته و هزمته ( خدمه يخدمه ) حدما (قطعه) قطعا ما كان ( أو ) قطعه قطعا و حياو) حدم (في دا ( أس) ومنه قول عمر المؤذن بيت المقدس إذا أذنت فترسل واذا أتقن فاحلم قال الاصمعي الحلم الحدر في طويل يريد عجل قامة الصلاة ولا تطولها كالاذان مكذا رواه الهروى بالحا ، وذكره الزمخشری با نگاه وسياني | ياد به فى الفائق وأما الاساس فانه ذكره فيه هنا كما للجماعة وأراد بغيرها كالمشي و نحوه فان الاسراع فيه أيضا سمع هذا يهوى الى خلف بيديه والفعل كالفعل ) و ( الخدم ( ككتف القاطع) من السيوف ) كالخزيم بكمر قنية ( والخدم محركة طيران المقصوص) كالحمام وضوه ( و ) الحزم (بضمتين الارانب السراع) عن ابن . (٢) أيضا ( اللصوص المذاق و الخدم) كه مرد و همزة القصير ) من الرجال ( القريب الخط و وهى بهاء ) يقال امرأة - تو نشد الجوهرى اذا الخريع المنقفير الخدمه * بؤرها على شديد الصحمه كيه يعقوب حذمه بالحاء وكذلك أنشده أبو عمر و الشيباني في نوادره بالحاء أيضا و المعروف الجزمة بالجيم وقد ارة اليه قال وصواب القافية الاخيرة الصدمة قال وكذلك أنشده أبو عمرو وابن السكيت وفي مره فقال الضمضمة بد قال والرجز لر باح الدبيرى (والخدمات محركة الاسراع فى المشى ) قال أبو عدناب هو شئ من الزميل فوق المشى | الدين جنبة الخزمان ( الابطاء ) فى المشى وهو (ضد والحديم كمنبر ) تمثيله بمن برفيه نظر لا يخفى ( الحاذق ) بالشئ ازن بنید) كانت فيه رقعة قاله نه مر (و) حديم (رجل متطبب من تيم الرباب) و به قدر قول أوس بن حجر فهل لكم فيها الى قاني * طبيب بما أعيا النطاسي حديما شرح ديوان أوس الطبيب هو حليم نفسه أو هو ابن ذيم وانما حرف ابن اعتمادا على الشهرة قال شيخا و هل | حذف مع اللبس أو من الحذف مع امن اللبس خلاف وقد بسطه البغدادي فى شرح شواهد الرضى بما فيه كفاية ير السعدي اول البصرة شهد حجة الوداع وقا روى عنه ابنه ( وحديم بن حذيفة بن حذيم الحنفي كان أعرابيا ا روى عنه ابنه حنظلة ( أبو حنيفة) بن عديم وابنه حنظلة بن حديم بن حنيفة (صحابيون) وفى الاخير خلاف یم رو تمیم بن حديم تابعیان و دو غیر تمیم بن حلم الأتي ذكره قريبا وفيل هما واحد نقله الحافظ ات ابن حبان ولا في ا - كاشف الذهبي (و) حدام ( كنطام) وهو الاكثر (رسحاب) اسم (امرأة ) شينا وهذا هو المديح وان زعم التقى الثمنى في حواشيه على المغنى انه بالدال المهملة فالمشهور خلافه قال ابن - بری (341)
صفحة:تاج العروس8.pdf/238
المظهر