انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/151

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الواو من باب اللام) (وبل) 101 كفعلته قبل) وفي الصحاح كقولك افعله قبل وقال ابن سيده وأما قواسم ابدأ هذا أول فانما يريدون أول من كذا واكه حذف | الكثرته فى كلام هم وبنى على الحركذلانه من المتمكن الذي عمل في وضع بمنزلة غير المتمكن ( و ) أن أظهرت المحذوف قلت (فعلته أول كل شئ بالنصب) كما تقول قبل فعلك ) ونة ول ما (١) ، ذ أمس فإن لم تره يوم قبل أمس قلت ما رأيته مدول من أمس فان لم تره . مديو مين قبل امس قلت ما رأيته ) . (أول من أول من امس ولا تجاوز ذلك كذا هو نص الحجاح والعباب بالحرف (د) تقول ( هذا ) أول بين الاولية) وأنشد الجوهرى ماح البلاد لنا في أوليتنا * على ورد الاعادى مائع فتم وقال ذو الرمة وما نحن من ليست له أولية * تعداد هذا القديم لاذكر والموئل كعدت صاحب الماشية) وأنشد الصغاني لرؤية والمحل يبرى ورقا وبابا * واستسلم المؤيلون الدمربا ( ووألة قبيلة خسيسة) وبه فسر قول على رضى الله تعالى عنه قال لرجل أنت من بنى فلان قال نعم قال فأنت من والد اذ اقم فلا تقربني سميت بالوالة وهى البعرة الخنا و بنوم و ألة كمعدة بدان من العرب وهم بنوء وألذ بن مالك كما في المحكم قال خالد بن - قيس بن منقذ بن طريف لمالك بن بجرة ورهنته بنوء و ألتين مالك في دية ورجوا أن يقتلوه فلم يفعلوا وكان مالك يحمق فقال خالد ليتك اذ رهنت آل م وأله * حزوا بنصل السيف عند السيله * وحلقت بك العقاب اللي له قال سيبويه موألة اسم جاء على مفعل لانه بس على الفعل اذ لو كان على الفعل لكان فعلا و أيضا فات الاسماء الاعلام قد يكون قوله لكان مفعلا أى فيها ما لا يكون في غيرها وقال ابن بنى انا ذلك فيمن أخذه من وآل فأما من أخذه من قولهم ما مأنت مألة فانما هو ينشد فوعة بكسر العين كما ضبط بخطه وقد تقدم ( و ) قال ابن حبيب ( وألان لقب شكر بن عمرو بن عمران بن عدي بن حارثة وقال ابن السيرافي هو من وال (روألان كاللسان ابن قرفة العدوى و محمود بن وألانا مدنى محد نار نقلهما الصغاني ووألان أبو عروة مجهول بيض له الذهبي في الديوان - ( ووائل) اسم رجل غلب على حي وقد يجعل اسم اللقبيلة فلا يصرف وهو ( ابن قاسط ) بن هنب من أقصى بن دعمي بن جديلة ( أبو قبيلة معروفة (و) وائل بن حجر) بن ربيعة و يعرف بالقبل روى عاصم بن كليب عن أبيه عنه (د) وائل (بن أبي القعيس) و يقال وائل بن أفلح بن أبي القعيس عم عائشة من الرضاعة ( وأبووائل شفيق بن - لمة الاسدى مخضرم (صحابيون) رضى الله تعالى عنهم ومما يستدرك عليه الموألة كـ مدة الملجأ كا اول مجلس وقال ابن بزرج التفلات الذين مثل اليوم وهم أهليه دنيا (المستدرك ) وهؤلاء الذذ وهي التي الذين وألت اليهم قال الازهرى الة الرجل أهل بيته الذين يثل البن أى يلجأ من وأل بثل والتحرف ناقص ٣ قوله الة الرجل ضبط بخطه من وأل وأصله وثلة كملة رعاة أصلهما رجلة ووعدة والأول في أسماء الند الحسني الذي ليس قبله شي هكذا جاء في الخبر مرفوعا كاللسان بمنع الهمزة وقالوا ادخلوا الاول فالاول وهى من المعارف الموضوعة موضع الحال وهو شاذ و الرفع جائز على المعنى أى ليدخل الاول فالاول وكسرها وحكى عن الخليل مانوك أولا ولا آخرا أى قديما ولا حدي اجمله اسما منکر او صرف : حكى ثعلب هي الأولات دخولا والاخرات | خروجا واحدتها الاولة والآخرة وأصل الباب الاول والاولى كالا داول والطولى وحكى اللحياني أما أولى بأولى فانى أحمد المعلم يرد على ذلك وأول معرفة يوم الاحد في التسمية الأولى قال أؤمل أن أعيش وان يومى * بأول أو بأهون أو جبار واستوالت الأول اجتمعت وأو أل المكان فهو موئل صار ذا والد والوايلية قرية صغيرة من ضواحى مصر و وائلة بن جارية فى نسب - النعمان بن عصر و وائلة بن عمرو بن شيبان بن محارب في نسب الضحاك بن قيس الشهرى وفى أجداد أم نوفل بن عبد المطلب وائلة بن مازن بن صعصعة وفي اياد وائلة بن الطمات وفى غطفان وائلة بن هم بن مرة وفى عدوان وائلة من القارب وفى نامد وائلة بن الدول - و في هوازن وائلة بن دهمان بن نصر بن معاوية ووائسلة بن القادة في نسب أبي قرصافة الجوابي وفى نسب عبد الرحمن بن رماحس | الكاني وفي بني سليم وائلة بن الحرث بن بهنة في بني سامة وائلة بن بكر بن ذهل أوردهم الحافظ في التبصير و أبو نصر عبيد الله بن سعيد الوائلي المجرى الحافظ مشهور و محمد بن حجر الوائلي الى جده وائل بن حجر ( الويل والوابل المطر الشديد الفيلم القطر) قال جرير (وبل) يضمرين بالاكباد و بلا وابلا وقال لليث سحاب وابل والمطر هو الويل كما ينال واق وادق وقد ( و باب السماء) المكان (نبل) وبلا ( أمطرته ) وأرض، وبولة من الوابل وفي حديث الاستسقاء فو بلنا أي طرنا وفي رواية قابلها بالهمزو ه و بدل من الواو مثل أكدوو كه (و) وبل الهيد) و بالا (مارده شديد او من المجازر اله (بالعصا) والسوط وبلا ( ضربه) وقيل تابع عليه المضرب عن أبي ) زید (و) الوبیل ( كأمير الشديد وبه فسر قوله تعالى فأخذناه أخذار بيلا أى شديد او ضرب و بيل أى شديد (د) الوبيل (العصا الغليظة الضخمة قال الشاعر أما و الذي مسحت أركان بينه * طماعية أن يغفر الذنب غافره لو اصبح في يمني بدى زمامها * وفي كفي الاخرى وبيل تحاذره جاءت على مشى التي قد تنضيت * وذات وأعطت حياه الانماسره يقول لو تشددت عليها وأعددت لها ما تكره لجات كانها نافة قد تعبت بالسيرور كيت حتى صارت نضوه را قادت لمن يسوقها ولم | ع قوله لو اصبح بنقل حركة الهمزة الى الواد