انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس7.pdf/347

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الراء من باب اللام) (رعيل) ٣٤٧ بصح شاهده لا على الخيل قال والرعلة القطعة من الخيل متقدمة كانت أولا قال وأما الرعـ اسم كل قطعة متقدمة من خيل و جراد و طير و رجال و نجوم وابل وغير ذلك قال وشاهد الرعيل للابل قول الفحيف العقيلي أتعرف ام لارسم دار معطلا * من العام يغشاء ومن عام أولا قطار وتارات حريق كأنها * مضلة بوفى رعيل تعيلا وقال الراعي يحدون حدبا مائلا اشرافها * في كل منزلة يد عن رعيلا و بماذكرناه لك تعرف ما في كلام المصنف من القصور والمستر على الخارج فى الرعيل الأول أو الناهض في أول الرعيل (أوهو ) قائدها) كانه يستحتها قال تابط شرا متی تبغنی مادمت حاملا * تجدنى مع المستر عل المتعبهل ( أو ) هو (ذو الابل) وبه فسر ابن الاعرابي هذا البيت قال ابن سيده وليس محمد (والرعل) بالفتح (أنف الجميل) كالر عن ليست لامه بدلا من النون قال ابن جني أمار على الجبل باللام من الرحلة والرعيل وهى القطعة المتقدمة من الخيل وذلك ان الخيل توصف | بالحركة والسرعة (و) الرجل ( من الرجل ثيابه) يقال مر فلان يجور عله أى ثيابه عن ابن الاعرابی (و) الرعل ( ع ) عن ابن دريد | (و) قال قطرب الرعل ( بالكسر ذكر النحل و) به سمیت (رعل) هي ( وذكوان قبيلتان) باليمن ( من سليم) دعا عليهم النبي صلى الله عليه وسلم وهو ر عل بن مالك بن عوف بن امرئ القيس بن بهمئة بن سليم ومنهم العباس الر على صحابي له وفادة روى عنه مطردان صح (والراحل الدول) وقال ابن دريد هو فحال نخل بالمدينة معروف (و) المرحل ( كمعظم خيار المال) قال عمرو بن هميل الهدتى قتلنا بقتلانا وسقنا بسبينا * نساء وجئنا بالهجان المرحل ويروى المزعل كحدث من الرعيل ( والرعاول كمر سور بقلة أو) هو (الطرخون ويقال لما تهدل من النبات أرعل) كذا فى العباب - وفي اللسان لما تهدل من الشباب ) وكذا ما انثى من العشب وطلاب) هكذا فى العباب وفي اللسان عشب أرعل اذا تتنى وطال وأنشد | أنشد ضأنا أبحرت غنانا * فهنهثت بقل الحمى منهانا * أر على مجاج الندى مثانا الاصمعي والارعل الاحمق) المضطرب العقل المسترخى وأنكر الاصمعي الارعن وهى رعلاء والرحالة الحمق) ومنه المثل تقول العرب | اللاحق كلما ازددت مثالة زادك الله رعالة أى زاده الله حقا كلما ازداد غنى قاله الاصمعي ( وقدر على كفرح) وعلا (و) المرعل | ) كمنبر الباتل من السيوف) عن ابي زيد (والرحلة بالضم اكليل من ريحان وآس) يتخذ على الرؤس لغة يمانية عن ابن دريد - وأبور علة بالمكر الذئب ) يقال هو أخبث من أبى رحلة وكذلك أبو عسلة (و) الرحال ( كغراب ماسال من الانف) عن ابن عباد - ( وكزبير ) رعيل بن آبد بن الصدف من حضرموت) ذكره الامير و الصغاني ( وشواء رعولى) كجمهورى (لم يطبخ جيدا) عن ابن عباد ( وعدى بن الرعلا ، شاعر ) * ومما يستدرك عليه الرعلاء الشاة الطويلة الاذن وبه سميت المرأة واراعيل الرياح أوائلها وقيل دفعها اذا تتابعت وارا عيل الجهام مقدماتها وما تفرق منها قال ذو الرمة * ترجى اراعيل الجهام الخور * وجاؤا (المستدرك ) مستر علين أرسالا متقدمين واسترعات الغنم تتابعت في السير والمرعى فتقدم بعضها بعض اور على الشئ وعلا وسع شقه وغلام أرعل أقلف والجمع أرعال ورعل وكل شيء مسترخ متدل فهو أر عل ويقال للقلفاء من النساء اذا طال موضع خفضه ا حتى يسترخى أر على ومنه قول جرير * رعثات عنبلها الغرفل الارعل * أراد بعنبلها بظرها والغد فل العريض وفى النوادر شجرة في علة ومقصدة - فاذا عست رعلتها فهى ممشرة اذا غلظت وارعات العوسجة خرجت وعلتها والرحلة الحماقة والرعلى الاطراف الغضة من الكرم الواحدة رعلة عن أبي حنيفة وقدر على الكرم ومر يجر أراء. له ما تهدل من ثيابه وثوب أر على طويل وضرب ارعلى يقطع اللحم فيد ليه والمر عل كمعظم أن يشق في آذان الابل شقيق صغير توسم بذلك وبه فسر قول ابن هميل السابق والرعلة اسم ناقة عن ابن الأعرابي وأنشد والرحلة الخيرة من بناتها ورعلة اسم فرس أخى الخنساء قالت وقد فقدتك رحلة فاستراحت * فليت الخيل فارسها يراها ورعلة بالكسر قبيلة في الين ( رعبل) الرجل (تروج برعناء) أى الحمقاء وهي الرعبل ( و ) رعيل (اللهم قطعه) لتصل النار اليه (رغبل) فتنضجه والقطعة الواحدة رعبولة وأنشد الجوهرى ترى الملوك حوله مر عبله * يقتل ذا الذنب ومن لا ذنب له (و) دعبل (الثوب مرقه ) ومنه الحديث ان أهل اليمامة رعبلو افسطاط خالد بالسيوف أي قطعوه ومزقوه (فتر عبل أى تمزق والرعبولة بالضم الحرقة المتمزقة وأيضا القطعة من اللحم والرعبلة بالكسر الثوب الخلق وقد تر عبل) أخلق وتمزق (وثوب ) رعا بیل اخلاق) جمعوا على ان كل جزء منه رعبولة قال ابن سيده وزعم ابن الاعرابي ان الرعا بيل جمع رعبلة وليس بشئ والصحيح انه جمع رعبولة وقد غلط ابن الاعرابي قال كعب بن زهير رضى الله تعالى عنه ترمى اللبان بكفيها ومدرعها * مشفق عن تراقيها رعاييل ( وامرأة رعيل ذات خلقان) من الثياب عن الليث قال أبو النجم