انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس7.pdf/321

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الدال من باب الالام (در جل) ۳۲۱ الرسلمين نحو رجل القنبرة والجماع الدخل قال أبو النجم يصف راعى ابل حافيا كالصفر يجف و عن طراد الدخل كالدخلل جندب | و قنفذ) قال ابن سيده وهو طائر متدخل أصغر من العصفور يكون بالمجاز ( ج دخاخيل ثبتت فيه الياء على غير قياس قاله ابن سيده ووقع في التهذيب دخاليل (و) دخل ( ع قرب المدينة) على ساكنها أفضل الصلاة والسلام قاله نصر (بين ظلم وملحتين و الدخال (کتاب) في الورد ( أن تدخل بعسير قد شرب بين بعسيرين لم يشعر بالي شرب ما عساه لم يكن شرب) وقيل هو أن تحملها على الحوض بمرة عرا كا قالى أمية الهذلي وتلقي البلاعيم في جرده * وتوفى الدفوف بشرب دخال وقال لبيد رضى الله تعالى عنه فأوردها العر الأولم يذدها * ولم يشفق على نغص الدخال وفي التهذيب واذا وردت الابل أرس الاقترب منها رسل ثم ورد رسل آخر الحوض فأدخل بعير قد شرب بين بعسير ين لم يشر با فذلك الدخال وانما يفعل في قلة الماء قاله الاصمعي وقال الليث الدخال في ورد الابل اذ اسقيت قطيه ما قطبه ما حتى اذا ما شربت جميعا حلت - على الحوض ثانية لتستوفى شهر بها و القول ما قاله الاصبعي ( و) الدخال (ذوائب الفرس) لتداخلها ( ويضم) كما فى المحكم - (و) الدخال (من المفاصل دخول بعضها في بعض ) قال العجاج * وطرفه شدت دخالام درجا ( كالدخيل) كذا فى النسخ و فى المحكم تداخل المفاصل ودخالها ولم يذكر الدخيل فتأمل ( والدخلة بالكمر تخليط ألوان في لون) كذا نص الحكم ونص التهذيب الدخلة في اللون تخليط من ألوان في لون قلت وهكذا هو فى العين (و) قال ابن دريد (دو حسن الدخلة والمدخل أى) حسن (المذهب في أموره ) وهو مجاز (و) قال ابن السكيت ( الدوخلة) بالتشديد ( وتخفف فيفة تنسج ( من خوص يوضع فيها التمر ونص ابن السكيت يجعل فيه الرطب والجمع الدواخيل قال عدي بن زيد

بيت جلوف بارد ظله * فيه ظباء ودواخيل حوص قوله في جوده كذا بطنه و في اللسان برده (و) الدخول ) كقبول (ع) في ديار بني أبي بكر بن كلاب بذكر مع حومل قال امرؤ القيس * بسقط اللوى بين الدخول فحومل * والداخل لقب زهير بن حرام الشاعر الهذلي ) أخي بني - هم بن معاوية بن تميم وابنه عمر بن الداخل شاعر أيضا ( والدخيلى كامبرى | الظبي الربيب) وكذلك الاهبلى عن ابن الاعرابي وأنشد قول الراعي الذي قدمناه سابقا فقال الدخيلى الظبي الربيب يعلق في عنقه الودع فشبه الودع في الرحل بالودع في عنق الطبي يقول جعلن الودع مقدم الرجل وهنا لا قول آخر لا بی نصر تقدم ذكره وقد غلط المصنف فيه ( و) دخلة ( كحمزة ة كثيرة التمر ) قال نصر أظنها بالبحرين (و) قال أبو عمر و الدخلة (معسلة النحل الوحشية (وهضب مداخل وفى العباب هضب المداخل (مشرف على الريان) شرقيه (و) قال ابن عباد ( الدخلل گز برج مادخل من اللحم بين اللحم | وفى بعض النسخ مادخل من اللحم ونص المحيط ما قدمناه والدخيلياء) بالضم ممدودا (لعبة لهم) أى للعرب كما فى العباب - والمتدخل في الامور من يتكلف الدخول فيها ) وهو القياس فى باب التفعل (و) الدخلة (كقبرة كل لحمة مجتمعة نقله الصاغاني ( ونخلة مدخولة عفة الجوف قد أصابها دخل ( والمدخول المهزول) والداخل في جوفه الهزال يقال بعير مدخول وفيه دخل بين من الهزال (و) المدخول (من في عقله دخل) أو فى حسبه ( وقد دخل كعنى) وقد تقدم ومما يستدرك عليه الدخل بالضم والدخن (المستدرك) الجادرس وفلان حسن المدخل والمخرج أى حسن الطريقة محمودها والدخيل فرس بين فرسين فى الرهان كما في العباب والدخيل الصيف لدخوله على المضيف كما في المحكم ومنه قول العامة أناد خيل فلات وقال ابن الاعرابي الدخال والدخال والداخل كله دخال | الاذن قال الازهرى وهوا الهر نصان وقال السكرى في شرح قول الراعي السابق دخيلى خيل كان يقال لها بنات دخيل و بعضهم | يرويه دخولى أى من ظبى من الدخول وتداخل الامورود خالها تشام ها و التباسها ودخول بعضها في بعض واذا التكل الطعام سمى | مد خولا و مسرو فار ناقة مداخلة الخلق اذا تلاحكت واكتنزت واشتد أسرها وقول ابن الرفاع فرمی به أدبارهن غلامنا * لما استتب به ولم يستدخل يقول لم يدخل الخمر فيحتل الصيد ولكنه جاهرها والدخللون الاخلاء والاصفياء ومنه قول امرئ القيس ضبعة الدخلمون ان غدروا * هم الخاصة هنا و أيضا الحشوة الذين يدخلون في قوم وليسوا منهم فهو من الاضداد قاله | الازهرى ودخل التمرتد خيلا جعله في الدوخلة وتداخلنى منه شئ وذات الدخول كصبور هضبة في ديار سليم ومحلة الداخل بالغربية | من مصر وقد ذكرت فى حا ل لى والمدخول الدخل والمداخل هو الدخلل في الامورو الدخال كشداد الكثير الدخول والداخل لقب | عبد الرحمن بن معاوية بن هشام لأنه دخل الاندلس وتملك ولده بها و أبو يعقوب يوسف بن أحمد بن الدخيل كامير محدث ودخيل بن - اياس بن نوح بن مجاعة بن مرارة الحنفى من أتباع التابعين ثقة من أهل اليمامة ودخيل بن أبي الخليل صالح بن أبي مريم يروى عن يحيى بن معين و يقال فيه دخيل كزبير كما فى العباب * قلت وهو تابعى ضبعى من أهل البصرة روى عن أبى هريرة وعنه مطر الوراق | ذكره ابن حبان في كلام الصاغاني نظر ظاهر ودخل بامر أنه كاية من الجماع وغلب استعماله في الوطء الطلال والمرأة مدخول بها | قات ومنه الدخلة لليلة الزفاف ( الدريلة ضرب من المشى و ) قال ابن الاعرابي هو ( ضرب الطبل وقد در بل ومما يستدرك (دربل) (المستدرك) عليه الدربالة بالك مرتوب خشن يلبسه الشحاذون و به كنوا أبادر بالة وهى عامية (الدرجلة) أهمله الجوهرى وقال ابن عباده و (٤١) - تاج العروس سابع) (در جل)