انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس7.pdf/292

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٢٩٣ (( فصل الحاء من باب اللام) (حنظل) على . وذتك والمجامل بالجيم مر معناه في موضعه وفلان لا يحمل أى يظهر غضبه نقله الازهرى وفيه نوع مخالفة لما تقدم للمصنف | فتأمل وما على البعير محمل من ثقل الحمل وقتادة يعرف بصاحب الحمالة لانه تحمل بحمالات كثيرة وحمل فلان الحقد على فلان أى - أكنه في نفسه واضطعنه و يقال لمن يحلم عمن يسبه قد احتمل و سمى الله تعالى الاثم لا فقال وان تدع مثقلة الى جملها لا يحمل منه شئ ولو كان ذا قربى و يكون احتمل بمعنى حلم فهو مع قولهم غضب ضد وحالة الحطب كناية عن التمام وقيل فلان يحمل الحطب الرطب قاله الراغب وهارون بن عبد الله المال كشداد محدث وحملة بن محمد محموكة شيخ للطبراني وعبد الرحمن بن عمر بن جميلة المجلد بكهينة سمع ابن ملة ونص مر بن يحيى بن جميلة راوى المسند عن ابن الحصين و يحيى بن الحسين بن أحمد بن جميلة الاواني المقرى ( حنبل) الضرير ذكره ابن نقطة وحمل بن عبد الله الخثعمي أمير خثعم شهد صفين مع معاوية الحنبل) (القصير من الرجال ( و ) أيضا ( (الفرو) كذا أطلقه الازهرى (أو خلقه) هكذا خصه ابن سيده (و) أيضا الخف الخلق) عن ابن سيده (و) الحنبل (البحر كالجنب الة) بالكسر عن ابن سيده (و) أيضا ( الفحم البطن) في قصر عن الازهرى و ابن سيده ( و ) هو ( اللحيم) أيضا عن ابن سيده - ( كالجبال) بالكسر (و) الحنبل ( روضة بديار ) بني تميم و ( أبو عبد الله ( أحمد بن عبدالله ) هكذا فى النسخ والصواب أحمد بن محمد ابن حنبل بن هلال بن أسد بن ادريس بن عبد الله بن حيان بن أنس بن قاسط بن مازن بن شيبان بن ذهل بن ثعلبة بن عكابة بن صعب ابن بكر بن وائل الشيباني المروزى (امام السنة) وخادمها ولد سنة ١٦٤ ومات سنة ٢٢٤ ببغداد أخذ عن سفيان بن عيينة ومحمد | ابن ادريس الشافعي وغيرهما وعنه أبو بكر المروزي وولداء عبد الله و صالح وابراهيم الحربي والميمونى وبدر المغازلى وحرب الكرماني وابن يحيى الناقد و جنبل وأبو زرعة وخلق سواهم رضى الله عنه وأرضاه عنا ( و ) الحنبل (بالضم طلع أم غيلان) كما فى المحكم ( و ) قيل (نمر الغدف) هكذا في النسخ والصواب ثمر الغاف وهو قول أبي عمر وقال وهو جبلة كقرون الباقلا ، وفيه حب فاذا جف که مرور می بحبه و قشره الظاهر وضع مما نحته سويق طيب مثل سويق النبق الا انه دونه في الحلاوة (و) قبل الحنبل (اللوبياء وجنبل) الرجل (أكله ) أو أكثر من أكله كما في التهذيب ( أو لبس الحنبل) للفرو الخلق كما فى العباب والخنبالة بالمكسر الكثير الكلام) نقله الازهرى والصاغاني ( وتحنبل) اذا تطأطأ) كما فى العباب قال ( ووتر حنا بل كملابط غليظ شديد وكذلك عنابل (المستدرك) بالعين * ومما يستدرك عليه النبال بالكسر الكثير الكلام كما في التهذيب والعباب و حنبل بن عبد الله تابعي روى عن (حنتل) الهرماس بن زياد وعنه عبد السلام بن هاشم البزار البصرى ( أبو حنتل كجعفر بشر بن أحمد بن فضالة) اللهمى (محدث) عن أبيه قال عبد الغنى بن سعيد حدثت عنه ( و ) يقال ( مالى منه جنتال بالضم ) وسكون الهمزة (أى) مالى منه (بد) وهو قول أبي زيد نقله الازهرى والصاغاني وقال ابن الاعرابي مالك عن هذا الامر عند د و لا حتتأل ولا حنة أن أى بدو الكلمة (رباعية) ان كانت الهدرة زائدة أو خاسية) ان كانت أصلية (وبلا همزأ كثر) فأصله حنتل ( ووهم الجوهرى فى جعلها ثلاثية ) حيث ذكرها - قبل تركيب حج ل بناء على ان النون والهمزة زائدتان و مجردها حتا ل وهو قول البعض أئمة الصرف فلا يعد فى مثله وهما | (المستدرك) فتأمل و مما يستدرك عليه الجنتل شبه المخلب المعقف الضخم نقله الازهرى وقال لا أدرى ما صحته ومالى عنه حنتألة أى ( الخنشل) بد وقال ابن الاعرابي المنتألة البدة وهى المفارقة ( الخنثل بكجعفر) والثاء مثلثة أهمله الجوهرى وقال ابن دريد هو ( بالحاء والخاء (الجنجل) الضعيف) من الرجال (الحجل بالكس) أهمله الجوهري وقال ابن سيده هي ( المرأة الفخمة الصحابة) البذية (و) قال ابن دريد الحنجل (كقنفذ سبع) زعموا نقله الازهرى (و) الخناجل ( كعلابط القصير المجتمع الخلق) من الرجال وهذا تصحيف حراجل (الحمدل) (المستدرك) بالموحدة وقد تقدم * ومما يستدرك عليه النجيل والخناجل كجعة روعلا بط الاسد نقله الصاغاني (الجندل كجعفر) أهمله (المستدرك الجوهرى والصاغاني وقال ابن سيده هو (القصير ) من الرجال * ومما يستدرك عليه الخند و بل ما يخبز من حبوب مجتمعة - (الحنصال كالقمح والشعير والذرة والعدس والقول الواحدة بهاء لغة صعيدية (الحنصال والحنصالة بكسرهما) أهمله الجوهرى وقال ابن عباده و (العظيم البطن) من الرجال (وقد يهمزان) وهل النون زائدة أو أصلية فيه قولان لاهل التصريف و الاكثر على زيادتها (الحنضلة) فينيه في ان يذكر في ح ص ل فتأمل (الحنضلة) أهمله الجوهري وهو (الماء في الصخرة) وقال ابن عباد قيل هو بريق الماء (و) قال الليث الحنضل (الفلت فيها ) قال الازهرى وهو حرف غريب ( أو الحنضل الغدير الصغير ) عن ابن الاعرابي وقال أبو حيان | (الحنظل) حنضلة الغدير المساء وجمعه حنضل الحنظل م ) معروف كلامه صريح في كونه رباعيا و الذي صرح به أئمة العربية ان النون - زائدة اقولهم حظل البعير اذا مرض من أكل الحنظل وكذلك ذكره أئمة الصرف واللغة كالجوهرى والصاغاني في ح ظل قال شيخنا وه رح بزيادتها الشيخ ابن مالك وأبو حيان وابن هشام وغير واحد انتهى * قلت قال ابن سيده وليس هذا مما يشهد بأنه ثلاثى الاترى قول الاعرابية لصاحبتها وان ذكرت الضغابيس فانى ضغبة ولا محالة ان الضغا بيس رباعى ولكنها وقفت حيث ارتدع البناء وحظل مثله وان اختلفت جها الحذف قلت فهذا هو الجواب عن المصنف فى ذكرها هنا (و) هو أنواع ومنه ذكر ومنه أنثى والذكر لي في والانثى رخو أبيض ساسو ( المختار منه أصفره) والذى فى القانون للرئيس ان المختار منه هو الابيض الشديد | البياض اللين فان الاسود منه ردى، والصاب ردى ، ولا يجتنى مالم يأخذ فى الصفرة ولم تنسلخ عنه الخضرة بتمامها والا فهو ضار

ردی