فصل الحاء من باب اللام) (حال) ظلانا با حليلي بيوم تلفنا * الى نخلات قد ضوين سموم ۳۸۷ وجعل نصرا حليل واحليلا، واحدا قال وفي بعض الشعرظ للنابا - لميلاء للضرورة كذار واه ممدودا ( والمحل بكسر الحاءة باليمن وحملهم أزالهم عن مواضعهم) وأزعجهم عنها (وحركهم فقط لوا) تحركوا وذهبوا ولو قال حليله أزاله عن موضعه وحركة فتة الحل كان أخصر و تحلحل عن مكانه زال قال الفرزدق فادفع بكفك ان أردت بناء نا * ثهلان ذا الهضبات هل يتحامل ومثله يتلميح (و) حلحل ( بالا بل قال لها حل حل منونتين أو حل مسكنه) وكذلك حلى وقبل حل في الوصل وكل ذلك زجر لاناث الابل قوله حلى وحلى الاول خاصة و يقال ٢ حلى وحلى لا حليت واشتق منه اسم فقيل الحلحال قال كثير عزة ناج اذاز حر الركائب خلفه * فلحقنه وثنين بالحلحال بفتح الحاء واللام والثاني بفتح الحاء وكسر اللام كما ( والحلا حل بالضم ع ) والجيم أعلى (و) أيضا ( السيد الشجاع الركين وقيل الركين في مجلسه السيد في عشيرته ( أو الضخم الكثير بضبط اللسان شكلا المروءة أو الرزين في ثخانة يخص الرجال ٣) ولا يقال للنساء (و) حكى (المحامل) بالبناء (للمفعول بمعناه ) وكذلك ملحلح والجمع حلا حل في نسخة المتن بعد قوله با الفتح وقال النابغة الذبياني يرثى أبا حمر النعمان بن الحرث الغساني * أبو جو ذاك المليك الحلاحل * وقال آخر وعربة أرض ما يحل حرامها * من الناس الا اللوذ عى الحلاحل یعنی به رسول الله صلى الله عليه وسلم ( وحلحلة اسم و) قال ابن درید (جلال) کجعفر ( ع و) قال غيره (حلحول) بالفتح ( ة قرب جيرون) بالشام (ب) اقبر يونس بن متى ( عليه الصلاة و السلام) هكذا يقولونه بالفتح ( والقياس ضم حاله لندرة هذا البناء نبه | عليه الصاغانى (و) الجليل (كز بيرع لسليم) في ديارهم كانت فيه وقائع قاله نصر (و) الخليل (فرس من نسل الحرون) الصواب من ولد الوثيم جد الحرون المقسم بن كثير ) رجل من حمير من آل ذى أصبح وله يقول ليت الفتاة الاصبحية أبصرت * صبر الخليل على الطريق اللاحب كذا في كتاب الخيل لابن الكابي (و) حليل (اسم) وهو حليل بن حبشية بن سلول رأس في خزاعة ينسب اليه جماعة متهم بنته حبى زوجه قه ى بن كلاب ومنهم كوزين علقمة الصحابي وغير واحد وعبيد الله بن حلیل مصری تابعی و يزيد بن حليل الشخصى روى سلمة بن كهيل عن ذرعنه ( والحلحال بندرى الضبي تابعی) نقله الصاغاني فى العاب روى عنه ابنه كليب ووالده بالذال المعجمة وفتح الراء الخفيفة كذا ضبطه الحافظ (وأحل) الرجل (دخل في أشهر الحل أو خرج إلى الحل) وقيل أحل خرج من شهور الحرم ( أو ) خرج ( من ميثاق) وعهد ( كان عليه وبه فسمر قول الشاعر * وكم بالقنان من محل و محرم * والمحل الذى لا عهد له ولا حرمة (و) أحل ( بنفسه استوجب العقوبة) * ومما يستدرك عليه فى المثل يا عاقد اذكر حلا و بروی یا حابل وهذه عن ابن الاعرابي يضرب للنظر في العواقب وذلك أن الرجل يشد الجمل شد ايسرف في استيثافه فإذا أراد الحل أضر بنفسه و براحلته والمحمل بكسر الحاء مصدر حل حلولا اذ انزل قال الاعشى وقوله تعالى حتى يبلغ الهدى محله قبل محل من كان حاجا يوم النحر و محل من كان معتمر ايوم يدخل مكة وقيل الموضع الذي يحل فيه نجره ومحل الدين أجله و المحل فتح الحاء المكان الذي تحمله وتنزله و يكون مصدراجمعه المحال وجمع المحلة محلات والمحيلة بالتصغير ان محلاوان مرتحلا * وان في السفر از مضوا مهلا قرية بمصر من المنوفية وقد رأيته أو حالات الى القوم بمعنى حلات بهم والحلة بالكسرجمع الحال بمعنى النازل قال الشاعر لقد كان في شيبان لو كنت عالما قباب وحى حلة ودراهم وفي الحديث أنه لمار أى الشمس قد وقيت قال هذا حين حلها أى الحين الذي يحل فيه أداؤها يعنى صلاة المغرب والحال المرتحل هو الخاتم المفتح وهو المواصل لتلاوة القرآن يختمه ثم يفتتحه شبه بالمسفار الذى لا يقدم على أهله أو هو الغازي الذي لا يغفل عن غزوه والحلال بن عاصم بن قيس شاعر من بني بدر بن ربيعة بن عبد الله بن الحرث بن نمير و يعرف بابن ذؤيبة وهي أمه واياه عنى وعير في تلك الحلال ولم يكن * ليجعلها الابن الخبيثة خالقه الراعي ورجل حل من الاحرام أى حلال أولم يحرم وأنت في حل منى أى طلق والحل الحال وهو النازل ومنه قوله تعالى وأنت حل هذا البلد ويقال للممعن في وعيد أو مفرط في قول حلا أبا فلان أى تحلل في يمينك جعله في وعيده كالالف فامره بالاستشناء وكذا قولهم يا حالف | اذكر حلا و حلله الحملة ألبسه اياها و الحملة بالضم كاية عن المرأة وأرسل على رضى الله تعالى عنه أم كلثوم الى عمر رضى الله عنه وهى | صغيرة فقالت ان أبى يقول لك هل رضيت الحملة فقال نعم رضيتم او الحلان بالضم أن لا يقدر على ذبح الشاة وغيرها في طعنها من حيث يدركها وقيل هو البقير الذي يحل المه بذبح أمه وأحاليل موضع شرقى ذات الاصاد و من ثم أجرى داحس والغبراء قال ياقوت يظهرانه | جمع الجمع لان الحملة هم القوم النزول وفيهم كثرة والجمع حلال وجمع خلال أحاليل على غير قياس لان قياسه أحلال وقد يوصف بحلال المفرد فيقال سي حلال انتهى وفيه نظر و الحليلة الجارة وفي الحديث أحالو الله يغفر لكم أى أسلمواله أو اخرجوا من حظر الشرك وضيقه الى حل الاسلام وسعته ويروى بالجيم وقد تقدم ومكان محلل كمعظم أكثر الناس به النزول و به فسر أيضا قول امرئ القيس السابق * غذاها غير الماء غير محلل وتحلله جعله في حل من قبله ومنه الحديث أن عائشة رضى الله تعالى عنها قالت لامر أن مرت - الرجال زيادة وماله فعل ج بالفتح
