٢٧٤ (فصل الحاء من باب اللام) (جل) يصف ابلا بكثرة الابن وان رؤس أولادها صارت قرعا أوصلها الكثرة ما يسيل عليها من لبنها و تحلب أماتها عليها وقال ابن سيده، وربما أوقعوه على قضايا المعزو روى قول لقمان العادى أنها المعزى حجل بأحقيه الجمل بكسر الحاء، قال وعندى انه اتباع لعمل ( وجلها اتحجيلا اتخذاها احجلة) كما في المحكم (أو أدخلها فيها) كما فى العباب (و) حبات (المرأة بنانها) اذا ( لونت خضابها ووقع في نسخ التهذيب لوثت | بالمثلثة وكانه وهم ( وجعل المقيد يحمل ويحمل) من حدى نصروض رب ( حملا) با الفتح ( وحملا نا) بالتحريك (رفع رجلا وتريث في مشيه على رجله ) كما في المحكم (و) حجل الغراب نزانى، شبه ) كما يحمل البعير العقير على ثلاث وفى الحديث انه قال لزيد بن حارثة أنت - مولانا فعل أى رفع رجلا وقفز على الأخرى من الفرح وقيل يكون بهما الا أنه قفزلا منى (والجمل بالك مروا الفتح) كما فى المحكم (وكابل) لغة فيما نقله الصاغانى (و) يقال أيضا المجمل مثال ( طمر الخلخال) يقال في ساقيها حجل أى خلخال قال النابغة الذبياني على ان حجابها وان قلت أوسعا * صموتان من مل ، وقلة منطق ( ج أحجال وحجول و ) الحجل (بالكسر البياض نفسه ) كما في المحكم ( ج أحجال و) أيضا ( حلقتنا القيد ) يقال خرج يجر رجليه - و يطابق في حجليه قال عدي بن زيد أعاذل قد لاقيت ما يزع الفتى * وطابقت في الجملين مشى المقيد (ر) أيضا ( القيد نفسه ) هذا هو الاصل فيه (و يفتح ويقال بكسرتين والجمع حجول وتقول القيود حجول الرجال والحجول لربات | المجال أى القيود خلاخيل الرجال والخلاخيل للنساء ( والتعجيل بياض) يكون ( في قوائم الفرس كلها ) قال ذو ميعة محجل القوائم * (ويكون) التحجيل (في رجلين و بد) قال * محجل الرجلين منه واليد * ويكون بالعكس أى في رجل ويدين ويقال فيه ما تحمل با ثلاث مطلق بد او رجل قال تعادى من قوائمها ثلاث * تحجيل وقائمة بهيم (و) يكون ( في رجلين فقط قل أو كثر بعد أن يجاوز الارساغ ولا يجاوز الركبتين والعرقو بين لانها مواضع الاجمال وهي الخلاخيل ذوغرة محجل الرجلين * الى الوظيف ممك البدين والقيود قال (و) يكون ( في رجل فقط و ) قال أبو عبيدة و الايكون) التحجيل واقعا (في اليدين خاصة ولا في يد واحدة دون الأخرى الامع الرجلين) أو مع رجل ( والفرس محمول ومحجل) ومنه الحديث أمتى الغر المحجلون يوم القيامة من آثار الوضوء و يقال حجلت قوائمه تحجيلا فان كان البياض في قوائمه الاربع فهو محجل أربع وان كان في الرجلين جميعا فهو محجل الرجلين وان كان باحدى - رجليه وجاوز الارساغ فهو محجل الرجل اليمنى أو اليسرى فان كان في ثلاث قوائم دون رجل أو دون يد فهو محجل ثلاث مطلق يد أو رجل فان كان محجل يدورجل من شق فهو ممك الا يا من مطلق الاياسر أو ممك الاياسر مطلق الا يا من وان كان من خلاف قل | أو كثر فهو مشكول (و) التحجيل ( بياض في أخلاق الناقة من آثار الصرار والضرع محجل) به تحجيل من آثا را اصرار قال أبو النجم - ترین لحبى لاهج مخلل * عن ذى قراميص انا محجل (و) قال ابن السكيت التحميل ( سمة للابل) وكذلك الصليب وأنشد لذي الرمة وأشعث مغلوب على شدنية * يلوح بها تحميلها و صليبها قال الصاغاني هكذا نقل عن ابن السكيت والرواية تحجينها بالنون وقال أبو عبيد التحجين سمة معوجة (وحجات عينه تحمل مجمولا وحجات تحب لا كلاهما (غارت) يكون للانسان والبعير والفرس التشديد عن الاصمعي (و) قال ابن عباد (موجل) الرجل (غارت عينه والحوجلة ) كجوهرة (وقد نشت لامها) كموصلة وحوصلة ودوخلة ودوخلة وسوجلة و -وجلة وقوصرة وقوصرة | (القارورة) الصغيرة الواسعة الرأس كما في العباب زاد في المحكم شبه السكرجة ونحوها ( أو ) هى (العظيمة الاسفل ) وقبل ما كان - شبه قوارير الذريرة قال العجاج كان عينه من الغرور * بعد الاني وعرق الغرور قلتان في احدى صفا منقور * صفران أو حوجنا قارور ( ج حواجل وحواجيل) ومنه قول الشاعر * كان أعينها فيها الحواجيل * وقال عبدة بن الطبيب نهج ترى حوله بيض القطا فيصا * كانه بالا فاحيص الحواجيل حواجل ملئت زينا مجردة ليست عليهن من خوص سواحيل قال ابن سيده يجوز أن يكون الحق الياء ضرورة ويجوز كونه جمع الحوجلة مشددة اللام فعوض الياء من احدى اللامين ( والمجلاء) من الضأن شاء ابيضت أرطفتها وسائرها أسود كم في المحكم والعباب ( والحاجلات من الابل التي عرقبت قشت على بعض قوائمها قال الجلاء بن أرقم وقد بسأت بالحاجلات افالها * وسيف كريم لا يزال يصوعها يقول أنست صغار الابل بالحاجلات و بسيف كريم لكثرة ما شاهدت ذلك لانه يعرقبها (وقول الجوهرى تحمل كتنصر (اسم) فرس) هو ( تصحيف والصواب عجلى كسكرى بالعين قلت قد جاء في شعر لبيد مثل ما قاله الجوهرى كما سيأتى فى خيال وأورده الجوهرى في جون وهذا نصه تكاثر فرزل والجون فيها * وتحمل والنعامة والخيال فلا
