٤٠٣ فصل الشين من باب القاف) (شهيدق) عشر أو خمس عشرة وهو اذن قال تعا أو أربع عشرة فليس هناك فريضتان وليس هذا الانتقاد بشئ الاترى الى ما حكاه الفراء | عن الكسائي عن بعض العرب الشنق الى خمس وعشرين وتفسيره بانه يريد ما بين الخمس الى خمس وعشرين وكان على زعم أبي | سعيدية ول الشنق الى أربع وعشرين لانها اذا بلغت خمسا وعشرين فقيه بنت مخاض ولم ينتقد هذا القول على الفراء ولا على الكافي ولا على العربي المنقول عنه وماذاك الا لانه قصد حد الفريضتين وهذا الحمال من أبي سعيد على أبي عبيد والله أعلم (المستدرك) ومما يستدرك عليه الشنق محركة طول الرأس كا نمايد - عد اقال كأنها كبداء نتزو في الشنق » هكذا فى اللسان وهو لرؤية يصف صائد او الرواية سوى لها كبداء وبعده تبعية ساورها بين النبق وقبل الشنق هنا وترا القوس وقال ابن شميل هو الجيد من الاوتاروه والمهرى الطويل وقيل العمل وقد ذكره المصنف ففيه ثلاثة أقوال والشناق بالكسر جبل يجذب به رأس البعير - والناقة والجمع أشفقة وشنق وقد أشتق إذا أعطى الشنق وهي الجبال قاله ابن الاعرابى وقال ابن سيده عنق اشنق طويل وفرس | أشفق ومشنوق طويل الرأس وكذلك البعير والانثى شنقا ، وشناق وفي التهذيب ويقال للفرس الطويل شناق ومشنوق وأنشد عمته بأسيل الخد منتصب * خاطى البضيع كمثل الجذع مشنوق و قال ابن شميل ناقه شناق طويلة سطعا، وجمل شناق طويل في دقة رقلب شنق هيمان ورجل شنق حذر قال الاخطل وقد أقول لثور هل ترى طعنا * يحدو بهمن حذاری. شفق شنق وكل خيط علقت به شيأ شناق والاشناق أن تغل اليد الى العنق قاله أبو عمر و و ابن الاعرابي وأنشد الاول اعدي بن زيد ساء هاما بنا نبين في الاي ذى واشناقها الى الاعناق وقال أبو سعيد أشتقت الشئ و شنفته اذا علقته قال المتخل الهذلي يصف قوسا ونبلا شفقت بها مقابل مرهفات * مسالات الاغرة كانقراط قال شنفت جعلت الوتر فى المنبل والقراط شعلة المراج * قلت ومنه قولهم قتل مشنوقا أى معلقا ومغارة المشنوق موضع من أعمال مصر والتشانق المشانقة والشنق بالفتح الضرب المنحن الكافي للرمى و بنو شنون كصبور حي من العرب عن ابن دريد وقال ابن عباد الشنقة من النساء كفرحة وتجمع شنقات وشنقها الاستنانها من الشحم والشنيق كا ميرالد عى قال الشاعر أنا الداخل الباب الذى لا يرومه * دنى ولا يدعى اليه شفيق (شوق) وشنوفه قرية بمصر من أعمال المنوفية * ومما يستدرك عليه شنوا في قرية بمصر من أعمال الغربية الشوق) نزاع النفس الى الشيء بالاشتياق يقال برح بى الشوق ( و ) قال ابن الاعرابى الشوق ( حركة الهوى ج اشواق ) يقال بلغت منى الاشواق ( وقد | شاقني حبها شوق و كذلك ذكرها وحسنها (هاجني) فهو شائق وذلك مشوق قال لبيد رضى الله عنه (المستدرك ) S--- شاقتك طعن الحى حين تحملوا * فتكن واقطنا تصرخيامها ( كشوقتي) تشويقا أى هيج شوقي (و) الشوق ( بانضم العشاق) عن ابن الاعرابي وهو جمع شائق (و) أيضا (جمع الاشوق) بمعنى - الطويل كما سياتي قريب اللمصنف (و) قال الليث الشوق مثل النوط يقال (شاق الطنب الى الوتد بشوقه شوقا اذا ناطه به أى شده و او ثقه به) ونقله الزمخشرى أيضار هو مجاز (و) قال ابن بزرج شاق ( انقربة) شوقا (نصبها مسندة إلى الحائط وهي مشوقة ) وهو مجاز ( ويونس بن أحمد بن شوقة الانداسى) بضم الشين كما ضبطه الحافظ روى عنه ابن شق الليل) كما فى التبصير ( وشق شق | فلانا) بالضم (شوقه الى الاخرة) ونص ابن الاعرابي إذا أمرته أن يشوق انسانا إلى الآخرة والاشوق الطويل) من الرجال - نقله ابن درید قال وليس بثبت (3) قال الليث ( الشياق ككتاب الذي يعد به الشئ ليش الى شئ كانباط انقلبت الواو فيها ياء - للكسرة (و) الشيق ( ككيس المشتاق) وأصله شيون على فيصل ( واشتاقه و اشتاق اليه بمعنى واحد يتعدى بالحرف تارة | و بنفسه أخرى وأما قول الشاعر یادار سلمى بدكاديك البرق * صبر افقد هيجت شوق المشتاق انما أراد المشتاق فابدل الانف همزة قال سيب و به همز ماليس؟ - موز ضرورة ( وتشوق) الرجل ( أظهره) أى الشوق (تكلفا ) ومما يستدرك عليه أشاقه وجده شائقا و أشد ابن الاعرابي
الى طعن المالكية غدوة * فيالك من مرأى أشان وابعدا فسره فقال معناه وجدناه شائقا و التشوق مطاوع شاقه وشونه فتشوق والشيق بالكسر الشياق وأصله شوق وقال الليث | التشويق من القراءة والقصص كة ولك شوقنا يا فلان أى اذكر ابنة وما فيها بقصص أو قراءة لعلنا نشتاق اليها فتعمل لها وأم - (شهيدق) شوق المعبدية روى عنها مسلم بن ابراهيم وما أشوقنى البدو شوق بالفتح موضع بالحجاز وقيل جبل (شهيدق) بفتح فسكون ففتح الموحدة وسكون التحتية وقبل القاف ذال معجمة أهمله الجوهرى و صاحب الله ان وقال الصاغاني هو اسم (د) وأنشد العبد الله ين نكحت بشهيدق تكمة * على الكره ضرت ولم تنفع أو فى الخزاعي في امرأته (و) قد (تصف ) ذلك ( على ابن القطاع فقال شه شدق بشيئين مثال فعفال) وكانه في غير كتاب الابنية فانى قد تصحفته فلم أجده تعرض |