(( فصل التام من باب القاف) ٣٠٣ في عجوة العالية ترياقا ( وهو طفل الى ستة أشهر ثم ترعرع الى عشر سنين في البلاد الحارة وعشرين في غيرها ثم يقف عشرا فيها - وعشرين في غيرها ثم يموت و يصير كبعض المعاجين) كما دو نص القانون للرئيس وقال الحكيم داود و من زاد فيه من الحكماء، اقلیدس | وفلاغورس و فرافياس وساغورس وماريوس حتى جاء جانينوس فغ برفيه أو زانا و خالف أوضا عار كان الشيخ لرئيس يقول ان جالينوس أفــــه وأما عدد مفرداته فنهايتها تسعون وأقلها أربع وستون و يضمحل الخلاف بود مفردات الاقراص وعدمه وقيل | ان النهاية ست و تسعون وقلت وقد سرد هم الرئيس في القانون بأبسط عبارة وأرضع الشارة وذكر الاختلاف في عمره وخواصه | فمن أراد ذلك فليراجع كتب الرئيس فان فيها مقنع للطالب والله أعلم (و) ترياق (ة بمراة) منها أبو نصر عبد العزيز بن محمد بن عمامة - الترياقي عن أبي محمد عبد الجبار بن محمد الجراحي المروزي وعنه أبو ا الاخ عبد الملك بن عبد الله السكر وجى في مسند صحيح مسلم وأما سلامة بن ناهض الترياقي المقدسي فانه إلى عمل الترياق المعجون المشهور روى عنه أبوا، قاسم الطبراني (و) الترياق (فرس) کا (الخزرج) قال ابراهيم بن بشير الانصاري بين الفتارى والتريان نسبتها * جرداء، معروقة اللحين مرحوب (و) الترياق ( الخمر كانترياقة) هكذا كانت العرب تسميه الانها فيما يزعمون تذهب الهم كما في الصحاح وفى العباب دواء للهموم قلت ولذا تسمى أيضا م ا بون الهموم ومنه قول ابن مقبل
سقتنى بصهباء ترياقة * متى ماتلين عظامی نلن كان و بروی دريافة وسيأتى (والترقوة) با الفتح (ولا تضم تازه ) كما في الصحاح (العظيم) الذي بين ثغرة النحر و العاتق) وهما نرقونان تكون الناس وغيرهم (ج) التراقي) أنشد ثعلب في صفة قطاة قرت نطفة بين التراقي كأنها لدى سقط بين الجوانح مقفل ( و ) قال الفراء قال بعضهم ( الترايق) استراق وأنشد يعقوب
هم أو ردول الموت حين أتيتهم * وجاءت اليك النفس بين الترايق وزنه (فعلوة ) بالفتح ( لقولهم ترقيته نرقاة أى أصبت توقوته) نقله الجوهرى عن ابن السكيت وقد أعاد المصنف الترقوة أيضا في المعمل بالوا وأن الة وفي قرن استطراد افتأمل * ومما يستدرك عليه الترق محركة شبيه بالدرج قال الاعنى ومارد من غواة الان يحرسها * ذويقه مستعد دونه اترقا (المستدرك ) دونها يعنى دون الدرة ويقال بلغت التراقي اذا شارف الموت * ومما يستدرك عليه الترفوق بالضم أهمله الجماعة وقال شم وهو الطين الذي يرسب في مسايل المياه وقل أبو عبيد هو الماء الباقي في المسيل ويفتح كما في اللسان و قلت وسي أنى للمصنف في رفق تيفاق الكعبة بالكسر أهمله الجماعة هنا وقد ورد فى الحديث البيات المعمورتيفاق الكعبة وروى فيه الفتح أيضا كما (تيفاق) سيأتي للمصنف والاقتصار على الكسر قصور (بمعنى تجاهها) وحذائها و (موضعه و فى ق ) فكان ذكره هنا ، ظنه ان | التاء أصلية وليس كذلك التفريق كعصفور) أهمله الجماعة وقال ابن عباد هو (قع التمرة) لغة في التفروق بالمثلثة (نفروق) والجمع التفاريق * فلت وأما قول العامة التفاريق المسائمن من المناخ فقاط دوا به التفاريح قرب تقتاق و نقانق) بالضم (نفتق) ( ومتفتق) أى ( سريع) وقد أهمله الجوهرى ( و ) قال ابن الاعرابی (استفتفة الماركة) ومنه قول العامة للمتحرك في أفعاله وأقواله وأوضاعه تفوق ومنفتق (و) قال الفراء التقتقة (سير عنيف) وكذلك الذوح والطمل ، قال غيره هو سرعة السير وشدته | قال أبو حزام العكاي على قود تتفتق شطرطان * شأى الاخلا. ماط ذي شحوط (و) يقال (تقتق من الجبل) اذا (وقع) وقال ابن الاعرابي هبط وقبل النقفة الهوى من فوق الى أسفل على غير طريق وقد (و) تقتقت (عينه) اذا (غارت) عن أبي عبيدة وقال أبو عمرو وابن الاعرابي هو بالنون وأنشد ابن الاعرابي خوص ذوات أعين نقانق * جبت المجهولة المالق (المستدرك) (تفاق)
- ومما يستدرك عليه تتفتق في الجبل اذا احد رفيه عن اللحياني ونقاف كحاب البقلة اليهودية تقلق كزبرج) أهمله |
الجوهرى وصاحب اللسان وقال الليث هو ( من طيوز الماء وقلت والاشبه ان تكون التاء زائدة وأصله القاق ونذكره في ق ل ق والذي في العين تقلق بكسر اللام المشددة تاق اليه) يتوق (توفارتو وقا) كعود (و تياقة) بالكسر ( و توانا) محركة واقتصر الجوهرى على الاول والاخير ( اشتاق) ونزعت نفسه اليه ( و) تاق (ا قدح في الميسر) اذا خرج عند الاجالة نقله ابن عباد قال (نان) (و) تاق الى الشئ اذا ( هم بفعله وخف) اليه كما في المحيط وهو مجاز (و) نان (الشفق) عن ابن عبا: (و) ناق الرجل ( بنفسه توقانا) محركة ( وتوقا) اذ ا ( جادبها) وقال أبو عمر و التوق نفس النزع كالسوق (و) كذلك (الدموع ) ذا خرجت من الشؤون ) قبل قد تافت و هو مجاز (و) تاق (القوس) يتوقها توفا اذا (شد نزعها) وأغرق السهم فيها ( كا تأفها ) عن ابن عباد ( و) قال قوله فقلبت الواو في الياء ابن الاعرابي (التوقة محركة الناقة هون من المرض) كانه جمع تائق (والتوق بالضم العوج فى العصا) وغيرها عن أبي عمرو في العبارة تسامح (والتيقان) من الرجال ( كهيبات الرجل الشديد الوثب) عن ابن عباد قال و (أصله نبوقان (۳) فقلبت الوار فى الياء ( والمنوق كعظم -
