انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس6.pdf/289

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(فصل الباء من باب القاف) (برق) (و) برقة ( الامهار ) قال ابن مقبل ولاح برقة الامهار منها * لعينك ساطع من ضوء نار (و) برقة (أنفذ) بالذال والدال ومن الاخير قول الاعشى ان الغواني لا يواصان امراً فقد الشباب وقد تواصل أمردا باليت شعري هل أعودن ثانيا * مثلى زمين هنا ببرقة أنقدا ۳۸۹ ويروى زمين أحمل برقة أنقدا و زمين هنا أى يوم التقيا وقيل هنا بمعنى أنا وزعم أبو عبيدة أنه أراد برقة القنفذ الذي يدرج فيكنى عنه للقافية اذ كان معناهما واحد او القنفذ لا ينام الليل بل يرعى (و) برقة (الاوجر) قال بالشعب من نعمان مبدى لذا * والبرق من خضرة ذى الاوجر (و) وقة (ذى الاودات) جمع أودة وهى الثقل قال جرير عرفت ببرقة الاودات رحما * محلا طال عهد لا من رسوم هكذا أنشده ابن فارس في كتاب الدارات والبرق وفي شعر جرير بدقة الودا، وسيأتي ذكرها قريبا (و) برقة ( ابر بالكسر) و ابر جبل بارض غطفان قال عفت اطلال مية من حفير * فهضب الواديين فبرق ابر (و) برقة ( بارق) و بارق جبل للازد باليمن وقد أهمله المصنف قال واقبله أودى أبو وجده * وقتيل برقة بارق لى أو جمع (و) برقة (نادق) و ثادق في ديار أسد ياتى ذكره قال الخطيئة وكان بقعتها برقة نادق ولوى الكتيب سرادق منشور (و) برقة (غنم) به مقر قال تبين خلیلی هال ترى من ظعائن * غرائر أ بكار ببرقة ثمثم (و) برقة (النور ) قال أبو زياد هو جانب الصمان وأنشد لذي الرمة يصاب المعى أو برقة الثور لم يدع * لها جدة حول الصبار الجنائب وقال الاصمعي أسفل الرندات أبارق الى سندها رمل يسمى النورد كرها عقبة بن مضرب من بني سليم فقال متى تشرف الثور الاغر فانا * لك اليوم من اشرافه أن تذكرا قال انما جعل الثور أغر لبياض كان في أعلاه (و) برقة (أهمد ) لبنى دارم قال طرفة بن العبد (و) برقة ( الجبا) قال كثير لخولة اطلال ببرقة تهمد * لوح كباقى الوشم في ظاهر اليد الاليت شعري هل تغير بعدنا * أو الاقصر ما قادم فتناضب فبرق الجبا أولا فهن كعهدنا * تنزى على آرام من الثعالب (و) برقة ( حارب) قال التنوخي العمري لنعم المرء من آل نجم * نوى بين أحجار ببرقة حارب (و) برقة (الحرض) بالضم قال النميرى طعنوار كانوا جيرة خلطا * سوم الربيع ببرقة الحرض (و) برقة (حملة) بالفتح قال القتال عفاء من آل خرفاء الستار * فبرقة حلة منها قفار لعمرك انتى لأحب أرضا * به اخرقا ، لو كانت نزار (و) برقة (حسمى) بالكسر (أو حسنى) بالضم والنون وهو مجرى بين العذيب والجار يجنب البحرو به ما روى قول كتير عفت غيقة من أهلها الخربها * فبرقة خسمى قاعها فصرعها وقال ابن الاعرابي إذا سمعت في شعر كثير غيقة فمها حسنى بالنون وان لم تكن غيقة فهى حسمى (و) برقة (الحصاء) في ديار بن أبى بكر قال فيا حبذا الحصاء فا البرق فالعلى * وريح أنا نا من هناك نسميها (و) برقة ( حليت) كسكيت قال ابن مالك الوالي ترکت ابن نعمان كان قناه ببرقة حليت مياء مجرب وقال عامر بن الطفيل وسابق على فرس يقال له كليب فسبق أظن كايباخاني أو ظلته * ببرقة حلميت وما كان خائنا (و) برقة (الحمى) ويقال له أيضا برقة الصفا وسيأتي قريبا قال بديل بن قطيط وقال آخر ومشنى بذى الغراء أو برقة الحمى * على همل اخطاره قد ترجعا أضاءت له نارى بأبرقة الحمى وعرض الصليب دونه فالا مائل (و) برقة (حوزة) قال الاحوص فذر المرخ أقوى فالبراق كأنها * بحوزة لم يحلل بهن غريب (و) برقة (خاخ) فال الاحوص قاله ابن فارس وقاله غيره هو لا سرى بن عبد الرحمن بن عتبة بن عويمر بن ساعدة الانصاري واها مر بع ببرقة خاخ ومصيف بالقصر فه رقباء

(و) برقة (الخال) قال القتال الكاذبي انى اهتدت ابنه البكرى من أهم * من أهل عدوة أو من برقة الخال (و) برقة ( الجنينة) هكذا ضبطه الصاغانى انها الجنينة بالجيم تصغير الجنة وانشد الجبلة بن الحرث وقد جعاله ابرقا (۳۷ - تاج العروس سادس)