انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس3.pdf/632

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

((فصل الياء من باب الراء ) (JE) عليه هذا العمور فقد ذكره الجاحظ هذا و قال هو الجدى والجمع اليها مبروذ كره المصنف فى ع م ر وقد تقدم القول فيه وخاله (المستدرل) حال اليامور * ومما يستدرك عليه أيضا يلبركينصر اسم وهو يلبر بن خطلع أبو منصور الفانيدى الكرجي سمع أبا على بن شاذان (بنار ) روى عنه اسمعيل بن السمرقندى توفى سنة ٤٨٨ ذكره الذهبي فى التاريخ (بنار كشداد) أهمله الجوهرى وهو اسم (جد (أستير) حمدان بن عارم الزندى البخاري المحدث عن خلف بن هشام البزاز قال الحافظ فرد وقد تقدم في زن د (اليهر) بالفتح ( و يحول ) أهمله الجوهرى وقال الصاغاني هو ( الموضع الواسع و ) قال أبو تراب اليهو ( اللجاج) والتمادى فى الامر ( وقد استيهر ) الرجل اذا لج و (تمادى فى الامر ) ووقع في التكملة واللسان وغيرهم من الاصول ان الذي بمعنى اللجاج هو البهير بكعفر و هو المنقول عن أبى تراب - (و) يقال استيهرت (الحجر) اذا فزعت) حكاه ثعلب (و) عنه أيضا استيهر (الرجل) اذا ذهب عقله) فهو مستيهر وأنشد يسعى و يجمع دائبا مستمرا * جداولیس با كل ما يجمع (و) عن أبي تراب استيم والرجل (استيقن بالامر) وأنشد الليث صحا العاشقون وما تقصر * وقلبك في اللهو مستيهر ه ی را هكذا أنشده الصاغاني وغيره هنا ( كاستوهر) وهذه عن السلمى وقد تقدم فى وه ر للمصنف ذكر اللغتين وسبق لنا فى • ى كذلك (وذو بهر حركة وقد يسكن واقتصر الصاغاني على التحريك ( ملك من ملوك حمير ) من الاذواء ( والبهير ) مشدد الاخر ( فى ه ی رو) عن ابن الاعرابي يقال (استيهر بابلك) واقتيل وار تجمع أى ( استبدل بها ابلاغيرها) واقتيل هو افتعل من المقابلة - في البيع وهي المبادلة نقله الصاغاني وابن منظور وقد تقدم لذلك ذكر فى ه ى ر و به تم حرف الراء بفضل الله تعالى وحسن عونه وتوفيقه والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وصلى الله على سيدنا و مولانا محمد خير البريات وعلى آله وصحبه أولى الكرامات ومن تبعهم باحسان الى ما بعد يوم يجزى العبد بالحسنات اللهم اني أسألك بحبيبك المصطفى صلى الله تعالى عليه وسلم وبأوليائك و أحبابك أن توفقني لا تمام ما بق من الكتاب على أحسن أحوال وأتم منوال من غير سابقة عائق ولا عائقة سابق انك على كل شئ قدير وبالاجابة جدير وأسألك اللهم أن تغفر لنا ذنوبنا وتكفر عن اسيا تنا وتب علينا وعافنا واعف عنا وأصلح فساد قلو بنا انك على كل شئ قدير وكان الفراغ من ذلك في سحر ليلة الاثنين لخمس بقيت من شهر رمضان المكرم من شهور سنة ۱۱۸۳ بمنزلى فى عطفة الغال في مصر حرست و كتبه محمد مرتضى الحسينى عفا الله عنه آمين () تم الجزء الثالث ويليه الجزء الرابع أوله باب الزاى أغاننا الله تعالى على اكماله بجاه النبي المصطفى وآله