017 ((فصل الكاف من باب الراء ) (کند) ام وفيت وفاء لم ير الناس مثله * بتعشار ان تحبو الى الاكابر والكبر بضمتين الرفعة في الشرف قال المرار ولى الاعظم من سلافها * ولى الهامة فيها والكبر وكبير بكسر الكاف لغة في فتحها صرح به النووى فى تحريره وغيره وكابره على حقه جاحده وغالبه وكوبر على ماله وانه لمكابر عليه اذا أخذ منه عنوة وقهرا و أرتج على رجل فقال ان القول يجى، أحيانا ويذهب أحيانا فيعز عند عزو به طلبه وربما كو برفأ بي وعولج فقسا كذا فى الاساس وما بها مكبر ولا تخبر أى أحد و تكابر فلان أرى من نفسه انه كبير القدر أو السن وأكبرت الواضع ولدت ولدا - كبير او هذه عن ابن القطاع وكبر بالفتح لقب عمر بن حبيب وباؤه فارسية وسموا أكبر وكبير او مكبرا كحدث وكبر كز فر جبل | عظیم متصل بالضمير يرى من مسافة عن فرسخا أو أكثر و أحمد بن كبيرة بن مقلد الخراز جهينة عن أبي القاسم بن بيان مات سنة - م قوله وهو بكسر الكاف 001 وأبو كبير الهذلي شاعر مشهور ٣ و هو بكسر الكاف كبير بن عبد الله بن زمعة بن الاسود جد أبي البحترى القاضى وكبير بن لعله سبق قلم فان المشهور تيم بن غالب جد هلال بن خطل المفتول تحت أستار الكعبة وفي هذيل كبير بن هنيد و في أسد بن خزيمة كبير بن غنم بن دودان بن أسد المعروف انه يفتح الكاف و عمرو بن شهاب بن كبير الخولاني شهد فتح مصروفى بني حنيفة كبير بن حبيب بن الحرث وهو جد مسيلمة الكذاب ابن غمامة بن كبير و ضرار بن الخطاب بن مرادس بن كبير الفهرى شاعر محابي وكبير من الدول من ولده جماعة وكبير بن مالك ذكره ابن دريد وأحمد بن أبي الفائز الشروطى ابن الكبرى بالضم سمع من ابن الحصين وابراهيم بن عقيل الكبرى من شيوخ الخطيب و يقنع الراء الممالة الشيخ - أبو الجناب أحمد الخيوقي يلقب نجم الدين الكبرى وقد تقدم فى ج ن ب وأبو الفرج عبد الرحمن بن عبد اللطيف المكبر كعدت - البغدادي حدث عن أبى سكينة أجاز العزبن جماعة ومكبر بن عثمان التنوخي كحدث عن الوضين بن عطاء وايضع بن شراحيل الكارى بالضم والد العالية زوجة أبى اسحق السبيعي وأبو كبير قرية بمصر و أبو القاسم الكارى بالتشديد هو القبارى بالقاف وقد (أكتر ) تقدم ذكره (الكتر) بالفتح والتاء مثناة فوقية (الحسب والقدر ) يقال هو رفيع الكثير في الحسب ونحوه ( و ) قال الليث الكتر جوز أى وسط كل شئ و ( الكنر (منية ) فيها تخلج وقال الصاغاني ) كمية السكران و ( الكتر الهودج الصغير و الكتر (حائط الجرين) أى جرين التمر والزبيب (و) المكتر (السنام المرتفع) العظيم شبه بالقبة و يكسر) عن ابن الاعرابي ( وبحرك كا لكترة بالفتح وهذه عن ابن الاعرابي أيضا وقيل هو أعلاه وكذلك هو من الرأس وأكثرت الناقة عظم كنرها قال علقمة بن عبدة | قد عريت حقبة حتى استطف لها * كتر كافة كير القين ملموم اشد) يصف ناقة أى عريت هذه الناقة من رحلمها فلم تركب برهة من الزمان ومعنى استطاف ارتفع وقيل أشرف وأمكن قال الاصمعي ولم أسمع الكتر الا في هذا البيت وقال ابن الاعرابي الكترة القطعة من السنام والكثرة القبة (و) الكتر (بالکسر من قبور عاد) زعمواش به به السنام (أو بناء كالقبة شبه بها السنام كما قاله الجوهرى ومن المجاز يقال للجمل الجسيم أنه العظيم الكتر و قال الليث الكتر أصل - السنام والكتر محركة جبل نجد الكثرة و يك مرنقيض القلة وفي الصحاح الكسراغة رديئة قال شيخنا و هو الذي صرح به في الفصيح وجرم شراحه بأن الافه مع هو الفتح وحكى ابن علان في شرح الاقتراح ان الكثرة مثلثة الكاف والفتح أشهر ونقله غيره وأنكر الضيم جماعة وهوب جماعة الكمر اذا كان مفرو نامع القبلة للازدواج ( كالكثر بالضم ) يقال الحمد لله على القل والكثر والقل والكثرو في الحديث أهم المال أربعون والكثرستون المكثر بالضم الكثير كا نقل في القليل (و) الكثر ( هو معظم الننى وأكثره و) قال الليث الكثرة غاء العدد يقال (كثر ) الشئ ( ككرم) يكثر كثرة وكثارة (فهو كثر) وكثير و كنار و كار وكبير ) كعدل وأمير و غراب وصاحب وصقل الاخير نقله الصاغاني وأنشد لا بي تراب هل العزالا اللهى والثراء والعدد الكبير الاعظم ( وكثره تكثيرا) جعله كثيرا ( وأكثره) كذلك ( ورجل مكثر ) كمحسن (ذومال) كثير أوذ وكثر من المال ( ومكنار ومكثير بكسر هما - كثير الكلام) يستوى فيه الرجل والمرأة ( وأكثر ) الرجل ( أني بكثيرو) أكثر ( النخل أطلع من الكثير محركة وهو طلع النخل كما سيأتي (و) أكثر الرجل (كثر ماله ) كاثرى (والكنار كغراب) الكثير (و) الكثار مثل (كتاب الجماعات) يقال في الدار كنار من - الناس وكثار ولا يكون الا من الحيوانات (وكاروهم فكثر وهم غالبوهم فعله وهم) بالكثرة أو كانوا أكثر منهم ومنه الحديث انكم لمع - خليقتين ما كانتا مع شئ الاكثرناه أى غلبناه بالكثرة وكاننا أكثر منه (وكاثره الماء واستكثره اياه اذا أراد لنفسه منه كثيرا ليشرب منه ) وان كان الماء قليلا ( واستكثر من التي رغب في الكثير منه ) وأكثر منه أيضا ( والكوثر ) جوهر (الكثير من كل سئو) الكوثر الكثير الملتف من الغبار ) اذ اسطع وكثر هذلية قال أمية يصف حمارا و عانته يحامي الحقيق اذا ما احتد من * وجمع من في كوثر كالجلال أراد في غبار كا نه جلال السفينة (و) جاء في بعض التفاسيران المراد بالكوثر في الآية ( الاسلام والنبوة) وقيل القرآن وقيل الشفاعة العظمى لأمته وقيل الخير الكثير الذي يعطيه الله أمته يوم القيامة (و) كوثر ) ة بالطائف كان الحجاج معلما بها هكذا
