فصل القاف من باب الراء ) (قطر) حاضر قنسرین و یراد به موضع الاقامة على الماء من قنسرين وأنشد ثعلب لعكرشة الضبي برثى بنيه 0.9 سى الله أجدانا وراني تركتها * بحاضر قدرين من سبل القطر لعمري اندوارت وضعت قبورهم أكفا شداد القبض بالاسل السعر يذكرنيهم كل خير رأيته * وشرفا أنفك منه على ذكر المنشورة تكرنوبة المرأة التي لا تحيض) أهمله الجوهرى والصانعاني واستدركه صاحب اللسان (وليس بتصحيف قشور) بكعفر (المنشورة) قاله ابن درید ( القناصر كعلا بط) أهمله الجوهرى وهو (الشديد) قال رؤبة المناصير) والاسدان قاسرتنا القواسرا * لافين قرضاب الشوى قناصرا (3) في التهذيب في الرباعى (قناصرين بالضم ع بالشام) وأورده الصاغاني وصاحب اللسان القنص مر بكرد حل) أهمله (اقعنصر) الجوهرى وقال ابن دريد هو الرجل القصير العنق والظهر المكتل) وأنشد لا تعد لي بالشيظم السيطر * الباسط الباع الشديد الاسر * كل انيم حق قنصر القطه و بکارد حل دواء مقو للمعدة مفتح للسدد وهو خشب متخلخل الجسم يشبه الترمس اذا قشر هذه المادة سقطت من أكثر القنطهر) النسخ ووجدت في بعضها ملحقة بالهامش ولم يذكرها الصاغاني ولا صاحب اللسان القنطرة الجسر فهما متراد فان وفرق - (قطر) بينها ه احب المصباح وغيره قال الازهرى هو أزج يبنى بالا جرأو بالحجارة على المساء به بر عليه ( و ) قبل القنطرة (ما ارتفع من البنيان وقنطرة أربك : بخوزستان وقنطرة البردان محملة ببغداد) شرقيه ) ( منها ( أبو الحسن (على بن داود التميمى القنطرى) وأبو الفضل العباس بن الحسين القنطرى من شيوخ البخاري عن يحيى بن آدم وعنه أحدمات سنة ٣٤٠ ) وقنطرة خرذاذ أم أردشير بسمر قند بين ايدج والرباط ) وهى ( من عجائب الدنيا طولها ألف ذراع وعلوها مائة وخمسون) ذراعا و أكثرها مبني بالرصاص - والحديد وقنطرة السيف ع بالاند اس منه محمد بن أحمد بن مسعود المالكي القنطارى وقنطرة بني زريق وقنطرة الشوك وقنطرة - المعيديی كلها) قناطر (بغداد) على ضهر عیسی غربي بغداد ( ورأس القنطرة ، بسمر قند منها أبو منصور (جعفر بن صادق ابن الجنيد القنطرى) روى عن خلف بن عامر البخارى ومحمد بن اسحق بن خزيمة مات سنة ٣١٥ (و) رأس القنطرة (محملة بنيسابور منها أبو على (الحسن بن محمد بن سنان) السواق النيسابورى (القنطرى) عن محمد بن يحيى وأحمد بن يوسف وعنه أبو على | النيسابورى الحافظ والقناطرع قرب الكوفة تراها حذيفة بن اليمان الصحابي (رضی الله عنه وأضيفت اليه وفى بعض النسخ فاضيف اليه (و) القناطر (ع) بسواد بغداد بناها هكذا فى النسخ والصواب بناء أو الضمير للقناطر (النعمان بن المنذر) ملك الخيرة (و) القناطر (ع أو محلة باصبهان منها أحمد بن عبد الله بن اسحق القناطرى و القناطر ( د بالاندلس منه أحمد ابن سعيد بن على القناطرى (وقنطر) الرجل (قنطرة أقام بالامصار و القرى وترك البدو) وقيل أقام فى أى موضع قام - (و) قنطر الرجل (ملاك مالا بالقنطار وفى الحديث ان صفوان بن أمية قنطر في الجاهلية وقنطر أبوه أى صارله قنطار من المال - و قال ابن سيده قنطر الرجل ملك ما لا كبيرا كأنه يوزن بالقنطار (و) قنطر ( الجارية نكحه او قنطر علينا طول وأقام لا يبرح كالقنطرة ( والقطار بالكسر ) قال ابن دريد فتعال من القطر ( طراء لعود البخور ) هكذا فى ساز النسخ و في اللسان طلاء العود البخور قلت وقد تقدم ان القطر بالضم هو عود البخور فالنون اذا زائدة وقال بعضهم بل هو فعلال وقال الزجاج هو مأخوذ من قنطرت الشئ اذا عقدته واحكمته ومنه القنطرة لاحكام عقدها كما نقله شيخنا عن اعراب السمين (و) القنطاره مبارقيل (وزن | أربعين أوقية من ذهب أو ألف ومائتا دينار ) هكذا فى النسيخ وفي اللسان ومائة دينار وقيل مائة وعشرون رطلا ( أو ألف ومائتا ) أوقية) عن أبي عبيد ( أو سبعون ألف دينار ) وهو بلغة بربر ألف متقال من ذهب أو فضة (و) قبل ثمانون ألف درهم) قاله ابن عباس وقيل هي جملة كبيرة مجهولة من المال ( أومائة رطل من ذهب أو فضة قاله السدى ( أو ألف دينار أومل ، مسك ثورذهبا أرفضة) بالسريانية نقله السدى وروى أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال القنطار اثنتا عشرة ألف أوقية الأوقية خير مما بين السماء والارض وروى عن ابن عباس القنطار مائة مثقال المثقال عشرون قيراطا وقال ثعلب اختلف الناس في القنطار ما هو فقالت طائفة مائة أوقية من ذهب وقيل من الفضة وقيل ألف أوقية من الذهب وقيل من الفضة ويقال أربعة آلاف دينار و يقال درهم قال والمعول عليه عند العرب الاكثرانه أربعة آلاف دينار ( والمقنطر المكمل) يقال قنطر زيد اذا ملك أربعة آلاف دينار واذا قالوا قناطير مقنطرة فعناها ثلاثة أدوار دور ودور ودور في حصولها اثنا عشر ألف دينار ويقال القنطار العقدة - المحكمة من المال (والقنطركز برج) هذا الطائر الذي يسمى (الديسي) لغة يمانية قاله ابن دريد وذكر أبو حيان ان تو نه زائدة فوزنه بز برج غير مناسب (و) القنطر أيضا ( الداهية كالقنطير ) وأنشد شير * وكل امرئ الاق من الامر قنطرا * والجمع القناطر وأنشد محمد بن اسحق السعدى لعمرى لقد لاقى الطليلي قنطرا * من الدهران الدهرجم قناطره
