انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس3.pdf/384

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(المستدرك) ٣٨٤ فصل الدين من باب الراء ) (عدد) العرابي) رضى الله عنه وهو كعب بن عجرة بن أمية بن عدى الباوى حليف الابصار أبو محمد روى عنه جماعة (و) العجير (كز بيرع) قال أوس بن حجر تلقيني يوم الجبير بمنطق * تروح أرطى سعد منه وخالها (و) المجير اسم (شاعر س اولى) من ولد مرة بن صعصعة (والمجرى كردى الكذب والداهية هكذاذكره الصاغاني في التكملة (والعجاجير كتل العجين) يقطع على الخوان قبل أن يبسط وهو المشنق أيضا قاله ابن الاعرابي وقال غيره العجاجير كتل العجين تلقى على النار ثم تؤكل ( والذي يأكلها كالعجار) هكذا في النسخ والصواب والذي يأكلها العجار ( والعجار كمكان الصريع) كسكيت الذي لا يطاق جنبه في الصراع المشغزب لصريعه) من المجر وهو اللى والعجراء العصاذات الأبن) يقال ذمر به بعجراء من سلم - وقال رجل لراع ما عندك يا راعى الغنم قال عجراء من سلم قال انى ضيف قال للضيف أعددتها (والعجارى) بالفتح مع تشديد الياء (الدواهي) يقال جاء بالمجارى والبجاري (و) العجارى ( رؤس العظام) واحدتها بجراء قاله الصاغانى ( وتخفف ياؤه في الشعر ) قال رؤبة - مرت كلد الصرصراني الادخن * يخض أعناق المهارى البدن * ومن عجار من كل جنين خفف ياء العجارى وهى مشددة كما خفف ياء الصرصراني ( والمنجرة) المرأة (المكتلة الخفيفة الروح) كذا في التكملة (والعجار بر خطوط الرمل من الرياح) كذا في التكملة ( الواحد مرور) بالهم والجوجر الرجل الضخم العظام) من عجر لحمه اذا صلب وعجر بطنه اذ اضخم ( و ) من المجاز (اعتبرت بغلام أو جارية ( اذا ( ولدته بعد بأسها من الولد و) يقال (غير) الرجل اذا (مدشفتيه وقلبهما ) والنون زائدة ( و ) قال بعضهم (العنجرة بالشفة والزنجرة بالاصبع) هكذاذكره بعضهم في معنى قول الشاعر وأرسلت الى سلمى * بأن النفس مشغوفه فلا جادت لنا سلمى * برنجير ولا فوفه (والعجورة) بالضم (غلاف القارورة كالحنجورة بالحاء * ومما يستدرك عليه تعجر بطنه تمكن وعمر الفرس بمجر اذامد ذنبه و عجزه في العدو قال أبو زبيد وهيت مطاياهم فمن بين عاتب * ومن بين مود بالبسيطة بعجر أى هالك قد مد ذنبه و يقال عمر الريق على أنيا به اذا عصب به ولزق كما يبحجر الرجل بثوبه على رأسه وهو مجاز قال مرد بن ضرار أخو اذ لا يزال بابا لعابه * بالطلوان عاجرا أنيابه الشماخ والعجر بالتحريك القوة مع عظم الجسدوا الفعل الاعجر الضخم والا مجر كل شي نرى فيه عقدا و كيس أمجر وهميان أجر وهو الممتلئ و بطن أعجر ملان وجمعه عمر قال عنترة أبنى زبيبة مالمهركم * متخدد او بطونكم عجر والخلج في وشيه مجر والسيف في فرنده عمر وقال أبو زبيد فاول من لاقى يحول بسيفه * عظيم الحواسي قد شتا وهو أعجر والاعجر الكبير المجروسيف ذو معجر فى متنه كالتعقيد وقال الفراء الاعجر الاحدب وهو الافزر والأفرص والافرس والأدن والانيج وقال غيره معجر به بعسيره عجوانا كأنه أراد أن يركب به وجها فرجع به قبل ألافه وأهـ له مثل عكر به وفى حقو به عجرة وهى أثر السكة قال أبو سعيد في قول الشاعر فلو كنت سيفا كان ائر لا عجرة * وكنت ودانا لا يؤيسه الصقل بقول لو كنت سيفا كنت كها ما ينزلة حجرة التكة كها ما لا يقطع شيأ و يقال عمره بالعصا و يجره اذا ضربه بها فانتفخ موضع الضرب منه والعجرة بالكمرنوع من العمة يقال فلان حسن العجرة وقال الفراء جاء فلان بالمجر و البحر أى بالكذب وقيل الامر العظيم وفي تهذيب ابن القطاع عجرت الشئ شفقته والمعاجر المشاق ومنه قراءة من قرأ يسعون في آياتنا مهاجرين أى مشاقين و محمد ابن على بن أحمد بن عجور المقدسي كتنور سمع على الحافظ بن حجرمات بالقدس سنة ٨٩٤ والعجر بالفتح قرية بحضرموت من (المجهرة) مضافات قسم (الجمهرة ) أهمله الجوهرى وقال ابن دريد المجهرة (الجفاء وغلظ الخلق) وفي التهذيب لابن القطاع وغلظ الجسم (عدد) (و) منه ( منجهور) بالنون هكذا في النسخ عند ناو فى بعض بالتحتية وهكذا ضبطه الصاغاني وهو الصواب (اسم امرأة) (العدد )) بالفتح أهمله الجوهرى وقال ابن دريدا المدرة بالفتح (الجرأة والاقدام كالعدرة بالضم (و) العدد (المعار الشديد الكثير ويضم ) والذي قاله الليث العد ر و العدد بالفتح والتحريك يقال ( عدد المكان كفرح واعت در كثر ماؤه) وعدرت الارض فهى معدورة - ممطورة وفي تهذيب ابن القطاع عدد المكان عدرا أمطر مطرا كثيرا (والعادر الكذاب) كالعا ترذكرهما أبو عمرو ( والعداد ككان الملاح) عن ابن الاعرابي (وكغراب) فيما يقال (دابة تنكح الناس باليمن ونطقتهم ادود ومنه قولهم (ألوط من عدار) هكذا نقله - الصاغاني ( وسم واعدار او عدارا) كغراب وكان ( وعند المطرفه ومعند راشتد) والنون زائدة وقال شمر اعتدر المطرفه ومعتدر - (المستدرك) وأنشد * مهدود را معتد را جفالا * واعتدر المكان ابتل من المطر) * ومما يستدرك عليه العدر بالتحريك القبيلة