7. فصل السين من باب الجيم ) (سماج) والجوهرى اقتصر على الفتح ( و ) روى أبو تراب عن بعض أعراب قيس ( سلج الفصيل الناقة) ومجها اذا (رضعها ) نقله ابن منظور - م قوله جبين هكذا في النسخ (والسلمان) بكسر السين فلام ، مشدّدة مكسورة (كصلان الحلقوم) يقال رماه الله في سلحانه ( و) السلجان بضم السين فلام مشدّدة والذي في اللسان هنا في مضمومة ( كقمحان نبات) ترعاء الابل ( كالسلج كقبر) والسليمة وهو نبات رخو من دق الشجر و يقال السلمان ضرب منه وقال - مادة ح ج ج جنين بالنون أبو حنيفة السلج شجرة عام كا ذباب الضباب أخضر له شول وهو حمض وفي التهذيب والسلج من الحمض الذي لا يزال اخضر في القيظ - وكذلك الشارح هناك والربيع وهى خوارة قال الازهرى منبته القيعان وله غر في أطرافه حدة ويكون أخضر في الربيع ثم يهيج فيصفر قال ولا يعد من وقوله مشعر كذا في اللسان شجر الحمض ( وتسلح الأعراب واستلمه ألح فى شربه) وعن اللحياني تركته يتزلج النبيذ و يتسلمه أى يلح في شربه واستلمه ( كانه ملا هذا أيضا و تقدم فيه وفى به سلحانه ) أى حلقومه (و السلاليج الدلب الطوال) والدلب شهر معروف (والسايحة الساحة التي يشق منها الباب) قاله أبو حنيفة الشارح في مادة ح ج ج الدينوري (والسلجن) بكسر السين وتشديد اللام المفتوحة وسكون الجيم ( كستخف الكعك) فالنون زائدة وه مسرح غير واحد بانها | معر من المعر وهو قلة الشعر أصلية كالفاء في وزنه قال شيخنا ( والسلج والسجل العطاء) أحدهما مقلوب عن الاخر (و) السلج ) كرد أصداف بحرية فيها شئ يؤكل وطعام سلج) كامير ( و سلجلج كفر جل و سلجلج مثل ( قد عمل) أى ( طيب يتسلح أى يبتلع سهل المساغ بلا عدمن ومما يستدرك عليه أبيض سلجج هو السيف الماضى الذي يقطع الضريبة بسهولة قاله السهيلى في الروض وأنشد قول حسان رضی الله عنه في يوم بدر وكلاهما صحيح 5. (المستدرك)
زين الندى مما ود يوم الوغى * ضرب الكماة بكل أبيض سلمج (المستدرك) مأخوذ من سلج اللقمة ضاعفوا الجيم كما ضاعفواد ال مهدد ولم يدعموه لانهم الحقوه جعفر * ومما يستدرك عليه سلج جعفر في التهذيب في الرباعى السلامج الدلب الطوال (سلموج) محركة (كفر بوس د ( السلج) كجعفر (النصل الطويل الدقيق ج سلامج وفى التهذيب يقال للنص الى المحددة سلاجم وسلامج السلهج الطويل) واقتصر عليه ابن منظور (سمج)) (سلعوج) (ج) (سلهج) (سمج) الشيئ بالضم ( ككرم) يسمح (سماجة قبح) ولم يكن فيه ملاحة ( فهو سمج) مثل ضخم فهو ضهم (وسمج) مثل خشن فهو خشن ( وسمي) مثل قح فهو قبيح قال سيبويه سمح ليس مخففا من سمج ولكنه كالنصر ( ج سماج ) مثل ضخام وسمجون و سمحاء وسماجي وقد سمح سماجة رسم وجة وسمج الكسر عن اللحياني وهو سميح لميج وسمح لج (و) قد (سمجه تسميجا) اذا جعله سمعا (و) عن ابن سيده ( السمج والسميج) الذى لا ملاحة له الاخيرة هذلية قال أبو ذؤيب فان نصر في حبلى وان تتبدلى * خليلا ومنهم صالح وسميح وقيل سميج هنا في بيت أبي ذؤيب الذى لاخير عنده والسمج والسميح أيضا اللبن الدسم الخبيث الطعم) وكذلك السمهج والسملج بزيادة الهاء واللام ولبن سمج لا طعم له والسمج الخبيث الريح واستسمجه عده سمحا وأنا أستهج فعلك منجان (سنجان) بالكسر د من طخارستان) (السمحج من الخيل والاتن الطويلة الظهر كالسمحاج) بالكسر وزعم أبو عبيد أن جمع السميج من الأتن سما حيج وكذلك قال كراع ان جميع السميج من الخيل "ما حيح وكال القولين غلط انما هو مماحيج جمع ، حاج أو سمعوج وقد قالوا ناقة سميج (و) السمج (الفرس القباء الغليظة النحض معتزة ولا يقال للذكريل (تخص الآنات و السمحج أيضا القوس الطويلة) قوس سمجج طويلة وقد جاء ذلك في شعر الطرماح ( والسمحوج) بالضم الطويل البغيض و) في التهذيب ( السمعية الطول في كل شئ) وسماهيج موضع قال DF F جرت عليه كل ربح سيهوج # من عن يمين الخط أو سماحيح (سمرج) أراد جرت عليه ذيلها ( السمرج) بتشديد الراء ) كسفنج وسفنجة استخراج الخراج في ثلاث مرات) فارسي معرب قال العجاج يوم خراج يخرج السمرجا ( أواسم يوم ينتقد فيه (الخراج قال ابن سيده السمرج يوم جباية الخراج وقيل هو يوم للعجم يستخرجون فيه الخراج في ثلاث مرات وسيذكر فى حرف الشين ( و ) يقال ( سمرج له أى أعطه ) وفي التهذيب المرج المستوى من الارض وجمعه السمارج قال جندل بن المثنى يد عن بالامالس السمارج * للطير و اللغاوس الهزالج * كل جبين ٢ مشعر الحواج (سم) (سماج) (المعج) يكفر اللبن الدسم الحلو ) كالملج قاله الفراء (السماج كعملاس الخفيف) وهو ملحق بالخماسي بنش الحرف الثالث منه قال الراجز قالت له مقالة تلجلجا * قولا مليحا حسنا سمليا لو يطبخ التي به لانفجا * يا ابن الكرام ملج على الهودجا (و) السماج ( الابن الحلو) الدسم قال الفراء يقال للابن انه لسمهيج سملج اذا كان حلوار سما( كالسمالج بالضم عن الليث وقال بعضهم هو الطيب الطعم وقيل هو الذى لم يطعم والسمج والسميع الذين الدسم الخبيث الطعم وكذلك السمهيج والسمج بزيادة الهاء واللام كما تقدمت الاشارة اليه ( و ) السمج ( عشب من المرعى) عن أبى حنيفة قال ولم أجد من يحليه على (و) السماج (سهم | لطيف)