(العطود) ٤٣٦ (( فصل العين من باب الدال ) (عقد) من الخموين الواسط والموخرة وعضدا النعل وعضاد تاها اللذان يقعان على القدم وعضاد تا الباب والانزيم ناحيناه وما كان نحو ذلك فهو العضادة وعضاد تا الباب الخشبتان المنصوبتان عن يمين الداخل منه وشماله والعضادتان العودان اللذان في النير الذى - يكون على عنق ثور العجلة والواسط الذي يكون وسط النير والمعاضد ان سطران من النخل على فلج ورجل عضد و عضد وعضد الاخيرة عن كراع قصير والعواضد ما ينبت من النخل على جانبي النهر و قال النضر أعضاء المزارع حدودها يعنى الحدود التي تكون فيما بين الجار والجار كالجدران في الارضين وفى الاساس في المجاز وارفع أعضاد الدبرة جدرها التي تمسك الماء ووقفا كانهم اعضانات ودارة البعضيد | من داراتهم وناقة عضاد وهي التي لا ترد النضيح حتى بحلولها تنصرم عن الابل وقال أبو زيد يقال اذ انخرت الريح من هذه العضد أتالا الغيث يعنى ناحية اليمن و وا معضادا كعراب العطود كعملس الشديد الشاق) من كل شئ بقال سفر عطود أى شاق شديد وقبل بعيد قال فقد لقينا سفر اعطودا * يترك ذا اللون البصيص أسودا قال ابن دريد العطد أصل بناء العطود قال الصاغاني وقوله هذا يدل على أن العطود فعول والواو زائدة وهو ثلاثى ذو زيادة (و) العطود (السير السريع) قال * اليك أشكو عنقا عطودا * وقد حكى ذلك بالراء بدل الواو وسيأتي قال الازهرى وهو ملين بالخماسي ( و ) عن ابن شميل العطود ( من الطرق البين الالحب يذهب فيه حيثما يشاء و ( العطود ( من الرجال النجيب - و العطود ( من الجبال والايام الطويل المرتفع يقال جبل عطو دوعه و دو عطرد أى طويل (و) العطود ( من السنان المذلق - و) العطود ( من السنين التكريت و يقال (ذهب يوما عط ودا) تا ماو قال الأزهري يوما ( أجمع) وأنشد أهم أديم يومها عطودا * مثل سرى ليلتها أو أ بعدا العطرد) ( المطرد كعباس العطور في معانيه) يقال رجل عطرد ويوم عطرد و جبل عطر دو طریق عطرد ممتد طويل وسنان عطر دو شاو عطارد (و - طارد ) بالضم كوكب لا يفارق الشمس قال الازهرى وهو كوكب الكتاب وقال الجوهرى هو (نجم من الخنس) قيل في السماء السادسة) قال الشيخ على المقدسي في حواشيه هذا غلط والمشهورانه في السماء الثانية ٣ ( يصرف ويمنع) قال شيخنا يحتاج الى نظر في موجب المنع مع العلمية ( و ) عطارد بن عوف حى من سعد وهو اسم رجل من بني تميم رهط أبي رجاء عمران بن ملحان العطاردي وقبل أصله من اليمن سباه بنو عطارد فنسب اليهم (و) عطارد ( بن حاجب بن زرارة) بن عدس بن عمرو بن سعد ( صاحب الحملة التي رآها عمر بن الخطاب رضى الله عنه ( تباع فى السوق فقال للنبي صلى الله عليه وسلم اشترها تلبسها يوم الجمعة وهذه الحالة جاء بها من كسرى وأهداها لرسول الله صلى الله عليه وسلم كما سيأتي في قوس و يقال له أيضاذ والقوس ومن ولده أبو عمر (عقد) أحمد بن عبد الجبار بن محمد بن عمير بن عطارد كوفى حدثت بغداد ( و ) يقال ( عطرده النا) عندك (و) كذلك ( اجعله لناء طرودا قوله في السماء الثانية بالضم ) أي (صيره لنا عندك كالعدة) مصدر و عدو عليه اقتصرأفة الغريب ( أو كالعدة والعتاد) كما هو نص المحيط لابن عباد - أقول الظاهر ان هذا وناقة عطردة مرتفعة وأبو سفيان طريف بن سفيان العطاردى ضعفه يحيى القطان وعرفة بن سعد العطاردى روى وحدث - خلاف لفظى فان المصنف عقد يعقد عقد اوعة دانا أهمله الجوهرى وقال أبو خيرة اذا طفر يمانية وقيل هواذا صف رجليه فوتب من غير عدو اعتبر الابتداء من الاعلى والعقد) بفتح فسكون (الحمام) بعينه (أوط) النر يشبهه) والجمع عفدان (و) عن أبي عمرو ( الاعتقاد أن يغلق) الرجل كما يشعر به هذا البيت بابه على نفسه فلا يسأل أحدا حتى يموت جوعا) وأنشد زحل شرى مريخه من شمه وقائلة ذازمان اعتقاد * ومن ذاك يبقى على الاعتقاد فتراهرت لعطارد الاقمار وقد اعتقد يعتقد اعتقادا ( وكانوا يفعلون ذلك فى الجدب) وقال شمر قال محمد بن أنس كانوا اذا اشتد بهم الجوع وخافوا أن يموتوا فعليه يكون عطارد أغلقوا عليهم بابا و جعلو الحظيرة من شجرة يدخلون فيها الموتوا جوعا قال ( ولقى رجل جارية تبكى فقال لها ( مالك فقالت نريد أن في السماء السادسة وأما نعتقد) قال وقال النظار بن هاشم الاسدي المقدسي فانه اعتبر صاحبهم على اعتقاد زمان * معتقد قطاع بين الأقران الابتداء من الاسفل فلا قال شمر وجدته في كتاب ابن بزرج اعتقد الرجل بالقاف وذلك أن يغلق عليه بابا اذا احتاج حتى يموت (واعتقد كذا اعتقده) وسيأتى غلط اه من هامش المطبوعة (عقد الخيل والبيع والعهد يعقده) عقد افانعقد شده ) والذي صرح به أمه الاشتقاق ان أصل العقد نقيض الحل عقده يعقده (عقد) عقد او تعداد او عقده وقد ا نعقد وتعقد ثم استعمل في أنواع العقود من البيوعات ٣ والعقود وغيرها ثم استعمل في التصميم والاعتقاد قوله والعقود هو تكرار الجازم وفى اللسان ويقال عقدت الحبل فهو معقود وكذلك العهد ومنه عقدة النكاح وانعقد الجيل انعقاد او موضع العقد من والصواب حذفه الجبل معقد وجمعه المعاقد وعقد العهد واليمين بعقدهما عقد او عقدهما أكدهما قال أبو زيد في قوله تعالى والذين عقدت أيمانكم و عاقدت أيمانكم وقد قرئ عقدت بالتشديد معناه التوكيد والتغليظ كقوله تعالى ولا تنقضوا الايمان بعد توكيدها ( و ) قال الحق این فرج دعت اعرابيا يقول عقد فلان ( عنقه اليه ) أى الى فلان اذا ( لجأ اليه وعكدها كذلك (و) عقد ( الحاسب) يعقد عقدا (حسب والعقد) بفتح فسكون ( الضمان والعهد) جمعه العة ودوقوله تعالى يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود قبل هي العهود وقيل هي الفراء رائض
