انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس2.pdf/415

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل العين من باب الدال ) (مجرد) 210 -- والمتعبد موضع العبادة جارية عبرد) وعبر دو عبردة وعبارد (كقنفذ وعلبط وعليطه وعلاط) أهمله الجا و هرى وقال أبو عمرو (عبرد) امرأة عبرد مثال عنجد أى (بيضاء) اللون ( ناعمة) الجسم وقال اللحياني جارية مبردة (ترنج ) أى تهتز (من نعمتها) بفتح النون أى لينها قال ويقال في هذا التركيب عبرد مثال ملط ( و ) يقال ( عشب عبرد) أى ( رقيق ردى و ) يقال (غصن عبرود و عبارد ناعم لين وشحم عبر ود اذا كان يرتج) أى يهتز سمنا العتيد الحاضر المهيأ) وقوله تعالى هذا مالدى عتيد د قبل حاضر وقيل قريب (عند) والمعند كمكرم المعد) واعد بعد انماه واعتد يعتد فأدغم وقبل انما هو من عيزود الين القواهم أعدد نا فيظهرون الدالين ( وقد عند الشئ ( ككرم عتادة وعتادا) بالفتح فيه ما فهو عتيدجسم ( وعقدته تعتيد او اعتدته) هيأته ليوم ومنه قوله جل وعز و أعتدت لهن متكا ( وفرس عند محركة وككتف عد للجرى والركوب معتد لغتان شديد الخالق سريع الوثبة ليس فيه اضطراب ولا رخاوة - أو شديد تام الخلق) وقيل هو العقيد الحاضر الذكر والانثى سواء (وعتيد بن ضرار بن سلامان کاأمير (شاعر) کلبی ذکره الامدى (و) عتيد ( كزبير ع ) نقله الصاغاني ( والعتيدة الطبلة أو الحقة يكون فيها طيب الرجل والعروس ) وأدهانه - ما - (والعتاد) والعتدة ( كسحاب وتحفة العدة) الامر ما تهينه له التاء مدغمة ( ج أعتد ) كا أفلس واعتدة وعند بضمتين وهو أيضا ما أعد من سلاح ودواب وآلة حرب ( و ) العتاد ( كحاب) العس من الاثل ور باسم وا (القدح الفخم) عتاد وهو العسف والصحن ( وعتائد بالضم ع ( بالجازوفيه ماء لبنى نصر بن معاوية قال ميرد فأيه بكند ير حمار ابن واقع * رآ لا بأير فاشنأى من عنائد أيه صح به ٢ وأير جبل (والعنود) كصبور في قول اعرابي من بلعنبر يا جز هل شبعت من هذا الخيط * أم أنت في شك فهذا منتفد صقب جسيم وشديد المعتمد * يعلو به كل عودذات ود والكندير الحمار الغليظ واشتأى أشرف ونظر كذا في التكملة قال شمر أراد (السدرة أو الطلحة و العنود الجدى الذى استكرش وقيل هو (الحولى من أولاد المعز ) وقيل الذي بلغ السفاد قوله اذا أجدع من أولاد وقيل الذي أجذع وقيل رعى وقوى وهوا المريض أيضا و قيل ٣ اذا أجذع من أولاد المعزى تعريض واذا أثنى فعتود وقيل اذا أجدع - المعزى الظاهر اذا أجدع الجدى الخ الجدى والعناق سمى عريضا و عنودا ( ج أعمدة وعدان) الاخير بالكسر (وأصله عندان فاد غمت التاء) في الدال (و) يقال (تعتد فى صنعته) اذا تأنق وعقود كد رهم كما ضبطه الجوهرى قال الصاغاني وهو الافصح ( ويفتح) عن (واد) أو موضع بالمجاز مأسدة قال ابن مقبل سمر جلوسا به الشم العجان كانهم * أسود بترج أو أسود بعنودا هكذا أنشده شهر وضبطه بفتح العين وقال شيخنا وزنه بدرهم غير جار على قواعد أئمة الصرف لان واوه زائدة فلووزنه بخروع كان أولى ( ومن أخواته) التي وردت على وزانه (خروع) سيأتى ( وذرود) قد تقدم ( وعنور ) سيأتى ( ووهم الجوهرى) حيث ادعى انه لا ثالث لهما قال شيخنا وهذا الا يقال فيه وهم بل تقصير أو قصور وعدم اطلاع و هذا لا يتم اذ ليس بمتفق على ثبوت هذين اللفظين - بل هناك من أنكرهما وهناك من قال بأصالة الواو والحص مراد عاه قبل الجوهرى أثة الاستقراء * قلت ومنهم. احب الجمهرة وام له لم يثبت عند الجوهرى صحته ما فتركهما تنزم الكتابه عمالا يه مع والله أعلم ( وعنيد كعفرع ( أو واد قال الصاغاني هومر تجل قال شيخنا و هو مما يرد على ضهيد وترك المصنف التنبيه عليه تقصيرا وتكرعينه) والذى في التكملة وعتيد وقيل عتيد من كنانة انتهى فهذا يدل على انه رجل من كنانة لانه ذكره بعد أن ذكرا الوضع المذكور فتأمل وأبو عبد الله محمد بن يوسف بن يعقوب الشيرازي العتابدى محدث مات سنة ٣٥٤ * ومما يستدرك عليه عقود به اين و تاء مضمومتين أبو بحتر بمان من طئ منهم أبو (المستدرك) عبادة البحترى الشاعر وعبيد بن ربيعه شيخ لأبي اسحق السبيعي قال الحافظ وقيل هو عتيدة بها، وقيل، وحدة (المجد بالضم) (المجد) أهمله الجوهرى وقال الليث هو ( الزبيب و ) هو (حب العنب) أيضا ( و يفتح) كالعنجد والعنجد (أو) المحمد (غمرة كالزبيب و) المجد (بالفتح حب الزبيب) كالعنجد بكعفر وسيأتي (أو أردوه و ) عن الاصمعى المجمد بالتحريك الغربان ) قال صحرا اني يصف خيلا فأرسلوهن لكنهم * شطر سوام كأنها المجد الواحدة مجمدة والمنجد) وفى بعض النسخ والمتجد ( الغضوب الحديد) الطبع وسيأتي في عنجد الكلام عليه المجرد الخفيف السريع) من الرجال كالعدرج (و) قبل المجرد الغليظ الشديد وضبط هذا كعماس أيضا وباقة مجرد منه (و) مجرد ) ة بذمار اليمن من قرى زنار نقله الصاغاني (و) مجرد (اسم) رجل (و) المجرد ( الذكر) قال فشام في وماح سلمى المجردا وماحها صدع فرجها ( كالمجارد) کولابط والمعجرد) في نسختنا هكذا بالخفض على انه معطوف على ما قبله والذي في الجمع بين الصحاح والتهذيب والمحكم لابن الصوفى والمعجرد ( والمجرد) بفتح الراء وكمرها معا (العريان) كـ المجرد و شجر مجرد و عه رد عار من ورقه (و) العجرد (كعملس الجرىء) كالمدرج ( والمتجرد) أى العريان وعبد الكريم بن المجرد رئيس للخوارج) من أصحاب عطية الاسود الحنفى الامامي الذي تنسب اليه العطوية ( وأصحابه المجاردة) وقيل المجردية صنف من الحرورية ينسبون الى مجرد (والعنجرد (المجرد)