فصل الياء من باب الثاء) ( يفت) 100 فصل الباء المثناة تحتها مع المثلثة * * يسيركث من قرى - مرقند كذا فى المعجم ويدخكث من قرى فرغانه و باركث من قرى اشر وسنه بماوراء النهر عن أبي سعيد ( يافت كصاحب) أهمله الجوهرى وهو مجمى ويتقال بالمثناة بدل المثلثة وحكى بعض المفسرين (بافت) يفت بجبل وهو (ابن نوح) على نبينا وعليه الصلاة والسلام وهو (أبو الترك) على ماقيل ( و يأجوج ومأجوج) وهم اخوة بنى سام - قوله يسيركت كذا بخطه وحام فيما زعم النسابون ( وأيافت كا ثارب ع باليمن كأنهم جعلوا كل جزء منه أيفث اسمالان فه نقله الصاغاني هنا على الصواب وفي المطبوع يبركث فليحرر وذكره أيضا فى ن ف ت فصحفه ومما استدرك عليه من كتاب اللسان * ينيث * بالنون بعد المثناة ثم الموحدة في التهذيب (المستدرك ) في الرباعي عن ابن الاعرابي الينبيث ضرب من سمك البحر قال أبو منصور الينبيث بوزن فيعيل غير البينيت قال ولا أدرى أعربى وأم دخيل قلت وقد تقدم فى الموحدة ذكر ذلك وشئ في ن ب ت يبعث بياء ين والعين المهملة في النهاية لابن الاثير في كتاب النبي صلى الله تعالى عليه وسلم الأقوال شبوة ذكر يبعث قال هي بفتح الياء الاولى وضم العين المهملة صفع من بلاد اليمن جعله لهم اتم الجزء الاول ويليه الجز الثاني أوله باب الجيم أعان الله تعالى على اكماله بجاه سيدنا محمد و آله که الاقوال جمع قبل وهو الملك النافذ القول والأمر وشبوة وزان تمرة اسم الناحية كما في نهاية ابن الاثير كذا بها مش المطبوعة
