فصل الراء من باب الناء ) رعت) ٦٢٣ بحيث هراق في نعمان خرج . * دوافع في براق الادينينا وقد مر البحث فيه في دأت لفصل الراء مع المثلثة وأما الذال المعجمة فانها ساقطة (الريث عن الحاجة) هو ( الحبس عنها) يقال ربثه عن أمره وحاجته ير بثه بالضم رب شاحبه وصرفه ( كالتربيث) وهذه عن الصاغانى وقال شمرر بشه عن حاجته أى جيسه فريت (وهو) را بث اذا أبطأ وأنشد تقول ابنه البكرى مالى لا أرى * صديقك الارا بثا عنك واقده الثمير بن جراح أى بطيئا ورثه كلبشه وامرأة ( ربيت) و مربوت) واحد (و) يقال دنافلان ثم (اربات) کا حاز قال شيخنا و سمع مهموزا فرارا من التقاء الساكنين اربات كالامات أى (احتبس وار بأنثت (و) اربات (أمرهم ار بنانا اذا انتشر و تفرق ولم يلتسنم وهو مجاز وفي الصحاح اربث أمرهم ( ضعف و أبطأ حتى تفرقوا والربيئة أمر يحبسك) جمعه ربائث وفي الحديث تعترض الشياطين الناس يوم الجمعة بالربائت أى بماير بثهم عن الصلاة وفي رواية اذا كان يوم الجمعة بعث ابليس شياطينه وفي رواية جنوده الى الناس فأخذوا عليهم بالربائث وفي حديث على رضى الله عنه غدت الشياطين براياتها فيأخذون الناس بالربائث أى ذكروهم بالحوائج التي تربتهم لير بشوهم بها عن الجمعة * قلت ومثله في مختار الصحاح وفي رواية يرمون الناس بالترابيث قال الخطابي وليس بشئ * قلت وهذه الرواية التي أشار اليه اشيخنا في شرحه قال ابن الاثير ويجوزان صحت الرواية أن يكون جمع تر بيشة وهي المرة | الواحدة من التربيث تقول وانته تربينا وتربيشة واحدة مثل قدمته تقديما وتقديمة واحدة ) كالريني) مثال الخصيصى (و) الربيئة والربيتي (الخديعة) والحبس يقال فعل ذلك له ربينى وربيته أى خديعة وحبسا وقال ابن السكيت انا قلت ذلك ربيئة منى أى - خديعة وقدر بنته أربيه ربنا وقال الكسائي الربيني من قولك ربنت الرجل أو بثه ربنا وهو أن يثبطه و يبطئ به قال الشاعر بيناترى المرء في بلهنية * بر بثه من حذاره أمله قوله خرج تقدم في مادة دات میں بدل خرج (ویت) قوله حزبه كذا بخطه ( وتربث) في سيره أى ( تلبث ) ور بشه کابشه ( و ارتبث) أمرهم (تفرق كاربت اربنا تا ) واريث القوم تفرقوا قال أبو ذؤيب والذي في الاساس الذي رميناهم حتى اذا اربث أمرهم * وصار الرضيع نهبة للعمائل وار بنت الغنم وانبثت انتشرت ولا تزال غنمهم من بشة مريشة وأربثوا فى منازلهم ورأيهم تفرقوا و يقال ۳ حزبه كريث وأمره وبيت كذا بيدي جريه في الاساس ( وربت كر فر ابن قاسط ) بن بهراء ( فى قضاعة) (الرث) والرئة والرثيث الخلق الخسيس (البالي) من كل شئ تقول ثوب (رت) رث وحبل رث ورجل رث الهيئة فى لبسه وأكثر ما يستعمل فيما بلبس والجمع وثاث ( كالأرث والرثيث و الرث (السقط من متاع البيت) من الخلقان ( كالرئة بالكمرج رثت ورثات) مثل قربة وقرب ورهمة ورهام وفي الحديث عفوت لكم عن الرئة وهى مناع البيت الدون وفي اللسان الرث والرئة جميعاردى المتاع وأسقاط البيت من الخلقان (والرئة) بالكبر (أيضا) المرأة (الحمقاء وضعفاء الناس) وخشارتهم وهو مجاز شبه و ابالمتاع الردى، والجمع رثناء ( و ) رجل رث الهيئة خلقها بإزها و فى خلقه رثاثة (الرئاثة) بالفتح ( والرئوثة) بالضم ( البذاذة وقدرت برت ) رئاته ويرث رئوثة قال ابن دريد أجاز أبو زيد رت ( وأرث) وقال الاصم مى رث بغير | ألف قال أبو حاتم ثم رجع بعد ذلك وأجازرث وأرث وقول دريد بن الصمة أوت جديد الحبل من أم معبد * بعاقبة وأخلفت كل موعد يجوز أن يكون على هذه اللغة ويجوز أن تكون الهمزة للاستفهام دخلت على أرث وقدرت الحبل وغيره (وأرثه) البلى و غيره) عن ثعلب وأرث النوب أى أخلق (و) يقال للرجل اذا ضرب في الحرب فأتخن و حمل و به رمق ثم مات قد (ارتش) فلانا وهو افتعل ( على المجهول) أى (حمل من المعركة رثينا أى جريحا وبه رمق وفي اللسان المرتت اله مريع الذي ينحن في الحرب و بحمل حيا ثم يموت وقال ثعلب هو الذي يحمل من المعركة وبه رمق فان كان قتيلا فليس بمرتت (وارث) مأخوذ ( من أرث حبله) والاسم من ذلك الرئة - (وارتت) فلان ( ناقة له) أوشاة (نحرها من الهزال) * ومما يستدرك عليه ارتشوارثة القوم جمعوها أواشتروها والرثيث الجريح (المستدرك ) كالمرتت وفي حديث أم سلمة قرآني مرتبة أى ساقطة ضعيفة وأصله من الرث التوب الخلق والمرنت مفتعل منه وفى الاساس من المجازمة بينهم فارتهم وكلام رث غث مخيف وفي هذا الخبر رثائة وركاكة اذالم يصع (الرعثة ويحرك ) ما علق بالاذن من (رعت) (القرط) ونحوه و ( ج رعاث) كرقبة ورقاب ورعثة بكسر ففتح قال النير وكل خليل عليه الرعا * ث والحبلات كذوب ملق (و) من المجاز الرعنة (عثنون الديك النائى تحت نقاره وه و لحيته يقال صاح ذو الرعنات وديك أمرعث قال الاخطل يصف ديكا ماذا يؤرقنى والنوم يعجبنى * من صوت ذي رعثات ساكن الدار (و) الرعشة بفتح فسكون كم قبله (النذلة) هكذا فى سائر أمهات اللغة كالتهذيب والمحكم واللسان فلا عبرة بقول شيخنا فيه اغراب | تتخذ من جنى الطلعة يشرب بها وترعثت المرأة ) أى (تقرّطت وصى مرعث مقرط قال رؤبة * رقراقة كالرشا المرعث * ) کار تعنت اذا تحلت بالرعاث وهذا عن ابن جنى وفى الحديث قالت أم زينب بنت نبيط كنت أنا و أختاي في حجر رسول الله صلى
