انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس1.pdf/607

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وقال الأعشى فصل الثاء من باب الثاء ) (ثلث) كذول ترعى النواصف من تثليث قفرا خلالها الأسلاق وفي شرح شيخنا قال الأعشى وجاشت النفس لما جاء جمعهم * وراكب جاء من تثليث معتمر الا حبذا وادي ثلاثان اني * وجدت به طعم الحياة يطيب وقال آخر 1. V والثلثان كالظربان) نقل شيفنا عن ابن جني في المحتسب أن هذا من الالفاظ التي جاءت على فعالان بفتح الفاء وكسر العين وهى ثلثان و بدلان و شقران وقطران لا خامس لها (و يحرك ) شجرة (عنب الثعلب ) قال أبو حنيفة أخبرني بذلك بعض الاعراب قال وهو الر برقم أيضا و هو ثعالة وقوله ويحرك الصواب و يفتح كما ضبطه الصاغاني (و) من المجاز التقت عرى ذى ثلاثها (ذو ثلاث با اضم) هو ٢ قوله الربرق كفر كافي (وضين البعير) قال الطرماح ويقال ذو ثلاثها بطنها والجلدقات العليا والجلدة التي تقشر بعد السلخ وفى الاساس ۳ وروى حتى ارتقى ذو ثلاثها أى ولدها والثلاث قوله وروى أى في البيت السابياء والرحم والسلى أى صعد الى الظهر (و) من المجاز أيضا (يوم الثلاثاء) وهو (بالمدويضم) كان حقه الثالث ولكنه صيغ الذي أنشده في الاساس وقد ضمرت حتى بداذ وثلاثها * إلى أبهرى در ماء شعب السناسن القاموس له هذا البناء ليتفرد به كما فعل ذلك بالديران وحكى عن ثعلب مضت الثلاثاء بمافيها فأنت وكان أبو الجراح يقول مضت الثلاثاء بما وصدره فيهن يخرجها مخرج العدد والجمع ثلاثاوات وأثالث حكى الاخيرة المطرز عن ثعلب وحكى ثعلب عن ابن الاعرابي لا تكن ثلاثا و يا طواها السرى حتى انطوى أى ممن يصوم الثلاثاء وحده وفي التهذيب والثلاثاء لما جعل مما جعلت الهاء التي كانت في العدد مدة فرقا بين الحالين وكذلك ذو ثلاثها الاربعاء من الاربعة فهذه الاسماء جعلت بالمد توكيد اللاسم كما قالو احسسنة وحسناء وقصبة وقصبا ، حيث الزموا النعت الزام الاسم الخ البيت وروى الخ فسقط وكذلك الشجراء والطرفاء والواحد من كل ذلك بوزن فعلة ( وثلث البسر تثليثا أرطب ثلثه) وهو مثلث (و) قال ابن سيده ثلث من خطه صدر العبارة ( الفرس جاء بعد المصلى) ثم ربع ثم خمس وقال على رضى الله عنه سبق رسول الله صلى الله عليه وسلم وثنى أبو بكر وثلت عمر وخبطتنا فتنة فاشاء الله قال أبو عبيد ولم أسمع في سوابق الخيل ممن يوثق بعلمه اسمالشئ منها الا الثاني والعاشرفات الثاني اسمه المصلى والعاشر السكيت وما سوى ذينك انما يقال الثالث والرابع وكذلك إلى التاسع وقال ابن الانبارى اسماء النبق من النخيل المجلى والمصلى والمسلى والتالى والحظى والمؤمل والمرتاح والعاطف والنظيم والسكيت قال أبو منصور ولم أحفظها عن ثقة وقد ذكرها ابن الانباري - ولم ينسبها إلى أحد فلا أدرى أحفظها لثقة أم لا (و) في حديث كعب انه قال لعمر أنبئى ما (المثلث) حين قال له شر الناس المثلث أى - كدت ( ويخفف) قال شمر هكذا رواه لنا البكراوى عن أبي عوانة بالتخفيف واعرابه بالتشديد مثلث من تثليث الشئ فقال عمر المثلث لا ابالك هو (الساعي بأخيه عند) وفى نسخة إلى السلطان لانه بهلاك ثلاثة نفسه وأخاه والسلطان) وفي نسخة وامامه أى بالسعى فيه اليه والرواية هو الرجل بمحل بأخيه الى امامه فيبدأ بنفسه فيعنتها ثم بأخيه ثم با مامه فذلك المثلث وهو شر الناس * ومما (المستدرك ) يستدرك عليه الثلاثة من العدد في عدد المذكر معروف والمؤنث ثلاث وعن ابن السكيت يقال هو ثالث ثلاثة مضاف الى العثمرة - ولا ينون فإن اختلفا فان شئت تونت و ان شئت أضفت قلت هو رابع ثلاثة ورابع ثلاثة كما تقول ضارب زید و ضارب زيد الات معاه الوقوع أى كلهم بنفسه أربعة واذا اتفقا فالاضافة لاغير لانه في مذهب الاسماء لانك لم ترد معنى الفعل وانما أردت هو أحد الثلاثة | وبعض الثلاثة وهذا ما لا يكون الامضافا وقد أطال الجوهري في الصحاح وتبعه ابن منظور وغیره و لا بن بری هنا في حواشیه کلام حسن قال ابن سيده وأما قول الشاعر يفديك يا زرع أبي وخالي * قد مر يومان وهذا الثالى * وأنت بالهجران لا تبالي فإنه أراد الثالث فأبدل الياء من الناء وفي الحديث دية شبه العمد أثلاثا أى ثلاث وثلاثون حقة وثلاث وثلاثون جذعة وأربع وثلاثون ثنية والثلاثة بالضم الثلاثة عن ابن الاعرابي وأنشد فا حلبت الا الثلاثة والتي * ولا قيلت الاقريبا مقالها هكذا أنشده بضم الثاء من الثلاثة والثلاثون من العدد ليس على تضعيف الثلاثة ولكن على تضعيف العشرة قاله سيبويه والتثليث أن يستى الزرع سقية أخرى بعد الثنيا والثلاثى منسوب الى الثلاثة على غير قياس وفي التهذيب الثلاثي ينسب إلى ثلاثة أشياء أو كان - طوله ثلاثة أذرع ثوب ثلاثي ورباعي وكذلك الغلام يقال غلام خماسي ولا يقال سداسي لانه اذا تمت له خمس صار رجلا والحروف | الثلاثية التي اجتمع فيها ثلاثة أحرف والمثلاث من الثلث كالمرباع من الربع وأثلث الكرم فضل ثلثه وأكل ثلثاه واناء ثلثان بلغ الكيل ثلثه وكذلك هو فى الشراب وغيره وعن الفراء كساء مثلوث منسوج من صوف ووبر وشعر وأنشد ع قوله كربت كذافى و مدرعة كساؤها مثلوث * وفى الاساس أرض مثلوثة : كربت ثلاث مرات ومثنية كريت مرتين وثنيتها وثلثتها وذلان يأتى الاساس بالباء الموحدة ولا يثلث أي يعد من الخلفاء اثنين وهما الشيخان و يبطل غيرهما وفلان بنات ولا بربع أي بعدهم ثلاثة ويبطل الرابع وشيخ لا يتني أى رئت ووقع في النسخ ولا يثلث أى لا يقدر فى المرة الثانية ولا الثالثة أن ينهض ومن المجاز علميه ذو ثلاث أى كساء عمل من صوف ثلاث من الغنم وتثنية كريت باليا، وهو تعصيف الثلاثاء ثلاثا آن عن الفراء ذهب الى تكسير الاسم وثليث مصغر ا مشددا موضع على طريق طبي الى الشأم * ثوث هذه المادة (المستدرك) أهملها المصنف والجوهرى وغيرهما وذكرها ابن منظور في اللسان قال يقال برد نوتى كفوفي وحكى يعقوب ان ناءه بدل