9 من ما من 10 اليها سورة الجميله والديلم وشهرستان وما يليها من بحر المرر وجمالها، واتبعتها بصورة بكنيسة ة طبرستان وجزيرتيها * ومصټ ما عليها ومصاقبها من الجبال، ويشكل المغارة التي بين فارس خراسان وجميع فيها من الطرق الى المدن المجاورة لها * والمصاقبة لحدودها وما يليها أعمال سجتان الی ۴ ما يجاورها من بلاد التمور وجبالها ومصب مائها الى بحيرة زره 5، وصورت خراسان وما في ضمنها من خيتان * وجبال الباميان وسوس ووستان با جميع مياهها التجارية وجبالها المشهورة ورمالها وطرقها المعروفة، ثم صورت نهر جيحون وما وراءه من أعمال بخارا وسمرقند سنة، وأشبيجاب والشاش وخوارزم الى جميع ما تشتمل عليه من المياه وتکبط به من الطرق والمسالك ا ا وهذه صورة الارض عامرها وغامرها وحی مقسومة على الممالكها وعماد ممالک الارض اربع شاعرها واكثرها خيرا واحمنها استقامة في السياسة وتقويم العمارات ووشور العبايات مملكة ايران شهر وقطبها أقليم بابل وهي مملكة فارس وكان حد هذه المملكة في أيام العام معلوما فلما جاء الاسلام اخذ كل مملكة بنصيب فاخذ مملكة اليوم التام ومصر والمغرب والأندلس 45 وأخذ من مملكة الصين ما وراء النهر وأنصاف اليها هذه الممالك العظيمة مملكة الريم يدخل فيها حدود الشقائية ومن جاورهم من الروس والشرير " واللان والوان والأرمن ومن دلن بالنصرانية ومملكة العين يدخل فيها سائر بلدان الاتراك وبعض الثبت ومن دان بدين أعل الأوثان منهم ومملكة الهند يدخل فيها السند وشهير وطرف من التبت ومن دان بدينهم، ولم أذكر 2 بلدان السودان في المغرب وانسجة والزنج ومن في أعراضهم من الأمم لان انتظام الممالك بالديانات والآداب والحكم وتقويم العمارات بالسياسة المستقيمة هن b) L. .النواحی .P ( وما ينسب إليها .P ( .باکر .الجبل .a) L, et B ,طافرستان .L ( زر .P ( على .Codd (مر والمتمائة إلى حدودها .e) P وانشروسنة .L ( والان .L. st B ( والمربر ,L, et B ( ,المملكة 1) In textu B. B, S. P. k) Hic in P, sequitur mappa. mL. 2) 2
