صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/363

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

تداوم أحمد بن د یو با الله بن 3 وتقام ابو محمد رجل من بني النجار كان بدره وابو محمد مسعود بن زيد بن أصرم بن زید بن ثعلبة بن غنم بن مالك بن النجار الي قيس بن عمرو بن سهل وكان قيس غلاما شابا وكان لا بعمر في المنافقين نشانه بره مفجعل يدفع في تفاه حتي اخرجه من المسجد ، وقام رجل من بخدرة بن الخزرج رهط افي سعيد الخدري يقال له . الحارث دون أمر رسول الله صلعم باخراج المنافقين من المسجد الي رجل يقال له الحارث بن عمرو وكان ذاجة نأخذ بحمته فتصبه بها حيا عنيفا على ما مربه من الارض حتي أخرجه من المسجد يقول له المنافق لقد اغلظت بیابن الحارث فقال له أنك أهل لذلك أي عدو الله لها انزل الله فيك فلا تغرب مسجد رسول الله صلعم فانك تحس * وقام رجل من بني عمرو بن عوف إلي أخي وي بن الارت فأخرجه من المسجد أخراجا واقف منه وقال غلب عليك الشيطان وأمره + نهاركه من حضر المسجد يومين المنافقين وأمر رسول الله صلعم باخراجهم ما نزل من البشرة في المنافقين ويهود ففي هولاء من احبار يهود والمنافقين من الأوس والخزرج نزل صدر سومة البقرة الي الماية منها فيما بلغني وأند أسلم يقول الله سبحانه وتكبدء الم ذلك الكتاب لا ريب فيه أي لا شك فيه * قال أبي شمام إلى مساعدة جوية اللي فقالوا عهدنا ألقوم قد حصريا به فلا ريب أن قد كان ثم يمر وهذا البيت في قصيدة له والريب ايها الريبية قال خالد زهير الهذلي قال ابن هشام ويقال أريته وهذا البيت في أبيات له وهو ابن اخي اني ذويب الهذلي به هلي للمتقين أي الذين حذرون عنيفا

بي

  • كأنني أريبه بریب

منا اللع